صحيفة عاجل:
2025-05-31@03:22:17 GMT

4 خطوات تساعد في تقليل استهلاك الملح

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

4 خطوات تساعد في تقليل استهلاك الملح

أوضحت مدينة الملك عبدالله الطبية بعض الخطوات التي تساهم في تقليل استهلاك الملح والذي يسبب كثرة استهلاكه في رفع ضغط الدم وغيرها من المخاطر.

تقليل استهلاك الملح

وقالت مدينة الملك عبدالله الطبية في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن هناك بعض الطرق التي تساعد على تقليل استهلاك الملح وذلك من خلال اتباع الآتي:

- استبدال الملح بالليمون والتوابل.

- تجنب وضع الملح على طاولة الطعام.

- قبل شراء المنتج تحقق من نسبة الأملاح في البطاقة الغذائية.

- غسل الخضروات المعلبة قبل أكلها ويفضل إستبدالها بالطازجة.

أضرار الإفراط في الملح

- الجلطات الدماغية:

 يتسبب الحصول على كميّات كبيرة من الملح إلى الإصابة بالسكتات الدماغيّة، حيث يتسبب وجود الكثير من الصوديوم في الدّم في سحب المياه إلى مجرى الدّم مما يتسبب في ازدياد حجم الدّم في الأوعية الدمويّة، وهو ما يجعل القلب يقوم بجهد إضافي ليتمكَّن من ضخ الدّم إلى جميع أجزاء الجسم.

- ارتفاع ضغط الدم:

يتسبب الاستهلاك الكبير للملح في تعطيل توازن الصوديوم في الجسم فيقوم الجسم باحتباس السوائل بهدف تخفيف تركيز الصوديوم، وتسبب هذه السوائل زيادة حجم الدم وبالتالي يرتفع ضغط الدم.

- أمراض القلب:

 يتسبب ارتفاع ضغط الدم الناتج عن تركيز الصوديوم في الجسم في زيادة الجهد الذي يتم بذله من القلب وهو ما ينتج عنه رفع نسب الإصابة بأمراض القلب.

نصائح للتقليل من استهلاك الملح عند التسوق

- اقرأ البيانات الغذائية واختر المنتجات منخفضة الصوديوم.

- اختر الخضار والفواكه الطازجة بدلاً من المعلبة.

- تجنب شراء الصلصات، الوجبات الخفيفة المالحة، المخللات.

تقليل الملح في الطبخ

- قلل من استخدام الملح.

- قلل من كمية محسنات النكهة عالية الملوحة، مثل مكعبات المرق، وصلصة الصويا.

- استخدام بدائل الملح مثل: مسحوق الثوم، مسحوق البصل، عصير الليمون، الأعشاب الطبيعية.

- تجنب إضافة علبة الملح على طاولة الطعام.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم: تقليل مواد الثانوية إلى 6-8 وزيادة ساعات الدراسة ونظام البكالوريا الجديد

قال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال ندوة مجلس الأعمال المصري الكندي ومجلس الأعمال المصري للتعاون الدولي، إن الوزارة تسعى لإعادة هيكلة المرحلة الثانوية بشكل شامل، حيث تم تقليل عدد المواد الدراسية إلى ما بين 6 و8 مواد فقط بدلًا من النظام السابق الذي كان يضم 32 مادة على مدار السنوات الثلاث.

وأوضح الوزير أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الوزارة لتخفيف العبء الأكاديمي عن الطلاب، والتركيز على تطوير جودة التعليم من خلال زيادة عدد ساعات تدريس كل مادة لتصل إلى نحو 100 ساعة سنويًا، ما يوفر فرصًا أكبر لتعميق الفهم وتنمية المهارات العملية للطلاب.

وأضاف الوزير أن الوزارة تعمل كذلك على تطبيق نظام البكالوريا المصرية الجديد، الذي يقدم مسارات تعليمية متخصصة وفرص تقييم متعددة بدلًا من الاعتماد على امتحان واحد فقط لتحديد مستقبل الطالب.

وأشار إلى أن نتائج استطلاع رأي أولياء الأمور أظهرت تأييدًا كبيرًا لهذا النظام، مما يعكس تفهم المجتمع للحاجة إلى تطوير منظومة التعليم الثانوي بما يتناسب مع متطلبات العصر.

وأكد الوزير خلال كلمته في الندوة أن نظام البكالوريا الجديدة يمنح الطلاب حرية اختيار المسار المناسب لهم، ويتيح أدوات تقييم مستمرة تعزز فرص النجاح وتقلل الضغوط النفسية المرتبطة بالامتحانات التقليدية.

وأشار إلى تعاون الوزارة مع شركاء دوليين مثل اليابان وكوريا في تحديث المناهج الدراسية، خاصة في مواد الرياضيات والعلوم والبرمجة، بهدف مواكبة أفضل الممارسات العالمية.

واختتم الوزير حديثه بالتأكيد على أن هذه الإصلاحات تأتي ضمن استراتيجية شاملة تسعى إلى إعداد جيل متعلم يمتلك مهارات التفكير النقدي والإبداع، قادر على المنافسة في سوق العمل محليًا ودوليًا، مما يعزز مكانة مصر في مجال التعليم والتنمية الاقتصادية.

 

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يحسّن إدارة سكر الدم بعد جراحة القلب
  • فوائد بالجملة.. ماذا يحدث للجسم عند تناول العسل الطبيعي؟
  • بعد الـ60.. لماذا يُعد الجري مفيدا؟ وكيف تمارسه دون إصابات؟
  • طعام غير متوقع يحمي من أمراض القلب
  • ودّع الأدوية.. 5 مفاتيح سحرية لضبط ضغط الدم طبيعيًا في أقل من شهر
  • خطوات الوقاية الأولية.. التوصيات الطبية للمؤتمر السنوي الثالث لمركز القلب بسوهاج
  • 5 عادات أساسية فى حياة مريض الضغط المنخفض
  • روناكي.. كوردستان يطلق أداة لحساب استهلاك الكهربائي المنزلي
  • وزير التعليم: تقليل مواد الثانوية إلى 6-8 وزيادة ساعات الدراسة ونظام البكالوريا الجديد
  • قد يشيخ قلبك أسرع مما تتصور.. هل أنت معرض للخطر؟