نصائح للتكيف مع التوقيت الشتوي - متى يبدأ في فلسطين 2023؟
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
موعد بدء العمل بالتوقيت الشتوي.. متى يبدأ في فلسطين 2023؟، ، يبحث آلاف المواطنين والموظفين، والطلاب الفلسطينيين عن موعد التوقيت الشتوي الجديد لهذا العام.
نقدم إليكم ونضع بين أيديكم في هذا المقال كافة التفاصيل وكل ما تودّو معرفته عن التوقيت الشتوي لهذا العام، وذلك من خلال العناوين التالية: متى يبدأ التوقيت الشتوي في فلسطين 2023، وموعد بدء العمل بالتوقيت الشتوي، وفوائد التوقيت الشتوي، ونصائح للتكيف مع التوقيت الشتوي.
أيام قليلة تفصلنا على بدء التوقيت الشتوي في فلسطين والانتهاء من التوقيت الصيفي، من خلال تأخير عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الخلف، وتغيير الساعة هو حدث يحدث بشكل دوري في العديد من البلدان حول العالم.
ويتمثل في تعديل عقارب الساعة لزيادة أو نقصان ساعة واحدة على الأقل في الوقت المحلي، يتم ذلك عادة في فصلي الشتاء والصيف بهدف استغلال الضوء الطبيعي بشكل أفضل وتوفير الطاقة.
موعد بدء العمل بالتوقيت الشتوي في فلسطين 2023صرحت الحكومة الفلسطينية عن موعد بدء في فلسطين، للعام الميلادي 2023، و حددت موعد نهاية التوقيت الصيفي وبداية التوقيت الشتوي في فلسطين لعدَّة أعوام قادمة من عام 2023 إلى عام 2026.
متى يتم تغيير الساعةأكدت الحكومة الفلسطينية أن العمل بالتوقيت الشتوي يبدء نهاية ليلة يوم الجمعة وصباح يوم السبت الموافق 28 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل
ومن المقرَّر أن يبدأ التوقيت الشتوي في فلسطين لعام 2023، نهاية ليلة يوم الجمعة وصباح يوم السبت الموافق 28 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل (10)، من خلال تأخير عقارب الساعة 60 دقيقة.
1. يُقلل التوقيت الشتوي من كُلفة استخدام الكهرباء في ساعات الصباح الباكر، بحيث يستيقظ الناس من نومهم بعد شروق الشمس، دون الحاجة لإشعال الإنارة.
2. يوفر على الناس كُلفة استخدام وسائل التدفئة، فمع شروق الشمس ترتفع درجات الحرارة بشكل تلقائي لتخفف من شدة برودة الطقس.
3. من فوائد التوقيت الشتوي يعطي وقتا كافيا للصقيع على الطرقات ليذوب تحت أشعة الشمس، ما يعني منع حوادث الانزلاق بسبب الصقيع وتقليل الكُلف المادية والبشرية الناتجة عن ذلك.
4. ينعكس التوقيت الشتوي على طاقة الأفراد الإنتاجية في العمل، والطاقة الاستيعابية للطلبة في المدارس، فالذهاب إلى المدرسة والعمل والشمس مُشرقة يختلف عن الذهب إليها في الظلام.
نصائح للتكيف مع التوقيت الشتوي1. تغيير الساعة قبل النوم وذلك من أجل تفادي التوتر الذي قد يصاحب تغيير الساعة في وقت مبكر من الصباح، وهو ما يخول للجسم الاستعداد للتغيير قبل حدوثه ومن المهم جدا الاستعداد للاستيقاظ صباحا ببعض الممارسات البسيطة كإعداد مائدة الفطور والملابس التي تنوي ارتداءها.
2. النوم ساعة متأخرًا وهو ليس أمراً صعبًا، لأنه سيخول للشخص الاعتياد على التوقيت الشتوي في اليوم الأول لتغيير الساعة ، وكذلك النوم للوقت الذي اعتاد عليه.
