نشرة الفن.. إغماء أرملة أشرف مصيلحي في العزاء.. ومفاجأة حول انفصال علا غانم عن زوجها
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية عدد من الأخبار أبرزها إغماء المخرجة منال الصيفي زوجة الفنان أشرف مصيلحي، وطليق علا غانم يكشف مفاجأة حول حقيقة انفصالهما.
إغماء المخرجة منال الصيفي زوجة الفنان أشرف مصيلحي في عزائهتعرضت المخرجة منال الصيفي زوجة الفنان أشرف مصيلحي لحالة إغماء من شدة الحزن والتأثر في العزاء الذي أقيم مساء اليوم بمسجد المشير.
وزع شربات.. طليق علا غانم يكشف طريقة احتفاله بعد انفصالهما
قال رجل الأعمال عبد العزير حسن ، زوج الفنانة علا غانم إنه وزع شربات إحتفالا بأنه انفصل عنها.
طليق علا غانم يكشف مفاجأة حول حقيقة انفصالهما
قال رجل الأعمال عبد العزيز حسن طليق الفنانة علا غانم، إن الطلاق تم بشكل رسمي فى مصر، ولكن لم يتم فى أمريكا نظرا لاختلاف القوانين.
إيطاليا ضيف الشرف وتكريم ياسر صادق .. تفاصيل النسخة المقبلة من مهرجان شرم الشيخ للمسرح
أقيم اليوم، المؤتمر الصحفي الخاص بالإعلان عن دورة ضيف شرف الدورة الثامنة من مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي ، بالمركز الثقافي الإيطالي ، بحضور المخرج والفنان مازن الغرباوي رئيس المهرجان ، والدكتورة إنجي البستاوي مديرة المهرجان.
محمد هنيدي وهند صبري وشريف منير في عزاء أشرف مصيلحي
توافد منذ قليل العديد من الفنانين على حضور عزاء الفنان الراحل أشرف مصيلحي، منهم الفنان محمد هنيدي وشريف منير وصلاح عبد الله وأسامة منير .
كلب آلي يبحث عن الذهب..طرح The Bionic Dog في مصر| فيديو
ينطلق فيلم المغامرة والكوميديا العائلي R.A.D.A.R.: The Adventures of the Bionic Dog للمخرج سكوت فانديفر، يوم الأربعاء 20 من سبتمبر الجاري في دور العرض المصرية، بواسطة شركة Four Star Films، ضمن مجموعتها المتزايدة من الأفلام الناجحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أشرف مصيلحي الفنان اشرف مصيلحي الفنان محمد هنيدي الفنانة علا غانم المخرجة منال الصيفي أشرف مصیلحی علا غانم
إقرأ أيضاً:
باستخدام الدم وقشر البيض ويرفض الأدوات الحديثة.. هذا الفنان في مهمة لنسخ الفنون الصخرية القديمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في أوائل سبعينيات القرن الماضي، وتحت الشمس الحارقة، تبع ستيفن تاونلي باسيت، الذي كان يبلغ من العمر 14 عامًا آنذاك، عمّه باتجاه مكان مظلّل وفرته إحدى الكهوف العديدة المنتشرة بين جبال "سيدربيرغ" في مقاطعة كيب الغربية جنوب إفريقا.
انبهر المراهق ممّا رآه، فتناثرت على واجهة الصخرة لوحة فنية مذهلة لأشكال نصف حيوانية ونصف بشرية، وجعله ذلك يتساءل: من صنع هذا العمل؟ ومتى صنعوه؟ ولماذا؟
ولكن أكثر ما أثار فضوله هو كيفية صُنِع العمل بالتحديد.
أصبح باسيت "مهووسًا" بالعثور على الإجابات منذ خروجه من ذلك الكهف، وأمضى الفنان المولود في كيب تاون عقودًا في زيارة آلاف مواقع الفن الصخري القديمة المنتشرة في البلاد، ليُنتج نسخًا بالغة الدقة لمحاولات البشر الأولى في عالم الرسم.
نسْخ الأعمال ليس أمرًا جديدًا، ولكن أعمال باسيت ليست نسخًا طبق الأصل.
لا يستخدم الفنان ألوانًا أو فرشًا تجارية لصنع أعماله، فهو لا يستخدم إلا المواد والأدوات التي كانت متاحة لشعب "سان" الأصلي (الذي اعتمد على الصيد وجمع الثمار) عند ابتكاره هذه التصاميم منذ 10 آلاف عام تقريبًا.
