قال سكان وزعيم محلي في نيجيريا إن مسلحين قتلوا 8 أشخاص، الأحد، وخطفوا ما لا يقل عن 60 آخرين في منطقتين بولاية زامفارا، شمال غرب البلاد.
وقال مصدر في الشرطة وسائق مركبة كان شاهدا على هجوم في مكان آخر بشمال شرق نيجيريا إن من يشتبه بأنهم إرهابيون نصبوا كميناً لقافلة مركبات تحت حراسة عسكرية، مما أدى لمقتل جنديين و4 مدنيين.وأضاف الشاهد أن المهاجمين أضرموا النيران في 5 مركبات واستولوا على شاحنة.
ولم يوضح الرئيس بولا تينوبو بعد كيف سيتعامل مع تفشي انعدام الأمن.
وقال سكان إن مسلحين حاولوا مهاجمة قاعدة عسكرية، عند مدخل منطقة ماجامي الريفية في زامفارا في ساعة مبكرة من صباح الأحد، قبل أن تصدهم القوات.
مقتل 32 مدنياً في هجمات إرهابية شمال #نيجيريا
https://t.co/bXjf2W1eCj
وقال زعيم محلي رفض الكشف عن اسمه لأسباب أمنية إن المسلحين انقسموا إلى 3 مجموعات هاجمت إحداها القاعدة العسكرية، في حين هاجمت الأخريان منطقتي ماغامي وكاباسا القريبة منها.
وأضاف أن المسلحين خطفوا 60 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال.
وقال شويبو هارونا، وهو من سكان ماغامي، لرويترز عبر الهاتف "كان قطاع الطرق يستقلون عدداً كبيراً من الدراجات النارية ومسلحين بالبنادق وغيرها من الأسلحة، وراحوا يطلقون النار بشكل متقطع".
وأضاف هارونا أنه حضر دفن 4 أشخاص قتلوا خلال هذا الهجوم.
وقال أحد سكان منطقة كاباسا، ويدعى عيسى، إن المسلحين قتلوا 4 أيضاً وخطفوا العشرات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني نيجيريا
إقرأ أيضاً:
شريف الجعار: عدد كبير من سكان الإيجار القديم عجزوا عن التقديم للسكن البديل
أكد شريف الجعار، ورئيس اتحاد مستأجري الإيجار القديم، أن الحكومة غير مجهزة للتعامل مع ملف الإيجار القديم دون بيانات دقيقة، مشيرًا إلى أن العدد الرسمي للمستأجرين المسجلين في السكن البديل لا يتجاوز 43 ألفا فقط، وهو رقم بعيد جدًا عن الواقع.
وحذر شريف الجعار ، خلال برنامج “كلمة أخيرة” تقديم الإعلامي أحمد سالم، من أن أزمة الإيجار القديم في مصر تتصاعد بسبب عدم جاهزية الحكومة واعتمادها على بيانات وإحصائيات غير دقيقة.
الفجوة بين الأرقام الحقيقية والمسجلةوقال رئيس اتحاد مستأجري الإيجار القديم إن عدد المستأجرين الحقيقي لا يقل عن 30 مليون مواطن، مشيرًا إلى أن بعض الشقق مغلقة أو غير مسجلة، ما يزيد من حجم الأزمة ويصعب حلها.
عجز في التسجيل للسكن البديلوأكد الجعار أن هناك عددا كبيرا من السكان عجزوا عن التقديم للسكن البديل، نتيجة عدم تحديد القرار الحكومي لمساكن بديلة كافية تلبي احتياجاتهم، وهو ما يتطلب مراجعة عاجلة للآليات المتبعة.