احتفل النجم الجزائري رياض محرز للمرة الثانية بزواجه بعارضة الأزياء تايلور وارد، وذلك في العاصمة البريطانية لندن. وكان الزوجان قد تزوجا بالفعل في يناير 2022 في حفل صغير على الطريقة الإسلامية.

وحينها، ذكرت تقارير إعلامية أن محرز ووارد سيقيمان مراسم احتفال ثانية لجعل زواجهما قانونيا في المملكة المتحدة.

وقالت صحيفة “ذا صن” البريطانية إن الحفل هذه المرة أقيم في فندق فخم في قلب منطقة ويست إند، بحضور عائلتيهما وأقرب الأصدقاء. وانضمت إلى محرز وتايلور أيضا ابنتاه عناية وأيلا من زواجه السابق، وطفلتهما ميلا.

وشاركت تايلور، البالغة من العمر 25 عاما، بعض الصور على حسابها الشخصي على إنستغرام، وعلق عليها بالقول: “تزوجي صديقك المفضل”. وذكرت “ذا صن” أن الزوجين السعيدين يخططان لإقامة حفل زفاف فخم ثالث خارج بريطانيا العام المقبل. وكان محرز قد بدأ بمواعدة تايلور في صيف 2020، بعد انفصاله عن زوجته السابقة ريتا جوهال.

سكاي نيوز عربية

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ريم سامي تتألق باللؤلؤ في ثالث أيام مهرجان البحر الأحمر

بلمسة براقة مواكبة لأحدث صيحات موضة فساتين 2025-2026 خطفت الفنانة ريم سامي الأنظار إلى إطلالتها الساحرة في ثالث أيام مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي بجدة.

ونجحت ريم سامي في أختيار إطلالة تميز تواجدها على السجادة الحمراء، حيث ارتدت فستاناً مزيناً بالترتر الأخضر وأحجار اللؤلؤ عانق انحناءات جسمها بكل أناقة وأنوثة.

 وأكملت أناقتها بمجموعة من المجوهرات الألماسية، ضمت زوجاً من الأقراط المتدلية المرصعة بأحجار مختلفة من الألماس، وخاتم كوكتيل ألماسي بالإضافة إلى خاتم مرصع بأحجار من الألماس لإضافة البريق إلى إطلالتها.

وفضلت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها بشكل ناعم ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

وشهد ثالث أيام المهرجان العرض العالمي الأول لفيلم رهين، حيث حضر طاقم العمل، وأثارت حقيبة يحملها أخد أبطال العمل التساؤلات بينما ظهر أحد الأبطال مرتديا قناع لطائر.

 

فيلم رهين يدور حول سطام وهو شاب محاصر بسوء الحظ، لم ينجح في أي مشروع. يواجه خطر خسارة منزله المرهون عند أبو عاتق. فيقرر اللجوء إلى خطة جريئة للحصول على بعض المال من والده الثري شديد البخل.

الفيلم من إخراج أمين الأخنش

وإنتاج عبدالله عرابي وبطولة سعيد العويران، يزيد المجيول، عبدالعزيز السكيرين، عبدالله الدريس، خالد هويجان، أبرار فيصل، محمد الدوخي، علي بن مفرح وسيناريو احمد عامر، عبدالعزيز العيسى.

 

وكانت شهدت السجادة الحمراء لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في دورته الخامسة، حضور النجمة العالمية جولييت بينوش وذلك لتشهد عرض فيلمها  In-I in Motion وهو ضمن فعاليات المهرجان، ويعد العمل الإخراجي الأوّل لـ جولييت بينوش وهو وثائقي يسرد تعاونها الفني مع الراقص، ومصمم الراقصات البريطاني "أكرام خان".

 

عرض الفيلم للمرة الأولى في المسرح الوطني في لندن. صقل كلّ من "خان" و"بينوش" هذا العرض في ورشة عمل، بمساعدة مدربة التمثيل الأمريكية "سوزان باتسون" ومدير الحركة "هسو مان-سو"، وتم تصويره على يد "ماريون ستالينس"، شقيقة المخرجة.