3. عدم تغيير الإيقاع البيولوجي أي الخلود إلى النوم في نفس الأوقات التي كان ينام فيها الشخص قبل الوقت الشتوي. هذا الأمر سيساعده على عدم الإحساس بالتوقيت الشتوي والتغييرات المصاحبة له.
4. ترتيب وإعداد الفراش بشكل جيد يجب أن تكون البيئة التي ينام فيها الشخص هادئة، ومن المستحسن أن تتم تهويتها قبل النوم بدقائق.
5. التعامل مع التعب بطريقة إيجابية يُنصح بعدم التركيز على تغير الوقت، إذ بمجرد أن يشعر الشخص بالتعب يجب عليه الخلود إلى النوم ولو كانت الساعة ما تزال التاسعة مساء.
6. تناول عشاء خفيف باكرًا حيث أن الوجبات الثقيلة لا تساعد على النوم المريح، كما أن تناول العشاء باكرا لا يؤذي المعدة أثناء النوم.
7. تفادي تناول ما يساعد على الاستيقاظ: كالقهوة والشاي وبعض المشروبات الغازية مثلا، أو المواد التي تحتوي على الكافيين بصفة عامة بعد الساعة الرابعة مساءً.
8. تفادي النوم كثيرًا لأنه يؤدي إلى صعوبة في النوم في المساء، وبالتالي عدم القدرة على الاستيقاظ في صباح اليوم التالي.
9. أخذ قيلولة من الجيد أن يقوم الشخص بقيلولة لبضعة دقائق نهار يوم الجمعة الذي يتم فيه تغيير الساعة، من أجل الاسترخاء.
10. ضبط المشاعر لا بد وأن يكون لتغيير الوقت أثر على نفسية الإنسان. لذلك يجب الحفاظ على الإيجابية في التفكير ما أمكن.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: العمل بالتوقیت الشتوی تغییر الساعة فی فلسطین 2023 موعد بدء متى یبدأ
إقرأ أيضاً:
بدعم عُماني.. مؤتمر العمل الدولي يعترف بحقوق دولة فلسطين في "المنظمة الدولية"
جنيف- العُمانية
شاركت سلطنة عُمان أمس في الدورة الـ113 لمؤتمر العمل الدولي بجنيف والاجتماعين التنسيقي والموسّع لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وشهد المؤتمر اعتماد مشروع قرار منظمة العمل الدولية بشأن تعديل وضع عضوية فلسطين من "حركة تحرير" إلى "دولة غير عضو بصفة مراقب"، إلى جانب الاعتراف بحقوقها في المشاركة الكاملة في اجتماعات المنظمة.
وأسهمت سلطنة عُمان بشكل فاعل في اعتماد مشروع قرار منظمة العمل الدولية بشأن تعديل وضع عضوية فلسطين وذلك في خطوة تؤكد التزامها بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وتعزيز مبادئ العدالة في المحافل الدولية.
وفي الاجتماع التنسيقي لدول مجلس التعاون، على هامش مؤتمر العمل الدولي بجنيف، أسهم وفد سلطنة عُمان المشارك في مناقشة أبرز الموضوعات المدرجة على جدول أعمال المؤتمر، ومن بينها تقرير المدير العام لمنظمة العمل الدولية، ومشروع البرنامج والميزانية للفترة 2026–2027، إضافة إلى تنسيق المواقف الخليجية حيال عدد من البنود الفنية المدرجة للنقاش في اللجان المتخصصة.
أما في الاجتماع الموسّع لأطراف الإنتاج بدول مجلس التعاون، فقد جاءت مشاركة سلطنة عُمان لتعكس التزامها الراسخ بتعزيز الحوار الثلاثي وتوحيد المواقف الخليجية تجاه البنود الفنية المدرجة على جدول أعمال الدورة (113) للمؤتمر.
وناقش الاجتماع أبرز الموضوعات المتعلقة ببيئة العمل وتحدياتها، بما في ذلك مشروع الاتفاقية بشأن العمل اللائق في اقتصاد المنصات الرقمية، وسبل الحماية من المخاطر البيولوجية في أماكن العمل، إلى جانب مناقشة الأساليب المبتكرة لمعالجة السمة غير المنظمة في سوق العمل.