قال باسيت لـ CNN: "الأمر يتعلق بفهم ما كان في قلوب وعقول من رسموا اللوحات.. لا أريد صنع نُسَخ أو أعمال فنية غريبة فحسب. منذ البداية، أردت أن يكون عملي دقيقًا للغاية بحيث يمكن للباحثين والأكاديميين استخدامه كمرجع".
شعب "سان" هم السكان الأصليون في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ولا تزال العديد من المجموعات المعتمِدة على الصيد وجمع الثمار موجودة حتى يومنا هذا في ناميبيا، وبوتسوانا، وجنوب إفريقيا، ودول أخرى في المنطقة.
بقايا لوحاتهم ونقوشهم لا زالت ظاهرة في آلاف المواقع في جميع أنحاء القارة، ويصل عددها إلى 7 آلاف عمل في جبال "سيدربيرغ" وحدها، وفقًا لمنسق الفنون الصخرية المحلية، لوندي ندزيما.
اعتُقِد سابقًا أنّ أعمالهم الفنية، التي تُظهر الحيوانات والبشر، وهجينًا من الاثنين أحيانًا، تجسِّد مشاهد من الحياة اليومية، ولكن تغيّر الفكر الأكاديمي ليرى أنّ الفن الصخري في جنوب إفريقيا غالبًا ما يعكس صورًا وزخارف ذات أهمية روحية وثقافية، بحسب المتحف البريطاني.
يُعتقد أنّ بعض الصور تعكس رؤى شاهدها الـ"شامان" أثناء دخولهم حالات أشبه بالغيبوبة لأداء مهام جماعية مثل شفاء المرضى.
وأوضح ندزيما: "عندما كانوا يرسمون، لم يفعلوا ذلك بغرض التزيين فحسب، بل كانت هناك دائمًا قصة وراء ذلك".
بدأ سعي باسيت لإظهار كيفية صنع الفن الصخري بجدية عام 1998 عندما تخلى عن وظيفته في إحدى الشركات لممارسة شغفه.
بالنسبة للفنان، تبدأ العملية في أيٍّ من المواقع المزينة بالفن الصخري، من بوتسوانا إلى زيمبابوي، حيث يقضي أيامًا في تصوير، ورسم، وقياس اللوحات المرسومة على جدران الكهوف المختلفة، والنتوءات الصخرية، والصخور الكبيرة.
عندما يتعلق الأمر بإعادة إنشاء اللوحات، يرفض باسيت الأدوات الحديثة، فهو يفضّل المواد المتوفرة في الموقع فقط، ولكن التكنولوجيا الحديثة خيار مُتاح خلال عملية التحضير.
على سبيل المثال، عند فحص فن صخري لأسدٍ يقفز بين قطيع من الماشية عن قرب، يرتدي باسيت عدسات مكبّرة للأسنان، وهي عبارة عن جهاز تكبير يُستخدم في العمليات الجراحية، لتوثيق كل نقطة وضربة فرشاة.
ومن ثمّ يعود الفنان إلى الاستوديو الخاص به في بلدة كوماني في كيب الشرقية، حيث يستعين بمختلف الأصباغ، والمواد اللاصقة، والأدوات التي صممها لتوثيق الأعمال القديمة.
إعادة إنتاج المواد المستخدمة كانت عملية استغرقت عقودًا من المحاولة والتعلم من الأخطاء.
وخلالها، اكتشف باسيت أنّ البيض، والدم، وشحم نخاع الحيوانات تُعدّ مواد لاصقة جيّدة، بينما أثبتت فضلات الطيور الجارحة، وقشور بيض النعام المسخّنة بالنار فائدتها الكبيرة في صنع الصبغة البيضاء، التي تُعدّ من أصعب الألوان التي يمكن حصول عليها من بين الألوان الأربعة الأساسية التي تهيمن على الفن الصخري (الأحمر، والأصفر، والأسود، والأبيض).
الكتابة على الجدرانبعد تأليف ثلاثة كتب عن الفن الصخري، والعمل مع علماء من جنوب إفريقيا وفرنسا فيما يتعلّق بتركيبة الأصباغ، يأمل باسيت أن تُشكّل أعماله "أداة بحث" لأجيال من المؤرخين وعلماء الأنثروبولوجيا القادمين.