فجعت الفنانة المصرية دينا الشربيني بوفاة والدتها، ليلى السيد عبدالله، وذلك بعد مرور 5 أشهر من وفاة والدها.

اقرأ ايضاًقريبًا.. دينا الشربيني وشيرين رضا في "لو بعد حين"وفاة والدة دينا الشربيني

وشاركت الشربيني متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" منشور نعي، كتبت فيه: "إنَّ لله وإنَّا إليهِ راجعون..توفت إلى رحمة الله تعالى والدتي/ ليلى السيد عبد الله.

. اللهم ارحم فقيدة قلبي وأنس وحشتها واجمعني بها في جنتك. اللهم ارحمها واغفر لها بقدر شوقي إليها".

وطلبت الشربيني من متابعيها الدعاء لوالدتها الرحمة: "برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة".

وكشفت الفنانة أن صلاة الجنازة ستقام في مسجد المشير طنطاوي بعد صلاة الظهر، وذلك يوم غد الخميس الموافق 21 سبتمبر.

اقرأ ايضاًمنى زكي، ركين سعد ودينا الشربيني أبرزهن ..إطلالات مهرجان القاهرةالنجوم يعزون دينا الشربيني

وتوجَّه نجوم الفن عبر خانة التعليقات لمواساة الشربيني، فكتب الفنان أحمد التومي: "البقاء لله ربنا يرحمها ويحسن إليها ويصبرك يا دينا"، وأضاف محمد حجازي: "البقاء لله ربنا يرحمها ويغفر لها ان شاء الله"، من ناحيتها كتبت راكين سعد معزية: "البقية بحياتك .. الله يرحمها و يصبرك و يصبر عائلتك يا رب".
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ دينا الشربيني دینا الشربینی

إقرأ أيضاً:

ذكرى وفاة الشيخ معوض إبراهيم أكبر معمر أزهري.. أهم المعلومات عنه

تحل علينا اليوم ذكرى وفاة الشيخ معوض عوض إبراهيم، أكبر معمر أزهري وأحد علماء الأزهر الشريف، الذي وافته المنية الأربعاء 20 يونيو 2018 عن 108 أعوام.

أزهري: تجديد الخطاب الديني قضية تراكمية والمطلوب هو تجديد الفهم لا النصوصمن فاتته صلاة في السفر كيف يقضيها بعد عودته؟.. الأزهر يجيب

وفي تصريح سابق لموقع صدى البلد، قال الشيخ معوض إبراهيم عن نفسه: ولدت في 20 أغسطس عام 1912 في قرية كفر الترعة بمركز شربين بمحافظة الدقهلية، التحقت بالأزهر عام 1926 بعدما أتممت حفظ القرآن بكتاب القرية وحصلت على الابتدائية عام 1930، والكفاءة عام 1933، والثانوية 1935، ثم التحقت بكلية أصول الدين بالقاهرة وحصلت على التخصص في الدعوة عام 1941، وحصلت على إجازة الماجستير في التربية وعلم النفس، وأحمد الله أن جعلني محبا لعلوم الدين.

وتابع: اشتغلت مبعوثا للأزهر الشريف في عدة دول، وعملت محاضرا للدراسات العليا بقسم الحديث بكلية أصول الدين عام 1973، ومدرسا بكلية الشريعة بالرياض وباحث علم في رئاسة البحوث والإفتاء إلى عام 1976، ثم مدرسا بكليتي أصول الدين والحديث النبوي في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وعملت رئيسا لقسم الدعوة بوزارة الأوقاف الكويتية حتى عام 1985.

وتابع: أشعر بأن الله لا يقبل صلاتي إلا وأنا أختمها بالدعاء لأبي وأمي في جنح الليل، حيث يقول النبي "ركعتان في جوف الليل خير من الدنيا وما فيها"، وعندما تتاح الفرصة لي أزور قبرهما، ولما توفيت أمي كنت مبعوثا للأزهر في دولة اليمن الشقيقة ولما رجعت علمت أنها أفضت إلى رحمة الله تعالى.

وقال: لدى من الأبناء ثلاث بنات و6 من الذكور وهم: طارق، صلاح، محمود، يحيى، عدنان، أحمد، ربيتهم على الأساس الذى تربيت عليه في بيت والدى، وحرصت على أن يكون أولادي على غرار تربيتي، وعاملتهم بكل لطف وحب، وأحمد الله على أنهم أعطوا كل عنايتهم بالتعليم، فمنهم من كان أول دفعة في الدفاع الجوي بالإسكندرية ومنهم من تخرج في الطب والهندسة، أما البنات فاكتفين بعد التعليم بالمكوث في البيت ليرعين أولادهن بعد الزواج.

وسافرت إلى كثير من دول العالم منها الكويت والسعودية واليمن ومدن إسلام أباد ولاهور وبيشاور، وأحمد الله عز وجل أننى أشعر أننى أديت وما زلت أؤدى في هذا النطاق الضيق الذى يأتينى الناس فيه من أندونيسيا ومن الصين ومن شتى بلاد الله ليتلقوا العلم ويقرأوا عليّ ما يريدون قراءته من العلم الذى يقول الله فيه: "يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات".

ورافقت الشيخ عبد الحليم محمود في زيارة للإسماعيلية وكان معنا أحد مسئولى التوجيه المعنوى بالقوات المسلحة ووقفنا على ضفة القناة وكنا واثقين يقينا من أن الله ناصرنا على عدونا.

نعم الشيخ عبد الحليم محمود كان رجلا من رجال الله وكان لا يدع فرصة من الفرص إلا ذكر بالله عزوجل، وأرى منه القدوة الطيبة، وكان مسمعا ويتمنى أن يكون للأزهر مكان في كل قرية من قرى مصر، وبالفعل أعانه الله على إنشاء الكثير من المعاهد والكليات.

وحكى الشيخ معوض إبراهيم، عن الشيوخ الذين تأثر بهم فقال: أبرزهم الشيخ محمد الأودن والشيخ الزنكلونى والشيخ محمد أبو زهرة، ولكن مرة قدموا لأحد الناس أنواعا من الحلوى وقالوا أيهم أحسن، فرد عليهم أنه لا يستطيع أن يحكم لأنه كلما أراد أن يحكم على واحد بأنه الأحسن، تبين أن هناك أحسن منه، فشيوخنا في الواقع جميعهم أثروا فينا، ونسال الله أن يبارك في أعمارهم إن كانوا أحياء ويسكنهم جنته إن كانوا أمواتا.

طباعة شارك ذكرى وفاة الشيخ معوض عوض إبراهيم الشيخ معوض عوض إبراهيم أكبر معمر أزهري علماء الأزهر الشريف الأزهر الشريف القرآن

مقالات مشابهة

  • وفاة طفل رضيع في إحدى حضانات الأطفال برام الله
  • قادر عليهم ربنا.. صلاح عبد الله يعلق على ضرب أمريكا لإيران
  • القومي للمرأة يهنئ دينا نبيل عثمان برئاسة قناة النيل الدولية
  • وفاة المستشار أحمد دياب نائب رئيس النيابة الإدارية
  • وفاة طالبة توجيهي في المزار الجنوبي
  • والدة عبد الله قتيل إمبابة تكشف سبب إنهاء حياته
  • الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف تحيي ذكرى وفاة الشيخ المنشاوي
  • الشربيني: استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بـ ليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة
  • ذكرى وفاة الشيخ معوض إبراهيم أكبر معمر أزهري.. أهم المعلومات عنه
  • صدمة على مواقع التواصل في تركيا.. ناشطة تفقد 25 كيلوغرامًا ويتوقف قلبها فجأة!