أيام قليلة وينتهي الأوكازيون الصيفي 2023، فبعد أن كان مقررًا له أن ينتهي 7 سبتمبر الجاري، تمّ مده لينتهي في 30 سبتمبر الجاري، وينتظر الكثير من المواطنين الأوكازيون الصيفي لشراء ما يرغبون به من ملابس أو أشياء يتمّ استعمالها في فصل الصيف حتى يتمكّنوا من شراءها بأسعار أقل من أسعارها الحقيقية، ولكن في كثير من الأحيان يتعرضون إلى عمليات نصب تحت مسمى «عروض الأوكازيون الصيفي».

ويحرص جهاز حماية المستهلك باستمرار على توعية المواطنين بحقوقهم حتى يتمكنوا من تجنب التعرض للنصب عند الشراء في الأوكازيون الصيفي، ونوضح من خلال هذا التقرير الأشياء التي يجب أن يتأكّد منها المشتري عند الشراء في الأوكازيون الصيفي، وفق الموقع الرسمي لجهاز حماية المستهلك، والتي جاءت كالتالي: 

أشياء يجب التأكّد منها قبل الشراء في الأوكازيون الصيفي

1- يجب أن يتأكّد المشتري من مصدر البضاعة التي يقوم بشرائها في الأوكازيون الصيفي وطريقة الاستخدام والتخزين والصلاحية الخاصة بها.

- يجب عليه أن يطلع على كتيبات الضمان والتحقق من شروط والتزامات وواجبات ما بعد البيع.

2- يجب أن يتجنب شراء السلع مجهولة المصدر.

3- ضرورة الاحتفاظ بفاتورة البيع وشهادات الضمان.

4- تجنب  الانسياق وراء الإعلانات المغرية.

5- البحث عن السلع ذات المواصفات والجودة العالية.

6- فحص السلع فحصاً جيداً والتأكد من سلامتها قبل مغادرة المحل.

7- التأكّد من تاريخ الصلاحية قبل الشراء خاصة السلع والمواد الغذائية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأوكازيون الصيفي الأوكازيون الصيفي 2023 عروض الأوكازيون الصيفي فی الأوکازیون الصیفی

إقرأ أيضاً:

توقف واغلاق مفاجئ لمحلات البيع بـ الجملة في عدن

الجديد برس| شهدت العاصمة المؤقتة عدن، توقفًا مفاجئًا لعدد من محلات بيع المواد الغذائية بالجملة، نتيجة الانخفاض الحاد والمتسارع في أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، وسط اضطراب متزايد في حركة البيع والشراء داخل الأسواق. وقال مواطنون في عدن إنهم تفاجأوا بإغلاق عدة محال تجارية متخصصة ببيع السلع الأساسية، دون إعلان مسبق، مشيرين إلى أن أصحاب تلك المحال أوقفوا نشاطهم مؤقتًا في انتظار استقرار سوق الصرف، الذي يعيش حالة من التذبذب الحاد. وأوضح متعاملون في سوق الجملة أن أسعار البيع تتغير بشكل لحظي، ما يجعل التجار عرضة لخسائر كبيرة في حال اعتماد أسعار غير ثابتة، وهو ما دفع العديد منهم إلى تجميد عمليات البيع لحين اتضاح الرؤية المالية، في ظل ما وصفوه بـ”الفوضى السعرية” التي تضرب الأسواق. ورغم التطمينات الصادرة عن البنك المركزي في عدن والحكومة الموالية للتحالف، بشأن ضبط السوق المالية، إلا أن الواقع يعكس غيابًا فعليًا لأي رقابة حكومية، مع استمرار المضاربة العشوائية بالعملة وفشل الإجراءات المتخذة لضبط سعر الصرف أو حماية السوق من الانهيار. ويرى مراقبون أن هذه الأزمة تكشف هشاشة السياسات الاقتصادية التي يتبناها المجلس الانتقالي الجنوبي – المدعوم إماراتيًا – والمسيطر فعليًا على المدينة، وفشل أدواته في إدارة السوق وتأمين استقرار اقتصادي، ما تسبب في تعطيل النشاط التجاري وارتفاع القلق الشعبي من تدهور معيشي متسارع. وتعيش عدن حالة من القلق الشعبي والركود التجاري في ظل تصاعد الأزمة الاقتصادية، فيما لا يلوح في الأفق أي حل فعلي يعيد التوازن للسوق أو يحمي المواطن من موجات التقلب المالي المستمرة.

مقالات مشابهة

  • 5 أشياء تؤدي إلى تدمير الكلى فاحذرها .. فيديو
  • 3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
  • ملف الباحثين عن عمل والمسرحين.. حفظت شيئاً وغابت عنك أشياء
  • توقف واغلاق مفاجئ لمحلات البيع بـ الجملة في عدن
  • «منها المقالي المخدوشة».. 3 أشياء في المنزل تدمر صحتك
  • تجديد حبس 4 أشخاص بتهمة التشاجر بسبب البيع والشراء فى حلوان
  • دعاء الصحة وراحة البال.. ردده حتى ينعم الله عليك بالعافية ويطمئن قلبك
  • كفارة من ترك صلاة الجمعة ثلاث مرات متتالية .. عليك 4 أمور واجبة
  • ترامب: نريد التأكد من حصول الناس في غزة على الطعام
  • ضبط 168 مخالفة تموينية و2.5 طن سكر مدعم قبل البيع بالمنيا