طالب عضو مجلس النواب، جبريل أوحيدة، بضرورة إجراء تحقيقات شاملة في التقصير والفساد لا يستثنى منها أحد.

وقال أوحيدة، في تصريحات صحفية: “نتضامن مع كل الأصوات المُطالبة بإسقاط الأجسام السياسية، فالأجسام لم تكن على المستوى المطلوب، ومجلس النواب مُقصر في متابعة ومراقبة الحكومات، ف دوره محدود، لأنه ليس سلطة تنفيذية، وليس مسؤولاً عن صرف الأموال”.

وأضاف “مجلس النواب يقوم بما عليه، ولكنه غير مسؤول عن هذا الفساد، ربما مسؤوليته محدودة، فالميزانيات تُصرف للحكومات دون اعتمادها من مجلس النواب، بسبب الانقسام السياسي، والحكومة التي اخترناها لا تملك أي إمكانيات، وهي عاجزة ولا تستطيع دخول طرابلس، وأصبحت حكومة موازية وغير مُعترف بها دوليًا”.

الوسومأوحيدة التقصير الحكومة الفساد ليبيا مجلس النواب

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: أوحيدة التقصير الحكومة الفساد ليبيا مجلس النواب مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

نقابه المحاسبين متى سترى النور

صراحة نيوز- بقلم / أنس الرواشدة

من المعروف لدى الجميع ان عدد المحاسبين كبير جدا في الاردن حتى زاد عن 100 الف محاسب في الاردن في شتى المجالات الحكوميه والقطاع الخاص ، لذا وجب وجود تشريع قانوني لهم بنقابه محاسبيه تنظم اعمالهم وتحقق مطالبهم وتدافع عن حقوقهم تحت سقف واحد وهو النقابه كما هي لدى جميع المهن والنقابيين في الأردن مثل الاطباء والمهندسين والصحفيين وغيرهم علما باني قمت شخصيا مع العديد من الزملاء المحاسبين بالمطالبه بنقابه للمحاسبين منذ عام 2012 وقمنا بكتاب خطي موقع من زملاء لي وعرضه على مجلس النواب انذاك وكان رئيسا للمجلس النواب حينها السيد عاطف الطراونة ونائبه خليل عطيه وقاما مشكورين بالموافقه على مطالبنا وعرضها على مجلس النواب وتحويلها الى اللجنه القانونيه والتي قامت بدورها بتحويله الملف الى ديوان التشريعي والراي وبعدها قام ديوان التشريع والراي بتحويله الى مجلس الوزراء للموافقه وعرضها على بالجريدة الرسميه والموافقه النهائيه ولغايه الان لا يوجد رد من الحكومه.

علما بان مطلبنا هو مطلب قانوني دستوري يشرع لنا وجود نقابه تحمينا وتدافع عن حقوقنا لتكون مظله مهنيه وسياسيه لنا لتسيير امورنا واعمالنا وها نحن اليوم رجعنا بمطالبه خطيه جديده لمجلس النواب العشرين لعرضه على اللجنه القانونيه في اول اجتماع لهم املين منهم الموافقه والسير بالقنوات التشريعيه للمطالبه في ظل القياده الهاشميه الموقره التي كانت ولا زالت عنوانا للرساله السمحه والحكيمه المعطاءه والتي تقف على مسافه واحده من جميع الاردنيين في حقوقهم ومكاسبهم وطموحاتهم.

مقالات مشابهة

  • حقوق: عامر الفائز يترأس أولى جلسات مجلس النواب
  • تعيين جبريل أنور مشرفًا على الإدارة المركزية لتطوير المناهج بالتربية والتعليم
  • هل يفقد الجمهوريون السيطرة على مجلس النواب .. ترامب يجيب
  • نقابه المحاسبين متى سترى النور
  • العراق ضمن “عمالقة الموارد” والسادس عالميا وشعبه فقير بسبب الفشل والفساد والخيانة
  • الحباشنة يكتب..مجلس النواب أمام اختبار ضبط الخطاب وحماية استقرار الدولة
  • رئيس مجلس النواب يهنئ “النشامى” بعد الفوز على العراق في كأس العرب
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيره بجمهورية كينيا بذكرى عيد الاستقلال
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيره بجمهورية كازاخستان بعيد الاستقلال
  • الصدر: بات التطبيع والديانة الإبراهيمية على الأبواب والفساد سجية والظلم منهجاً