هام من الخارجية للأردنيين في ليبيا
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
#سواليف
قالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، إنها ومن خلال وحدة مركز العمليات في الوزارة، وسفارة المملكة الأردنية الهاشمية في تونس، أوضاع المواطنين الأردنيين المقيمين في دولة ليبيا الشقيقة، جراء الفيضانات الأخيرة.
وتهيب الوزارة بالمواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في دولة ليبيا الشقيقة، ضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات الصادرة عن السلطات المحلية.
كما تدعو الوزارة المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في ليبيا إلى الاتصال لطلب المساعدة، وعلى مدار الساعة، على الأرقام التالية:
مقالات ذات صلة إربد .. 15 كاميرا جديدة لمراقبة السرعات وقطع الإشارة وعودة الأوتوبارك 2023/09/12– وحدة مركز العمليات في الوزارة: (00962795497777).
– سفارة المملكة الأردنية الهاشمية في تونس: (0021650866660).
أو من خلال البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات: ( op.ctr@fm.gov.jo ).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
باراك: لا نصر في غزة.. وسنعود لنقطة الصفر بعد وقف العمليات
أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك بعدم وجود أي جدوى من استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة ، مشددًا على أن الجيش الإسرائيلي لن يحقق "حسمًا عسكريًا" ضد حركة حماس ، حتى بعد أشهر من الحرب.
وقال باراك في تصريحات تلفزيونية: "لا يوجد أي احتمال واقعي، بالطريقة التي ننفذ بها الأمور الآن، لتحقيق شيء لم نحققه في أربع مرات دخلنا فيها بيت حانون، أو خمس مرات في جباليا، أو ثلاث مرات في دير البلح."
وأضاف أن العملية العسكرية الحالية ستتوقف خلال أسابيع قليلة، مشيرًا إلى أن نهايتها ستكون نتيجة لكارثة إنسانية، أو ضغوط دبلوماسية، أو أحداث ميدانية طارئة. وتابع:"عندما تتوقف، سنجد أنفسنا في نفس المكان الذي كنا فيه الآن."
اقرأ أيضا/ شهداء وإصابات في الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غـزة
وحذّر باراك من أن "النصر الكامل على حماس" غير ممكن عسكريًا، قائلاً: "لا توجد طريقة لتحقيق نصر كامل على حماس إلا من خلال استبدالها بجهة شرعية في نظر القانون الدولي، وشرعية في نظر الولايات المتحدة، وشرعية في نظر الدول، وشرعية في نظر الشعب الفلسطيني."
وفي انتقاد واضح لنهج الحكومة الحالية، كشف باراك أن الضغط العسكري لم يحقق نتائج حقيقية، بل أدى إلى خسائر بشرية فادحة، مشيرًا إلى فقدان 41 أسيرًا إسرائيليًا منذ اتفاق التبادل السابق.
وختم تصريحاته بالقول إن الهدف الحقيقي للعملية يبدو وكأنه: "أمسكوني"، في إشارة إلى مسعى سياسي لخلق مبررات للقتال، ليتم لاحقًا نسب تراجع حماس إلى الضغط العسكري الإسرائيلي، حتى في حال تراجع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن خططه لاحقًا، على حد قوله.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يستدعي رئيس الشاباك المُعيّن الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخا أُطلق من اليمن نتنياهو يعين رئيسا لجهاز الشاباك الأكثر قراءة عائلات الأسرى تحذر نتنياهو من "إهدار فرصة" التوصل إلى صفقة اختناق عائلة بالغاز السام خلال اقتحام الاحتلال النبي صالح برام الله الاحتلال يمنع المواطنين من أداء صلاة الفجر في الحرم الإبراهيمي استطلاع: 48 مقعدًا لمعسكر نتنياهو وتراجع مع دخول بينيت عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025