الأسبوع:
2025-06-02@15:39:12 GMT

بعد 20 عاما.. بشار الأسد يزور الصين لأول مرة

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

بعد 20 عاما.. بشار الأسد يزور الصين لأول مرة

أفادت تقارير صحفية صينية «CCTV»، اليوم الخميس، أن رئيس سوريا بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد، وصلوا إلى الصين وتحديدًا إلى مدينة «هانجتشو»، ويحضر افتتاح دورة الألعاب الآسيوية، يوم السبت المقبل الموافق 23 سبتمبر 2023، مع نظيره الصيني.

وتعتبر هذه الزيارة السورية من قبل بشار الأسد، هي الأولى للصين بعد عشرين عاما تقريبًا منذ بداية الحرب داخل بلاده.

وأوضحت وكالة الأنباء السورية «سانا»، أن بشار الأسد والرئيس الصيني شي جين بينج، سيعقدان اجتماع ثنائي، ثم تبدأ الجولات داخل البلاد وعقد العديد من اللقاءات والفعاليات مع مسؤولين رفيع المستوى في مدينتي «هانجتشو، وبكين».

وقالت الوكالة السورية، إن الأسد وعدد من قادة الدول سيشاركون في فعاليات افتتاح دورة الألعاب الآسيوية في دورته الـ19، يومي 22 و23 سبتمبر 2023 في مدينة «هانجتشو»، ومن المفترض أن تقام تلك الفعاليات في العام الماضي 2022، لكن أجلت بسبب القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا.

اقرأ أيضًابوتين: حجم التجارة بين روسيا والصين قد يصل إلى 200 مليار دولار

بنك الصين الشعبي يحدد سعر الدولار أمام اليوان عند مستوى 7.1732

طوارئ في 9 مناطق بالصين لمواجهة الفيضانات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سوريا الصين بكين الرئيس الصيني الرئيس السوري شي جين بينج رئيس الصين بشار الاسد رئيس سوريا بشار الأسد

إقرأ أيضاً:

بشار المصري يصرح لصحيفة عبرية مهاجما حماس.. لا خيار أمامها سوى ترك السلطة

شدد رجل الأعمال الفلسطيني بشار المصري، في لقاء له مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، على أنه شارك في جهود الوساطة لإطلاق سراح الأسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر، معربا عن تأييده لإنهاء وجود الحركات الفلسطينية المسلحة في الضفة الغربية وقطاع غزة.

ولفتت الصحيفة العبرية في تقديمها للمصري، إلى أن الملياردير الفلسطيني "يتمتع باتصالات دولية واسعة، ويشارك في الجهود الدبلوماسية، بما في ذلك قضية إطلاق سراح الرهائن".

وأضافت الصحيفة أن المصري "يقدم نفسه كمرشح محتمل لقيادة السلطة الفلسطينية، ويطرح رؤية تشمل التنمية الاقتصادية، وإقامة ديمقراطية علمانية، واستعادة العلاقات مع إسرائيل، مع التركيز على الإصلاحات التعليمية".


كما لفتت إلى أن المصري الذي حاورته على هامش وجوده في دولة الاحتلال، "يعارض مقاطعة إسرائيل، ويدعو إلى إجراء انتخابات، مؤكدا على ضرورة نزع سلاح حماس وإقامة حكومة مركزية شرعية".

وقال المصري في حديثه للصحيفة العبرية، إنه "من المؤسف أننا لم نُجرِ انتخابات منذ عشرين عامًا. حالما يتم التوصل إلى وقف إطلاق النار، يجب أن نُجري انتخابات خلال ستة أشهر، أو عام على الأكثر. هناك قرارات صعبة علينا اتخاذها".

وأضاف ردا على سؤال ما إذا كان يعتزم الترشح لقيادة السلطة الفلسطينية، أن "الأمر يعتمد على موعد الانتخابات، فإذا أُجريت بعد عشرين عاما، فسأكون قد تقدمت في السن. بعد كل الأهوال التي مررنا بها، فلسطينيين وإسرائيليين، إذا نادتني بلادي، فلن أتردد في خدمتها".

