محمد الشرقي يستعرض تحضيرات تنظيم الدوري العالمي لـ«شباب الكاراتيه»
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةأكد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، دور المنافسات الرياضية وأهدافها في تعزيز حضور إمارة الفجيرة في المجال الرياضي على مستوى العالم، جاء ذلك خلال استقبال سموه، في مكتبه بالديوان الأميري، اللواء متقاعد ناصر الرزوقي، رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي للكاراتيه، نائب رئيس الاتحاد الدولي، والوفد المرافق.
وأشار سموه، خلال اللقاء، إلى دعم صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، للحركة الرياضية في الدولة ومتابعة متطلباتها التي ترتقي بمكانة الإمارات على خريطة الرياضة العالمية، وتدعم مؤشراتها التنافسية.
جرى خلال اللقاء، استعراض التحضيرات لتنظيم بطولة الدوري العالمي للشباب للكاراتيه المقرر إقامتها في مجمع زايد الرياضي بالفجيرة فبراير 2024 بمشاركة 80 دولة حول العالم و3000 لاعب ولاعبة.
وأشاد سموه بجهود اللجنة المنظمة في إنجاح الحدث وتحقيق أهدافه، منوهاً بضرورة بذل المزيد من الجهود التي تثري قطاع الرياضة في الدولة.
حضر اللقاء، الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وراشد عبدالمجيد آل علي نائب رئيس الاتحادين، والمهندس حميد شامس الزرعوني الأمين العام للاتحادين الآسيوي والإماراتي للكاراتيه، وعبدالله البادي الأمين العام المساعد لاتحاد الكاراتيه.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد الشرقي الكاراتيه ولي عهد الفجيرة الفجيرة اتحاد الكاراتيه
إقرأ أيضاً:
حاكم الفجيرة يأمر بالإفراج عن 112 نزيلاً بمناسبة عيد الأضحى المبارك
الفجيرة-وام
أمر صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة بالإفراج عن 112 نزيلاً من نزلاء المؤسسة العقابية والإصلاحية في الإمارة، من مختلف الجنسيات، ممن ثبتت أهليتهم وتحلّوا بحسن السيرة والسلوك، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وتأتي هذه المكرمة في إطار النهج الإنساني الذي ينتهجه سموه، وحرصه على إتاحة الفرصة أمام المفرج عنهم لبدء حياة جديدة قائمة على الالتزام والاستقامة، بالإضافة إلى إدخال البهجة والسرور على أسرهم في هذه المناسبة المباركة.
من جانبه، أعرب اللواء محمد أحمد بن غانم الكعبي، القائد العام لشرطة الفجيرة، عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو حاكم الفجيرة على هذه اللفتة الكريمة، مؤكداً أن هذه المبادرة تعكس الرؤية الإنسانية السامية للقيادة الرشيدة، وتشكل حافزاً حقيقياً للمفرج عنهم للعودة إلى المجتمع بروح وعزيمة إيجابية.