قطاع الفنون التشكيلية يعلن شروط وجوائز صالون الشباب في دورته الـ34
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أعلن قطاع الفنون التشكيلية شروط وجوائز تفاصيل صالون الشباب الدورة الرابعة والثلاثين، موضحة أن آخر موعد لتلقي الطلبات 15 نوفمبر 2023.
شروط المشاركة في صالون الشباب- أن يكون المشارك مصري الجنسية ولا يزيد عمره عن 35 عاما في تاريخ افتتاح الصالون.
- من حق الفنان المشاركة بمجال واحد من مجالات المسابقة على ألا يتجاوز طول الضلع الأفقي 3 أمتار
- تراعي أوزان وارتفاعات الأعمال ثلاثية الأبعاد بحيث تتسم بسهولة نقلها بشكل آمن داخل قاعات العرض
- في حالة تكوين العمل من أجزاء يراعى ألا تتجاوز المساحة المقررة لكل فنان المساحة المخصصة له بما في ذلك الفرغ الداخلي.
- الالتزام بأن تكون الأ‘مال من إنتاج موسم 2022- 2023،ويلتزم المشارك بالتوقيع وتدوين تاريخ الإنتاج والخدمات المستخدمة على خلفية العمل.
- يحظر على الفنانين المشاركين التقدم بأعمال سبق عرضها أو أجزاء منها على الجمهور داخل قاعات العرض المحلية والدولية، وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة.
- تراعى أصلية العمل وأصالته وأن يكون غير مقلد وأن يكون العمل غير منفذ ببرامج الذكاء الاصطناعي.
وللمشاركة من هــنــا
ولتفاصيل المشاركة من هنا
مجالات المشاركة في الصالونالتصوير، النحت، الرسم، الخزف، الجرافيك، التجهيز، الفنون الرقمية (تصوير فوتوغرافي- كمبيوتر جرافيك)، الميديا (فيديو أرت - الفنون التفاعيلية)
الجائزة الكبرى: 50 ألف جنيه.
- عدد 8 جوائز صالون قيمة كل جائزة (30 ألف جنيه) في المجالات التالية:
- جائزة الصالون في مجال التصوير
- جائزة الصالون في مجال النحت
- جائزة الصالون في مجال الرسم
- جائزة الصالون في مجال الخزف
- جائزة الصالون في مجال الخزف
- جائزة الصالون في مجال الجرافيك
-جائزة الصالون في مجال التجهيز
- جائزة الصالون في مجال الفنون الرقمية
- جائزة الصالون في مجال الميديا
- عدد ثلاثة جوائز تشجيعية قيمة كل جائزة 10 آلاف جنيه
- عدد جائزتين اقتناء متحف الفن المصري الحديث
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنون التشكيلية الفن التشكيلي الثقافة وزارة الثقافة صالون الشباب
إقرأ أيضاً:
بنسعيد: التعاون العربي في مجال المكتبات الوطنية ليس خيارا بل ضرورة استراتيجية لمواجهة التحديات
قال وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، اليوم الاثنين بالرباط، إن التعاون العربي في مجال المكتبات الوطنية ليس خيارا، بل ضرورة استراتيجية لمواجهة التحديات المشتركة والمتسارعة التي تفرضها الثورة الرقمية.
وأوضح بنسعيد، في كلمة تلتها بالنيابة عنه مديرة الكتاب والخزانات والمحفوظات بوزارة الشباب والثقافة والتواصل، غزلان دروس، بمناسبة افتتاح أشغال الملتقى الأول للمكتبات الوطنية في الوطن العربي، « إننا مطالبون اليوم، أكثر من وقت مضى، بتعزيز العمل المشترك، وتبادل الخبرات، ووضع رؤية موحدة لتحديث وتطوير مكتباتنا الوطنية، وتوسيع خدماتها وتعزيز دورها ».
ولفت الوزير إلى أن المكتبات الوطنية تمثل رافعة أساسية في التنمية المستدامة على الصعيدين الثقافي والأكاديمي، مبرزا تموقعها في صلب التحول الرقمي وفي قلب اهتمامات المجتمعات، خاصة فئة الشباب.
كما ذكر بـ « الدعم الثابت » لوزارة الشباب والثقافة والتواصل لكافة المبادرات الهادفة إلى النهوض بالمشهد الثقافي العربي، مسجلا أن هذا الملتقى يشكل منصة فاعلة للحوار والتخطيط والعمل.
من جهتها، أكدت مديرة المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، سميرة المليزي، في كلمة مماثلة، أن استضافة الملتقى الأول للمكتبات الوطنية في الوطن العربي بالرباط، مدينة الأنوار، يأتي تأكيدا على التزام المملكة المغربية بتطوير قطاع المكتبات، من خلال تبني أفضل الممارسات الحديثة، والارتقاء بجودة خدماتها وكذا تعزيز دورها كمراكز حيوية للمعرفة والثقافة.
وبعد أن أشارت إلى أن دول العالم أصبحت ترسم استراتيجيات التنمية من خلال أسس علمية ترتكز على المعرفة المعلوماتية والذكاء الاصطناعي، شددت السيدة المليزي على أهمية هذا الملتقى في ترسيخ المعرفة، وحماية الهوية الثقافية ودعم التنمية المجتمعية المستدامة.
أما مدير مكتب اليونسكو لمنطقة المغرب العربي بالرباط، إيريك فالت، فقال « إننا نجتمع في لحظة حاسمة بالنسبة للمكتبات ومؤسسات الذاكرة، وبشكل عام للحفاظ على تراثنا الوثائقي »، مذكرا بتحذير اليونسكو، منذ عدة سنوات، من الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي في جميع المجالات.
وأوضح فالت أن الدول الأعضاء في المنظمة الأممية اعتمدت سنة 2021 توصية بشأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، مبرزا أن الأمر يتعلق بـ « نص رائد، وأول إطار عالمي لوضع المعايير في هذا المجال ».
ولفت، في نفس السياق، إلى أن هذه الوثيقة تقترح مبادئ واضحة وإجراءات ملموسة لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الرئيسية، بما في ذلك المكتبات والمحفوظات والمتاحف.
كلمات دلالية بنسعيد، وزير الثقافة