وفي معرض رده كذلك على سؤال "هل توافق حماس على التنازل عن السلطة في غزة؟"، قال المصري "لا أعتقد أن لديهم خيارا، فقد سبق أن صرحوا بذلك في محادثات خاصة وعلنية. المسألة الآن هي ما إذا كانوا سيظهرون بمظهر جيد أم سيء أمام الرأي العام، لكن هذا ليس مثيرًا للاهتمام، وعلينا المضي قدما".

وأضاف أنه "يجب ألا تكون هناك جماعات مسلحة في الضفة الغربية وغزة، بل قوات الحكومة الشرعية فقط. هذا ليس مطلبًا إسرائيليًا فقط (نزع سلاح حماس)، بل هو مطلب فلسطيني أيضا"، على حد قوله.

وفي حديثه عن السابع من تشرين الثاني /أكتوبر عام 2023، قال المصري "عقول شريرة خططت لـ 7 أكتوبر"، وفق "يديعوت أحرونوت" العبرية.

وتطرق المصري إلى إطلاق سراح الأسير ألكسندر قبل أسابيع قليلة، قائلا "لقد شاركت بشكل كبير في فتح الأبواب التي أدت إلى لقاء بوهلر مع أفراد حماس في الدوحة"، وأضاف "لقد كان لي بالتأكيد دور كبير في هذه المبادرة".

وأوضحت "يديعوت أحرونوت" أن المصري شدد على أن "أعماله في غزة غير مربحة ولم تكن تهدف إلى دعم حماس"، نافيا "أي صلة واعية له بعناصر مسلحة في المنظمة"، ومعربا عن "حزنه العميق لأحداث السابع من أكتوبر وأمله في المصالحة".

والشهر الماضي، رفعت عائلات أمريكية لـ"ضحايا هجمات السابع من أكتوبر" دعوى قضائية على بشار المصري، متهمة إياه بتقديم المساعدة في تشييد البنية التحتية التي سمحت لمسلحي حركة حماس بتنفيذ هجماتهم عبر الحدود.

ويُعتقد أن هذه الدعوى، التي رفعت أمام المحكمة الجزئية الأمريكية في واشنطن العاصمة، هي أول قضية يُتهم فيها مواطن أمريكي بتقديم دعم كبير للهجمات.

ووصف مكتب المصري الدعوى القضائية بأنها "لا أساس لها من الصحة".

وعلق المصري خلال لقائه مع "يديعوت أحرونوت" العبرية، قائلا إنه "من الناحية القانونية لا يُسمح لي بالتعليق، ولكن هذه كلها اتهامات كاذبة"، لكن استدرك "هذا هراء". 


كما قال عقب سؤاله إذا ما تعرض للعنصرية في "إسرائيل"، "ليس تمامًا، لا. لديّ مئات الأصدقاء الإسرائيليين، وقد نمتُ في منازلهم، لكن الأمر لا يتعلق بالأصدقاء، بل بحشد غاضب ومتأثر".

وأضاف "أكبر مخاوفي هو دخول ملجأ واكتشاف الناس أنني فلسطيني. قصف صاروخي يخيفني أقل من احتمال التعرض لهجوم من أشخاص غاضبين".  

وقالت الصحيفة إنه "بينما يقضي (المصري) وقته بين الاحتفالات والإنذارات، تقف طائرة المصري الخاصة، التي كانت في السابق ملكا لعرفات، في مطار بن غوريون".

مقالات مشابهة

  • البورصة السورية تستأنف التداول لأول مرة منذ سقوط النظام
  • مرسوم رئاسي رقم (65) يقضي السيد حسان يوسف التربة نائباً عاماً للجمهورية العربية السورية
  • العراق بصدد وضع حجر الأساس لأول مفاعل نووي بالتعاون مع الصين
  • وفد إعلامي إسباني يزور مدينة العقبة
  • أ ف ب: وزير الخارجية السعودي يزور الأحد الضفة الغربية لأول مرة منذ 1967
  • الشرع يزور الكويت في سابع وجهة عربية منذ توليه الرئاسة السورية
  • خماسيات الهوكي ضمن منافسات دورة الألعاب الرياضية للمرأة
  • وزير الخارجية السعودي يزور الضفة الغربية لأول مرة منذ 1967
  • فوق السلطة: لماذا طرد بشار الأسد مرافقه الشخصي في موسكو؟
  • بشار المصري يصرح لصحيفة عبرية مهاجما حماس.. لا خيار أمامها سوى ترك السلطة