تغيير اسم فيلم "مينى بار" إلى "دولارات دولارات"|موعد طرحه بالسينمات
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قرر صناع فيلم مينى بار تغيير اسمه إلى "دولارات دولارات" مع بدء عمليات الدعاية وذلك لطرحه في دور العرض السينمائى يوم الأربعاء الموافق 20 سبتمبر الجارى، حيث تم الانتهاء من تصوير الفيلم منذ أكثر من عام وتأجل عرضه حتى يتم إيجاد الوقت المناسب بالاتفاق مع الشركة الموزعة للفيلم.
أبطال فيلم" دولارات دولارات"فيلم "دولارات دولارات" بطولة نضال الشافعى، صلاح عبد الله، منة فضالى، راندا البحيرى، أمينة، مدحت تيخا،محمد أتوكا، طاهر أبو ليلة، علاء مرسى، حسن عبد الفتاح، روان فؤاد، ياسر الزنكلونى، محمود فارس، علاء زينهم، صبرى عبد المنعم، إبراهيم المصرى، إبرام سمير، ماجد إسكندر، الكابتن لوشا، المطرب العراقى محمد السالم، بسام كارم، مارى وجيه، محمد السنى.
ويشارك في الفيلم مجموعة من ضيوف الشرف منهم ميدو عادل، ياسر على ماهر، الفنان الراحل فايق عزب -رحمة الله- ومجموعة من الوجوه الصاعده ويعد أبرزهم سلمى سعيد، رودينا الشربينى، ماليكا، لودى على، فيفيان، الفنانة السورية غصون، كوكى وآخرين ومن سيناريو وحوار طارق رمضان ومن إخراج محمد خضرى وإشراف عام على الإخراج للمخرج عادل الأعصر.
أحداث فيلم "دولارات دولارات"
تدور أحداث فيلم "دولارات دولارات" داخل ملهى ليلى الذى يحتضن بين جدرانه مجموعة مختلفة من الشخصيات والأحداث عن طريق نماذج مختلفة بالمجتمع، وتظهر بعض الشرائح يتعرضون لتغيرات وظروف اجتماعية تقلب حياتهم رأسا على عقب، لتعطى درسا صريحا للحفاظ على تعزيز القيم والمبادئ داخل نفوسنا مهما كانت الظروف والمتغيرات الاجتماعية.
تفاصيل اللحظات الأخيرة فى حياة الراحلة كريمان أنغام تستعد لإحياء حفلها الغنائي بالأوبرا في دبي فيلم "بيت الروبى".. حصيلة إيراداته بشباك التذاكر مساء أمس أسرة الراحلة كريمان تستقبل العزاء بمسجد الحامدية الشاذلية "غدا" رامى عاشور يستعد لإطلاق حفله الغنائي بساقية الصاوي وصول جثمان الراحلة كريمان لأداء صلاة الجنازة بمسجد مصطفى محمود فيلم "العميل صفر".. حصيلة إيراداته بشباك التذاكر مساء أمس فيلم Elemental يتخطى 484 مليون دولار بشباك التذاكر العالمية منى زكي برفقة نجوم الفن من كواليس فيلم "الجواهرجي" مى فاروق تستعد لطرح أغنية "ليلة" بتوقيع محمد رحيمالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم دولارات دولارات دولارات دولارات
إقرأ أيضاً:
من الفقراء الجدد في عالمنا؟.. البنك الدولي يرفع خط الفقر إلى 3 دولارات
أعلن البنك الدولي عن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا، بدلاً من 2.15 دولار سابقًا
ويأتي هذا التحديث بعد إصدار بيانات تعكس الأسعار الدولية الفعلية من برنامج المقارنة الدولية لعام 2021 (ICP)، وهو يهدف إلى ضبط الخط وفقًا لتكاليف السلع والخدمات الأساسية في الدول منخفضة الدخل .
ويُستخدم الخط الدولي للفقر لقياس "الفقر المدقع" على مستوى العالم، أي الأشخاص الذين لا يملكون ما يكفيهم لتأمين الغذاء والكساء والمسكن.
وعلى الرغم من تغيير الرقم، إلا أنّ المنهجية بقيت ثابتة منذ اعتماد مفهوم "الدولار في اليوم" في التسعينيات، ويتم التحديث كلما ظهرت بيانات جديدة عن تفاوت أسعار السلع عالميًا
وزيرة التنمية المحلية تتابع مع وفد البنك الدولى الموقف التنفيذي لمشروعات الصعيد
عبد الغفار لممثلي البنك الدولي: نقدم الخدمات لـ 80 مليون مواطن بالوحدات الصحية
وأدّى هذا التعديل إلى رفع عدد الأشخاص المصنفين ضمن الفقر المدقع بنحو 125 مليون حول العالم، ليس بسبب تراجع حقيقي في مستوى المعيشة، بل نتيجة لإعادة تقدير تكلفة حياة الفقراء وفق البيانات الجديدة للـ PPP، مثلاً، في الهند، ارتفع معدل الفقر المحتسب بـ 3 دولارات يوميًا إلى 5.3٪ عام 2022-2023، مرتفعًا من 2.3٪ عند استخدام خط 2.15 دولار، وهو ما يعادل نحو 75 مليون شخص مقابل 33 مليون
وفي المقابل، يشمل البنك الدولي خطوط فقر أخرى للبلدان متوسطة الدخل: 4.20 دولار للدول ذات الدخل المتوسط الأدنى، و8.30 دولار للدول ذات الدخل المتوسط الأعلى، وقد جرى تعديلها كذلك بناءً على بيانات 2021 .
ويساعد التحديث على تقديم صورة أكثر واقعية لتكلفة المعيشة في أقل الدول دخلًا، ما يسهم بدوره في ضبط السياسات الدولية لمكافحة الفقر .
ورغم التعديل، يُبقي البنك الدولي على هدف خفض نسبة الفقر المدقع إلى أقل من 3٪ بحلول عام 2030، ضمن أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة .
ويقول البنك الدولي في تقريره إن التعديل لا يعكس تغيّرًا في أوضاع الناس، بل هو "تحديث للأدوات التشخيصية"، لشبيه ما يحدث عندما يستبدل الطبيب جهاز قياس بالليزر لتشخيص أكثر دقة.
وبدقة أكبر في رسم الصورة الاقتصادية للفقراء، يمكن للدول والمدن تخصيص مواردها لتحسين التعليم، الصحة، والبنية التحتية بما يناسب الفئات المستحقة.
ورفع خط الفقر إلى 3 دولارات هو خطوة حسابية تهدف لتعزيز دقة القياس، وليست انعكاسًا لانخفاض مستوى الموارد المتاحة للفقراء.
ومع ذلك، فإنها تزيد تقديرات الأشخاص الذين يعيشون دون الحد المطلوب لتأمين أساسيات الحياة، مما يعزز الحاجة لأن يستجيب صانعو السياسات لهذه الأرقام المعدلة بشكل أكثر فاعلية.
وفي النهاية، يدعو البنك الدولي الحكومات والجهات المانحة للاستناد لهذه الأدوات الجديدة لتعزيز الاستهداف، وتحقيق التقدم المطلوب نحو القضاء على الفقر بحلول عام 2030.