وزير الرياضة يستقبل بعثة مننتخب رفع الأثقال بعد المشاركة ببطولة العالم بالسعودية
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
استقبل الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بعثة المنتخب المصري للكبار لرفع الأثقال، إلى مطار القاهرة بعد احتلال المركز الثالث في جدول ترتيب بطولة العالم المؤهلة لأولمبياد باريس 2024، والتي أقيمت في العاصمة السعودية الرياض خلال الفترة من 3 وحتى 17 سبتمبر الماضي.
احتلت البعثة المصرية المركز الثالث، بعد حصد 7 ميداليات متنوعة في منافسات البطولة بواقع 5 ذهبيات، وميدالية فضية، وميدالية برونزية.
وقام الدكتور أشرف صبحي، بتقديم التهنئة والشكر إلى جميع أعضاء البعثة واللاعبين على الجهد المبذول من جانبهم خلال منافسات البطولة وتحقيقهم المركز الثالث في إنجاز تاريخي لم يتحقق من قبل، ورفعهم علم مصر عاليًا في جميع المحافل الدولية.
كما أشاد وزير الشباب والرياضة، بمستوى وأداء اللاعبين المميز والروح الرياضية العالية، وحرصهم على بذل قصارى جهدهم لتحقيق النتائج الجيدة مشيرًا إلى حرصه الدائم ومتابعته المستمرة لجميع الأبطال الرياضيين في مختلف البطولات العالمية والقارية.
وضمت قائمة المنتخب المصري 7 لاعبين ولاعبات، وهم: “سارة سمير، نعمة سعيد، حليمة عبد العظيم، كريم كحلة، محمود حسني، ياسر أسامة، وعبد الرحمن محمد“.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية تطلق آلية جديدة للمشاركة بـ«الحوار المهيكل»
أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا آلية المشاركة في الحوار المهيكل، وفتحت المجال أمام الليبيين من داخل البلاد وخارجها للإسهام بآرائهم، حتى لمن لا ينتمون إلى فرق الحوار.
وأوضحت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أن المشاركة تتجسد عبر مشاورات عامة متعددة الأشكال، واستطلاعات رأي تُنظم عبر الإنترنت، وتهدف إلى جمع وجهات نظر الليبيين حول القضايا المطروحة على مسار الحوار.
وأكدت البعثة اعتماد منصة رقمية مخصصة للشباب، إلى جانب تجمع المرأة الليبية، بما يضمن إيصال أصواتهم وإدراجها ضمن جدول أعمال الحوار المهيكل.
ودعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا المواطنين إلى متابعة موقعها الرسمي وحساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، للاطلاع على آليات المشاركة ومواعيد المشاورات وسبل الإسهام المباشر في هذا المسار.
ويندرج الحوار المهيكل ضمن جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الرامية إلى توسيع المشاركة المجتمعية، وإشراك مختلف الفئات، ولا سيما الشباب والنساء، في مسارات الحوار السياسي، وبما يعزز الشمول ويقارب القضايا الوطنية من منظور تشاركي يدعم الاستقرار وبناء التوافق.