صراحة نيوز:
2025-05-24@08:13:59 GMT

بنك الإسكان “Top Employer Jordan 2023 “

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

صراحة نيوز- حقّق بنك الإسكان إنجازاً جديداً بحصوله على شهادة ” Top Employer Jordan 2023 “، والمقدمة من منظمة Top Employers Institute التي تنظم برنامجاً سنوياً للمصادقة على تميز المؤسسات التي تثبت نجاحها في خلق بيئة عمل متميزة، وتقدم فرص التطور والمزايا الاستثنائية لموظفيها.
ويأتي حصول البنك على هذه الشهادة المرموقة انطلاقاً من جهوده في تطبيق أفضل الاستراتيجيات والممارسات والسياسات الخاصة بإدارة موارده البشرية، بما يتضمنه ذلك من برامج نوعية تغطي جوانب التدريب والتأهيل والتطوير والتحفيز المتكافئة، فضلاً عن مبادرات تعزيز المشاركة المجتمعية، الهادفة جميعها لتعزيز التقدم المهني، والارتقاء بالأداء والتميز المؤسسي بما يثري مسيرة موظفيه المهنية، لإيمانه بدورهم كشريك استراتيجي وفاعل في دعم رؤاه وتحقيق أهدافه، وبما ينعكس إيجاباً على تجربة ورضا عملائه.


وكان البنك قد حاز على شهادة ” Top Employer Jordan 2023 ” بناءً على نتائج تقييم شاملة ومتكاملة، قائمة على منهجية البحث في الحقائق وتدقيق المعلومات التي يتم جمعها من خلال منظمة Top Employers Institute، وتخضع لبحث شامل يتضمن الجوانب الملموسة والعوامل الخاصة ببيئة العمل الداخلية بالتركيز على الموارد البشرية؛ لضمان وجود أفضل الممارسات والسياسات التي تتعلق بإدارة أنشطة الموارد البشرية الشاملة لتطوير الموظفين، إضافة إلى توفير بيئة عمل مثالية ومميزة.
وتعد منظمة Top Employers Institute من المنظمات المعتمدة عالمياً والتي تتخصص في إبراز وتقدير تميز المؤسسات من حيث جهودهم في خلق بيئة عمل وظروف مميزة لموظفيهم. ويتخذ المعهد من هولندا مقراً رئيساً له؛ حيث بدأ عمله في العام 1991 متمكناً من الاعتراف بجهود عدد لا يستهان به من أفضل أصحاب العمل حول العالم.
-انتهى-

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

“مولي براون التي لا تغرق”.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية

#سواليف

عندما نذكر #سفينة ” #تيتانيك “، تتبادر إلى الأذهان على الفور #قصة_الحب الخالدة بين جاك وروز، أو ذلك المشهد المؤثر حيث يمسك ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت على مقدمة السفينة.

لكن وراء هذه الدراما السينمائية، تكمن قصص حقيقية لا تقل إثارة، ومن أبرزها قصة #مارغريت_براون، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ #الناجين من #الكارثة.

وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل.

مقالات ذات صلة مصر.. قال لزوجته «يا بومة» فعاقبته المحكمة 2025/05/22

وانتقلت لاحقا إلى كولورادو، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها.

لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا.

رحلة تيتانيك: الاختبار الحقيقي

في أبريل 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أمريكا. وكانت السفينة المتاحة هي “تيتانيك”، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى.

وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 أبريل 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي.

وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنجليزية.

وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج.

وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ “كارباثيا”، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء.

وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ”مولي براون التي لا تغرق”، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم “تيتانيك” (1997)، الممثلة كاثي بيتس.

وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة “حقوق التصويت للنساء”. كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام “جوقة الشرف الفرنسية” تقديرا لجهودها الإنسانية.

توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في “ديزني لاند” باريس.

ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من “تيتانيك”، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

مقالات مشابهة

  • منظمة سويسرية تدعو للتحقيق في أنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية" التي ستوزع المساعدات بسبب شكوك في حيادها
  • ???? الصورة التي قال ترامب إنها “لمزارعين بيض قتلوا في جنوب إفريقيا”.. هي في الحقيقة لحادثة في الكونغو!
  • “الصحة العالمية”: 94% من جميع مستشفيات قطاع غزة تم تدميرها أو تضررت
  • “بيئة أبوظبي” تبرز حلول الابتكار البيئي في “اصنع في الإمارات 2025”
  • غرفة الحدود الشمالية تنظّم ورشة “التمكين النظامي في بيئة العمل”
  • “الموارد البشرية” تعزز الضمان الاجتماعي ببرامج شاملة لتحسين جودة حياة المستفيدين
  • “مولي براون التي لا تغرق”.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
  • وزير “المواد البشرية”: السعودية تدعم جهود التنمية الإدارية عربياً
  • «صيدليات المتحدة» تحصل على جائزة «أفضل بيئة للعمل» لعام 2025 في السعودية
  • وزير الداخلية يناقش مع هيئة الرأي ملف “نقل الأعضاء البشرية” في العراق