طليقة حسن شاكوش تنهار على الهواء: "تعرضت للتهديد علشان أطلع في فيديو وأقول إنه محترم"
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
حلت ريم طارقة طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش ضيفه على برنامج "90 دقيقة" عبر قناة المحور.
ودخلت ريم طارق في حالة من البكاء علي الهواء مباشرة، وقالت ريم إنّها لم تخطئ في حق والدة حسن شاكوش، مؤكدةً إنه ا "ست محترمة"، بحد وصفها.
وأشارت إلى أنها قامت بتصوير مقطع الفيديو الذي ظهرت فيه تقول إنها حصلت على حقوقها من حسن شاكوش كجزء من الصلح مقابل أن يمنحها حسن شاكوش حقوقها.
وتابعت: "أهل الخير طلبوا مني إني أنفي كلامي عن حسن شاكوش بخصوص أسباب الطلاق، فرفضت، وقلت إن عندي أدلة ورفعت دعوى قضائية بها ولن أتنازل عنها".
ريم طارق: لقيت بنات لبست لبسي في أوضة النوم واتصوروا لي
وأضافت ريم طارق: "بعد ذلك طلبوا مني أن أظهر في مقطع فيديو وأقول إنه شخص محترم، ومكنش عاوز أعمل الفيديو عشان يوقعني في مشكلات مع أهل الخير ويوقعني في الغلط وعملت الفيديو وعملت الفيديو عشان أنا إنسانة كويس وقلت إنه محترم رغم إني كنت ممكن أظهر بالأدلة اللي معايا ضده، وكنت أتمنى أن أحصل على ملابس، حاجتي غالية عندي، وللأسف لقيت بنات لبست لبسي في أوضة النوم واتصوروا لي واتبعتت لي الصور ومعايا على الموبايل.. لبسوا قمصان نومي".
ويذكر أن وجهت ريم طارق رسالة للإعلامية رضوي الشربيني بعد توجية له رسالة إعتذار وذلك عبر صفحتها الشخصية موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ريم طارق توجة رسالة لـ رضوى الشربيني
وقال ريم طارق: "الفيديو اللي اتنشر امبارح كان لعبة وكان غصب عني علشان اخد كل حقوقي ومستحقاتي".
وتابعت ريم: "يا أستاذة رضوى حضرتك مش عارفة أنا إتعرضت لإيه علشان أظهر في فيديو وأقول الكلام ده، وكل الكلام اللي قولته قبل كده كان عليه دليل، ومفيش حاجة اسمها صلح، وكل اللي إتعمل كان فيلم ولعب عليا علشان الصحفيين والسوشيال ميديا يبعدوا عنه ويهاجموني، وأُقسم بالله كل كلمة قلتها قبل كده معايا بيها دليل، ولكني للأسف قلت الصلح خير لكن الطرف التاني مش ناوي يجبها البر ومش حابب ده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمة حسن شاكوش و ريم طارق طليقة ريم طارق الفجر الفني حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
خرافات عن الذكاء الاصطناعي تنهار أمام الحقيقة.. تقرير يكشف المفاجآت!
في زمن تتسارع فيه ابتكارات الذكاء الاصطناعي بوتيرة غير مسبوقة، تتصاعد المخاوف والتكهنات بشأن مصير الوظائف، ومستقبل الأجور، وتأثير هذه التكنولوجيا على المجتمعات.
وبينما يسيطر القلق على الكثير من التصورات، يفاجئنا تقرير عالمي جديد صادر عن شركة الخدمات المهنية "PwC" نشره موقع "CNBC" بنتائج تخالف الشائع، وتدحض عددًا من الخرافات الراسخة حول الذكاء الاصطناعي.
التقرير، بعنوان "مؤشر وظائف الذكاء الاصطناعي لعام 2025"، استند إلى تحليل شامل لأكثر من 800 مليون إعلان وظيفي وآلاف البيانات المالية من شركات في ست قارات، ليسلط الضوء على واقع الذكاء الاصطناعي بعيدًا عن الضجيج. وكانت أبرز نتائجه: الذكاء الاصطناعي لا يسرق الوظائف.. بل يزيد من قيمة البشر.
