مستشار وزير التموين: انضمام مصر لـ«بريكس» يسهم في تراجع سعر الذهب والدولار
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشف الدكتور ناجي فرج مستشار وزير التموين لشؤون الذهب، عن آخر أسعار الذهب عالميا ومحليا، مشيرا إلى أن انضمام مصر لتجمع «بريكس» يقوي العملة المحلية، ويساعد في تراجع سعر الذهب والدولار.
أسعار الأوقيةأكد مستشار وزير التموين لشؤون الذهب، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، اليوم، تراجع أسعار الذهب عالميا وفي مصر أيضا، موضحا أن أسعار الأوقية تراجعت من 1950 جنيها إلى 1918 جنيها.
أضاف أن سعر الذهب تراجع 20 جنيها ليسجل 2200 جنيه، فيما بلغ سعر الجنيه الذهب 17800 جنيه.
سعر الذهبلفت إلى أن سعر الذهب حاليا يعتبر مناسبا وليس بعيدا عن السعر العالمي، مضيفا أن مبادرة «زيرو جمارك» أثرت بقوة في تراجع الأسعار.
كما كشف عن أن وزارة التموين، تقدمت بطلب لمجلس الوزراء، لتمديد المبادرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذهب أسعار الذهب التموين تجمع بريكس مصر عضوا في بريكس انضمام مصر إلى بريكس سعر الذهب
إقرأ أيضاً:
التضخم في ألمانيا يبقى فوق 2%
استمرت معدلات التضخم في ألمانيا خلال نوفمبر الماضي فوق مستوى 2%، مدفوعة بارتفاع أسعار الخدمات وبعض المواد الغذائية.
وأكد مكتب الإحصاء الفيدرالي في فيسبادن اليوم الجمعة بيانات أولية سابقة أفادت بأن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 2.3% مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، وهي نفس النسبة المسجلة في أكتوبر/تشرين الأول.
وبذلك يبقى التضخم للشهر الرابع على التوالي فوق المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي الأوروبي عند 2% على المدى المتوسط، وهو ما يعني تراجع القوة الشرائية للأسر، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
وأوضح المكتب أن أسعار الخدمات ارتفعت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بنسبة 3.5% على أساس سنوي، مدفوعة بنقص العمالة وزيادات الأجور، فيما سجلت أسعار الرحلات السياحية الداخلية زيادة بنسبة 12% وتذاكر القطارات بنسبة 11.9%.
ارتفاع أسعار المواد الغذائية إلى 1.2%
وتباطأ ارتفاع أسعار المواد الغذائية إلى 1.2%، لكن بعض المنتجات شهدت زيادات كبيرة؛ إذ ارتفعت أسعار الفواكه المعلبة بنسبة 27.5%، والقهوة 21.1%، والشوكولاتة 19.4%، ولحوم الأبقار والعجول 13.8%. في المقابل، انخفضت أسعار الزبدة بنسبة 22%.
أما أسعار الطاقة، بما فيها الوقود والكهرباء والغاز، فسجلت انخفاضاً طفيفاً بنسبة 0.1% فقط مقارنة بالعام الماضي، ما يعني أن أثرها في كبح التضخم أصبح محدوداً، بحسب الاسواق العربية.
وتراجع ما يعرف بالتضخم الأساسي (المستثنى منه الغذاء والطاقة) قليلاً من 2.8% إلى 2.7%، لكنه بقي مرتفعاً، ما يشير إلى استمرار الضغوط السعرية في قطاعات أخرى. وعلى أساس شهري، انخفضت الأسعار بنسبة 0.2% بين أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني.