تفاصيل ملعب الرباط الجديد.. مكتب هندسة مغربي يفوز بصفقة إنجاز التصاميم وإحداث ملعب ثان خاص بألعاب القوى
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
ذكرت مصادر خاصة لموقع Rue20 ، أن التصميم المتداول للمركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله في العاصمة الرباط ليس نهائياً.
و حسب المصادر التي تحدثت للموقع ، فإن التصميم النهائي الخاص بملعب كرة القدم في المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله لم يتم بعد الإنتهاء منه و المصادقة عليه و كل التصاميم المتداولة حاليا ليست رسمية.
و أشارت إلى أنه سيتم بناء ملعب آخر بجانب ملعب كرة قدم مخصص لألعاب القوى من أجل إحتضان منافسات جولة الرباط من الدوري الماسي و مختلف التظاهرات التي ينظمها المغرب في هذه الرياضة كما يمكن للملعب إحتضان مباريات كرة القدم و تظاهرات أخرى.
و ذكرت أن الأشغال في المركب ستشمل كذلك القاعة المغطاة التي سيتم إعادة هيكلتها و تأهيلها لإحتضان التظاهرات الرياضية المقبلة في ظروف أفضل للرياضيين و الجماهير.
و أوردت أن محيط المركب الرياضي سيتم تأهيله بشكل يجعل منه فضاء مفتوح يتوفر على مسبح أولمبي و قاعة مغطاة و ملعب كرة قدم و ملعب خاص بألعاب القوى و لن يتوفر على أي مقر أو بنية تابعة لإحدى الهيئات الرياضية كما كان الأمر سابقا ، مشددة على أن جميع التصاميم ستكون من إنجاز مكتب هندسة مغربي يقع مقره بالرباط.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
يدني سويني تكشف تفاصيل عن موجات الكراهية التي طالتها على السوشيال ميديا
شاركت الممثلة الأمريكية سيدني سويني تجربة صادمة من حياتها المهنية خلال مشاركتها في سلسلة فيديوهات اختبار كشف الكذب التي نشرتها مجلة فانيتي فير. وظهرت سويني إلى جانب الممثلة أماندا سيفريد في حلقة كشفت عن جوانب غير معروفة من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على حياتها اليومية ومسيرتها الفنية.
كشفت سويني سيطرة المحتوى السلبي على حسابها العامأوضحت سيدني سويني خلال الجلسة أن صفحتها على تطبيق تيك توك اختلفت بشكل كبير باختلاف الحساب المستخدم.
وأكدت أن حسابها الشخصي عرض محتوى ثقافي وتعليمي مثل الحقائق التاريخية والفنون والحرف اليدوية. بينما امتلأت صفحة حسابها العام المخصص للظهور الجماهيري بمحتوى سلبي وتعليقات تحريضية استهدفتها بشكل مباشر.
علقت سيفريد على التجربة برد فعل غاضبتفاعلت أماندا سيفريد مع حديث زميلتها بطريقة عفوية وغاضبة. وانتقدت التطبيق نفسه معتبرة أن الخوارزميات ساهمت في تضخيم الخطاب السلبي.
وعكست هذه اللحظة تعاطفاً واضحاً بين الممثلتين وسلطت الضوء على التحديات النفسية التي تواجهها النجمات في الفضاء الرقمي.
واجهت سويني حملات انتقاد متكررة عبر الإنترنتتعرضت سيدني سويني على مدار مسيرتها المهنية لسلسلة من حملات الكراهية الإلكترونية. وتصدرت عناوين الأخبار هذا العام بعد إطلاق حملة إعلانية لعلامة أمريكان إيجل الخاصة بالجينز.
وأثارت الحملة جدلاً واسعاً بسبب الشعار المستخدم الذي فسّره البعض على أنه يحمل دلالات عنصرية وتمجيداً لمعايير جمالية إقصائية.
أوضحت سويني موقفها من الجدل الإعلاميصرحت سويني في مقابلة لاحقة مع مجلة PEOPLE بأنها شاركت في الحملة بدافع حبها للمنتج والعلامة التجارية فقط.
ونفت تبنيها لأي دلالات أيديولوجية أو عنصرية ربطها بها بعض المتابعين. وأكدت أن كثيراً من الاتهامات التي وُجهت إليها افتقرت إلى الأساس الواقعي.
اعترفت سويني بتغيير أسلوب تعاملها مع الانتقاداتأقرت الممثلة الأمريكية بأنها اعتمدت سابقاً سياسة الصمت تجاه التغطيات الإعلامية سواء كانت إيجابية أو سلبية، لكنها أدركت لاحقاً أن هذا الصمت ساهم في توسيع فجوة سوء الفهم. وأعلنت نيتها اعتماد خطاب أكثر وضوحاً يركز على التقارب ونبذ الكراهية والانقسام.
عكست تصريحاتها وعياً بتأثير المنصات الرقميةعكست تجربة سيدني سويني وعياً متزايداً بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الخطاب العام والصحة النفسية.
وأبرزت تصريحاتها أهمية استعادة الصوت الشخصي في مواجهة حملات التشويه الرقمية.
وأكدت أن رسالتها المستقبلية ستركز على ما يوحد الناس بدلاً مما يفرقهم.
ارتبط ظهورها الإعلامي بأعمال فنية جديدةتزامن هذا الظهور مع اقتراب عرض فيلمها الجديد الخادمة في دور السينما. ومن المتوقع أن يشكل العمل محطة جديدة في مسيرتها الفنية التي واصلت من خلالها جذب اهتمام النقاد والجمهور على حد سواء.