أحلام تحمس جمهورها لبرنامجها ألف ليلة وليلة..وهؤلاء هم الضيوف
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أعربت الفنانة الإماراتية أحلام عن سعادتها بتقديم برنامح "أحلام في ألف ليلة وليلة "، الذي يهدف لربط جسر التواصل الفني بين الثقافات الدول العربية عبر الماضي والحاضر.
اقرأ ايضاًوتوجَّهت أحلام عبر حسابها في "تويتر" ونشرت تغريدة، جاء فيها: "تشرفت ب إختياري عبر شبكه ابوظبي للاعلام وبكل فخر ان اقدم برنامج #احلام_في_الف_ليله_وليله وليالي من الفن الاصيل برنامج فني موسيقى يهدف لربط جسر التواصل الفني بين ثقافات الدول العربية الموسيقيه عبر الماضي والحاضر وان استضيف زميلاتي وزملائي اهم فنانين نجوم الوطن العربي في #عاصمه_الموسيقى #ابوظبي".
واختتمت منشورها: "شكراً لاني بينكم مسئوليه كبيره اتمنى اني اكون على قد المسئوليه".
ويُشار إلى أن أحلام ستبدأ تصوير البرنامج في منتصف شهر أكتوبر المقبل، وقد أشرفت على كافة التفاصيل من ديكور وإضاءة وغيرها من الأمور، فقد خصص له ميزانية ضخمة.
اقرأ ايضاًوكشفت بعض التقارير أن الفنانة السورية ميادة الحناوي ستستضاف في الحلقة الأولى من البرنامج، إذ ستتواجد في أبو ظبي بمنتصف شهر أكتوبر.
ويذكر أن أحلام من المقرر أن تستضيف فنان العرب محمد عبده في الحلقة الثانية من البرنامج، نظرًا لعلاقة الصداقة التي تجمعها.
ومن النجوم التي سيجرى استضافتهم: الفنانة نوال الكويتية، وأصالة نصري، وشيرين عبدالوهاب، وغيرهم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أحلام أحلام الشامسي
إقرأ أيضاً:
تخريج أول دفعة من “برنامج التصحيح اللغوي”
البلاد (الرياض)
احتفى مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية أمس، بتخريج الدفعة الأولى من «برنامج الدبلوم العالي للتصحيح اللغوي»، وذلك بمقر المجْمع في مدينة الرياض، بحضور عدد من الشخصيات العلمية، إلى جانب المدربين والمتدربين وفريق البرنامج. وشهد الحفل تكريم (60) خريجًا وخريجة، أتمّوا متطلبات البرنامج البالغة (435) ساعة تدريبية، قُدّمت على يد (16) مدربًا ومدربة، وفق معايير علمية ومهنية عالية الجودة، تهدف إلى تأهيل كفاءات وطنية لغوية مختصة في مجالي التحرير والتدقيق اللغوي.
وأكّد الأمين العام للمجْمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن هذا الإنجاز يعكس الدعم المستمر الذي يحظى به المجمع من صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المجْمع, مشيرًا إلى أن البرنامج يُعد نموذجًا رائدًا في تمكين اللغة العربية داخل المؤسسات الحكومية.