 

جولييت بينوش ولدت فى وسط عائلى فنى، فوالدها كان نحاتا، ووالدتها ممثلة وأستاذة تُدرس الآداب، تلقت على يدها أول دروس التمثيل، ومنها أحبت الفن حبا خالصا، خاصة فن المسرح، وهو ما جعلها تقرر منذ صغر سنها ترك مسقط رأسها فى إقليم لوار وشير، والتوجه إلى العاصمة باريس لتجرب حظها، وهناك التحقت فى سن السابعة عشر بالمعهد الموسيقى بالدائرة العاشرة لمدينة الأنوار، ثم تابعت دروس "فيرا كريك"، لتبدأ بتجسيد أدوار بطلات مسرحيات تشيخوف وبيرانديلو على خشبة المسرح، قبل أن تنتقل سريعا إلى عالم الفن السابع.

 

وكان أول ظهور لجولييت بينوش على الشاشة الكبرى سنة 1983، فى فيلم "ليبرتى بيل" لتتبع ذلك بمجموعة من الأدوار الثانوية مع مخرجين كبار، أمثال جون لوك جودار فى فيلم "أحييك يا مريم"، وجاك دوايون فى فيلم "حياة عائلة"، وأندرى طيشينى فى فيلم "الموعد"، وفى سنة 1986، حصلت على جائزة "رومى شنايدر" لتصبح الأمل الواعد للسينما الفرنسية. وفى السنة نفسها، وعن عمر لا يتجاوز الثالثة والعشرين، غادرت حدود فرنسا لتجذب اهتمام المهنيين من جميع أنحاء العالم، حين لعبت جنبا إلى جنب مع دانيال داى لويس، فى فيلم "خفة الكائن" التى لا تُحتمل. فأدهش أداؤها ناقدا أمريكيا من مجلة شيكاغو سان تايمز الذى كتب عنها، قائلا: "رائعة وخفيفة فى جمالها وبراءتها".

 

وفى عام1997 دخلت جولييت بينوش تاريخ السينما العالمية من أوسع الأبواب، بعد أن نالت جائزة الدب الفضى بمهرجان برلين، ثم أوسكار أحسن دور ثانوى عن تجسيدها لدور الممرضة آنا فى فيلم "المريض الإنجليزى"، لتصبح وهى فى سن السابعة والثلاثين ثانى ممثلة فرنسية تحظى بهذا الشرف.

 

وبعد فيلم "حياة أخرى لامرأة" لسيلفى تيستود، و"هُنَّ" لمالكورزاتا شوموسكا سنة 2012، عادت جولييت بفيلم "كوسموبوليس" لديفيد كرونينبرك، للمشاركة فى المسابقة الرسمية لمهرجان "كان" السينمائى فى نفس السنة، هناكَ، حين كانت فى ماى 2007، سيدة حفل افتتاح الدورة الستين.

 

جدير بالذكر أن حدود موهبة جولييت بينوش لم تقف عند حدود فن التمثيل، بل يمتد عشقها وممارستها لفنون أخرى كالرسم والرقص، فقد قامت سنة 2008، بجولة عالمية للرقص العصرى برفقة مصمم الرقصات الإنجليزى من أصل بنغالى أكرم خان.

 

مقالات مشابهة

  • مها المتبولي لصدى البلد: السلم والثعبان فيلم جريء وكان يجب تخفيف جرأته
  • المخلافي: ما جرى في شرق اليمن انقلاب ثاني وليس انفصال
  • تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة
  • تايلور سويفت وسيلينا جوميز تخطفان الأضواء في مباراة لترافيس كيلسي
  • «العمرو» يشهد ختام تمرين دورتين للضباط وحفل تخرّج لدورات معهد الدفاع الجوي  
  • محمد علي رزق يحتفل بعيد ميلاد نجله الـ ثالث
  • ريم سامي تتألق باللؤلؤ في ثالث أيام مهرجان البحر الأحمر
  • ثاني انقلاب في إفريقيا.. الجيش البنيني يطيح بالرئيس ويستولي على الحكم
  • العراق ثاني أكبر مصدر للنفط إلى أميركا خلال الأسبوع الماضي
  • بعد الفوز على الكويت.. الأردن ثاني المتأهلين لربع نهائي كأس العرب 2025