ممدوح الصغير: صحافة الجريمة تحتاج إلى علم وثقافة وضوابط
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفى ممدوح الصغير رئيس تحرير اخبار الحوادث السابق ، لكى يتمكن الزميل من التغطية الصحفية يجب ان يكون لديه علم وثقافة كافية باخلاقيات الجريمة وان يكون ملم بأخلاقيات وضوابط المهنة .
وأضاف ممدوح الصغير خلال مشاركته الحلقة الثانية، من صالوان الأجيال الذى عقدته لجنة المعاشات بنقابة الصحفيين مساء اليوم، ان صحافة الجريمة تحتاج الى علم وثقافة الصحفى حتى يتمكن من التغطية المنضبطة وايضا لحماية نفسه .
ناقش عدد من الصحفيين خلال مشاركتهم فى الحلقة الثانية من صالون الأجيال الشهري، الذى عقدته لجنة المعاشات مساء اليوم الأربعاء، تحت عنوان "رسالة صحافة الجريمة وفن المغامرة الصحفية" مغامراتهم الصحفية فى تغطية الاعمال المتخصصة فى الحوادث .
و تحدث الحضور عن ذكرياتهم في بداية حياتهم المهنية، و سردوا عددا من القصص و المغامرات التي تعرضوا لها، و أثرت في حياتهم المهنية اثناء تغطيتهم صحافة الحوادث .
و قال الكاتب الصحفي، جمال حسين رئيس تحرير الاخبار المسائي السابق و أحد من تركوا بصمات مهنية في فن المغامرة الصحفية، أن اسلحة الصحفي هي القلم و الكاميرا، و المغامر لديه هدف من تلك المغامرة وعليه أن يصل له.
و يحضر الصالون نخبة من رواد المهنة المتخصصين في صحافة الجريمة، ومن تركوا بصمات مهنية في فن المغامرة الصحفية، لمناقشة أهمية الرسالة البناءة فيما يُنشر من أخبار الجريمة، والضوابط المهنية والأخلاقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صحافة الجریمة
إقرأ أيضاً:
"عيد ميلادك في الجنة يا حبيبي".. بكلمات مؤثرة عمرو الليثي ينعي ممدوح الليثي
تحل اليوم الأربعاء العاشر من ديسمبر ذكرى ميلاد السيناريست والمنتج ممدوح الليثي، صاحب البصمة الكبيرة في الدراما والسينما المصرية.
منشور عمرو الليثي
وحرص الإعلامي د. عمرو الليثي عبر صفحاته على السوشيال ميديا، على إحياء ذكرى ميلاد السيناريست والمنتج ممدوح الليثي، حيث نشر صورة له برفقته، وعلق عليها قائلًا: "عيد ميلادك في الجنة يا حبيبي بإذن الله، اللهم اغفر له وارحمه كما رباني صغيرًا.. اللهم ارحم جميع موتانا واجزهم عنا خير الجزاء".
معلومات عن ممدوح الليثي
ويذكر أن ممدوح الليثي وُلد في مثل هذا اليوم من عام 1937، وساهم في كتابة وإنتاج عدد من أبرز الاعمال الدرامية والسينمائية في مصر، كما أسس قطاع الإنتاج بالتليفزيون المصري، منتصف السبعينات، والذي تحول لبوابة تفريخ للفنانين، إذ ساعد القطاع في تخريج عددًا كبيرًا من نجوم الصف الأول دراميا وسينمائيا، علاوة على أن القطاع أنتج عددا كبيرا من روائع الأعمال الدرامية، التي لا تزال تعرض عبر الشاشات حتى اليوم.