تحتل الدجاج مكانة خاصة في البيوت المصرية لفوائدها المتعددة ومذاقها الطيبة وسهلة تحضيرها بأكثر من طريقة.
يمكنك تقديم صواني الدجاج بالفرن بنكهة التتبيلة الآسيوية اللذيذة بالعسل والخردل، جربي وصفتنا وقدمي وصفات الدجاج على طريقة المطابخ العالمية على سفرتك لتبهري أفراد أسرتك بأفضل الوصفات المفضله لهم.
وبخطوات سهلة وبسيطة حضري دجاج بالفرن بصلصة العسل لتبهري أفراد أسرتك.
المقادير
- الدجاج : 8 قطع (مقطع ومنظف)
- الزبدة : ثلث كوب (مذوبة)
- العسل : ثلث كوب
- الخردل : 2 ملعقة كبيرة
- ملح : نصف ملعقة صغيرة
- البطاطس : كيلو (صغيرة الحجم منظفة مع قشرتها)
- فلفل أسود : 2 ملعقة كبيرة (حبّ)
طريقة التحضير
حمّي الفرن على درجة حرارة 180 مئويّة.
حضري صينيّة فرن، وادهنيها بنصف كمية الزبدة.
ضعي الدجاج والبطاطس في الصينية ورشّي الملح فوقهما.
امزجي الزبدة المتبقية مع العسل والخردل في وعاء جانبي صغير.
اسكبي صلصة العسل فوق الدجاج والبطاطس، وانثري حبات الفلفل الأسود على الوجه.
أدخلي الصينية إلى الفرن لحوالي 40-45 دقيقة حتى تمام النضج، ثم قدميها ساخنة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟
#سواليف
وجدت #دراسة_حديثة أجريت في #جنوب_إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من #الدواجن أسبوعياً يرتبط بزيادة #خطر_الإصابة_بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب، وأثارت هذه النتائج قلق المستهلكين لأنها تتحدى المعتقدات التقليدية بأن الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خيار صحي أكثر للبروتين.
والنتيجة المقلقة للدراسة هي: أن زيادة تناول الدواجن مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، مع ارتفاع ملحوظ في خطر الإصابة لدى الرجال بنسبة 2.6%.
وفي تحقيق مع خبيرين، لتدقيق هذه النتائج، تساءل موقع “مديكال نيوز توداي” عن مدى الحذر الذي ينبغي أخذه عند استهلاك الدواجن، في ضوء ما توصلت إليه هذه الدراسة.
مقالات ذات صلةوالخبيران هما: الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد “ميموريال كير” للسرطان في كاليفورنيا، وكريستين كيركباتريك، أخصائية تغذية معتمدة في قسم الصحة والطب الوقائي في كليفلاند كلينيك.
لا استنتاجات قاطعة
وأكد الخبيران أن وجود ارتباط من دراسة رصدية لا يكفي لاستخلاص استنتاجات قاطعة حول عنصر غذائي معين وارتباطه بالسرطان.
وقال حرب: “النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن بما أن هذه دراسة رصدية، فهي لا تثبت العلاقة السببية. لا تزال الأدلة الأوسع تدعم الاستهلاك المعتدل للدواجن كجزء من نظام غذائي متوازن”.
وأكد حرب على أهمية الدواجن في الأنظمة الغذائية الصحية، ونصح بتوخي الحذر عند تفسير النتائج.
وأشار حرب إلى نقاط مهمة أخرى يجب مراعاتها، مثل أن السرطان، كمرض، معقد للغاية ومتعدد العوامل، ما يعني أنه من الصعب تحديد أسبابه بعامل واحد.
طريقة الطهي
بينما أشارت كيركباتريك إلى زاوية أخرى: “لم تتمكن الدراسة من تحديد نوع الدواجن المُستهلك (هل كان البروتين المُستهلك عبارة عن لحوم مُصنّعة أم صدر دجاج مشوي). فقد تُغير معالجة اللحوم بشكل عام من مخاطرها الصحية”.
وتابعت: “هناك عوامل مثل طرق الطهي، والبيانات المتعلقة بالنشاط البدني للمستهلكين، والتي تظهر تأثيراً إيجابياً على الوفيات من دراسات أخرى”.
الكمية الآمنة من الدجاج
وبخصوص ما يُعتبر صحياً وآمناً في الولايات المتحدة، قال حرب: “إن الإرشادات الحالية توصي بما لا يزيد عن 300 غرام أسبوعياً من الدواجن كحد أقصى”.
وأضاف: “بناءً على ما نعرفه، فإن الإرشادات الحالية التي تبلغ 300 غرام من الدواجن أسبوعياً معقولة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، وقليلة المعالجة، وغير مطبوخة على درجات حرارة عالية”.