اقرأ أيضاً.. الذكاء الاصطناعي يقترب من مكتبك.. هل وظيفتك آمنة؟
فيما يلي أبرز 6 خرافات شائعة حول الذكاء الاصطناعي، والحقائق التي كشفها التقرير:
الذكاء الاصطناعي لم يُحدث تأثيرًا كبيرًا على الإنتاجية
الحقيقة: منذ عام 2022، شهدت القطاعات الأكثر قدرة على تبني الذكاء الاصطناعي نموًا في الإنتاجية يقارب أربعة أضعاف مقارنة بالقطاعات الأقل تعرضًا له. على سبيل المثال، قطاع نشر البرمجيات، أحد أكثر المجالات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، سجّل نموًا في العائد لكل موظف يفوق ثلاثة أضعاف نظيره في القطاعات الأقل تعرضًا.
الذكاء الاصطناعي يؤدي إلى تراجع الأجور
الحقيقة: ارتفعت أجور العاملين الذين يمتلكون مهارات في الذكاء الاصطناعي بنسبة 56% مقارنة بزملائهم في نفس المهن ممن لا يمتلكون هذه المهارات، وهي قفزة ملحوظة عن نسبة العام الماضي (25%). كما أن الأجور في الصناعات الأكثر انكشافًا للذكاء الاصطناعي تنمو بوتيرة أسرع بمرتين من الصناعات الأقل تعرضًا له.
الذكاء الاصطناعي سيقلّص عدد الوظائف
الحقيقة: بين عامي 2019 و2024، نمت الوظائف ذات التعرض المنخفض للذكاء الاصطناعي بنسبة 65%، لكن المفاجأة أن حتى الوظائف المعرضة بشدة للذكاء الاصطناعي شهدت نموًا بنسبة 38%، ما يؤكد أن التكنولوجيا تخلق فرصًا جديدة، حتى في المجالات القابلة للأتمتة.
الذكاء الاصطناعي سيزيد من الفجوات في الدخل والفرص
الحقيقة: الوظائف القابلة للأتمتة أو التعزيز بالذكاء الاصطناعي شهدت زيادات في الأجور وارتفاعًا في الطلب عليها. كما أن الطلب على الشهادات الجامعية يتراجع بشكل أسرع في الوظائف المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، مما يفتح آفاقًا جديدة لملايين الأشخاص، بغض النظر عن خلفياتهم التعليمية.
اقرأ أيضاً.. بيل غيتس يكشف عن 3 مهن آمنة في عصر الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي "يفرغ" الوظائف من محتواها المعرفي
الحقيقة: بدلًا من تقليل قيمة العمل، يُمكّن الذكاء الاصطناعي الموظفين من التحرر من المهام الروتينيه والتركيز على المهارات التحليلية واتخاذ القرار. مثلًا، يمكن لموظفي إدخال البيانات أن يتحولوا إلى محللي بيانات بفضل الوقت الذي يوفره الذكاء الاصطناعي.
الوظائف الآلية ستفقد قيمتها السوقية
الحقيقة: الوظائف ذات القابلية العالية للأتمتة لا تشهد فقط نموًا في الأجور، بل أصبحت أيضًا أكثر تعقيدًا وابتكارًا. وهذا ما يجعل العاملين فيها أكثر قيمة، وليس العكس.
فرصة لا أزمة
في عالم يشهد تراجعًا في عدد السكان في سن العمل، قد تكون موجة الذكاء الاصطناعي فرصة لا أزمة. فتباطؤ نمو بعض الوظائف قد يكون مفيدًا إذا ترافق مع ارتفاع الإنتاجية وسد فجوات العمالة.
فارتفاع الإنتاجية الناتج عن الذكاء الاصطناعي قد يسدّ فجوات العمالة، ويعزز قدرة الشركات على النمو دون الحاجة إلى توظيف أعداد ضخمة من الأشخاص.
ولا ينبغي النظر إلى الذكاء الاصطناعي على أنه مجرد وسيلة لخفض التكاليف، بل يجب اعتباره استراتيجية جوهرية للنمو والتحول.
فبدلاً من التركيز على أتمتة وظائف الأمس، يتعين توجيه الجهود نحو ابتكار وظائف الغد، وتطوير نماذج أعمال أكثر مرونة وذكاء. وكما يحذّر التقرير، "من الخطير أن نقع في فخ الطموحات المنخفضة"، لأن الذكاء الاصطناعي، إذا استُخدم بذكاء وخيال، قد يكون محركًا لانفجار وظيفي وابتكاري على غرار الثورات التكنولوجية الكبرى السابقة. ولعل الأهم من ذلك أن ثلثي الوظائف الحالية في الولايات المتحدة لم تكن موجودة عام 1940، ما يعني أن المستقبل لا يزال قيد الكتابة.. ومن ينجح في ركوب موجة الذكاء الاصطناعي، قد يكون هو من يخط سطوره.
إسلام العبادي (أبوظبي)