أغلى 5 سيارات SUPER CAR في السوق السعودي .. صور
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يتمتع السوق السعودي بالعديد من السيارات المتنوعة، ومنها فئة السيارات الخارقة "SUPER CAR"، حيث تحظى بشعبية كبيرة بين محبي التميز والانفراد، وهواة السيارات الشبابية ذات الاداء القوي، حيث تتمتع هذه النوعية من السيارات بقدرات فنية عالية الاداء، إلى جانب التجهيزات الداخلية والمظهر العصري الخاطف للانظار.
. تبدأ من 490 ألف جنيه
يقدم موقع "صدى البلد" أغلى 5 سيارات "SUPER CAR" في السوق السعودي.
نبدأ بالسيارة بوجاتي سينتوديشي موديل 2023 والتي يصل سعرها إلى 37 مليون ريال، حيث تضم محرك من 16 اسطوانة يمكنه ضخ 1579 حصان، و1600 نيوتن/متر من عزم الدوران، بالاضافة إلى ناقل حركة أوتوماتيك، وسرعة قصوى تصل إلى 420 كيلومتر في الساعة، مع امكانية الانطلاق من 0 لـ 100 كم/ساعة في غضون 2.4 ثانية.
ونبقى ايضا مع ثاني اقوى اصدارات بوجاتي وهي النسخة الشهيرة شيرون، والتي يتقدم بسعر يبلغ 14 مليون ريال، حيث تستمد قوتها من محرك 8000 سي سي، من 16 اسطوانة، بقوة 1578 حصان، و1600 نيوتن/متر، مع ناقل حركة أوتوماتيكي، وسرعة قصوى تصل لـ 440 كم/ساعة، بالاضافة إلى مدة زمنية قدرها 2.4 ثانية للوصول من 0 لـ 100 كم/س.
نتحول إلى شعار الحصان الواثب، عبر اغلى سيارات فيراري والنسخة SF90 Stradale 2023، والتي يصل سعرها في السعودية إلى 2 مليون و250 الف ريال، وتنتج هذه السيارة قوة قدرها 986 حصان، و800 نيوتن/متر من عزم الدوران، بالاضافة إلى علبة تروس أوتوماتيكية، وسرعة قصوى تصل إلى 340 كم/س، مع زمن تسارع يبلغ 2.5 ثانية للوصول من 0 إلى 100 كم/س.
وتقدم استون مارتن سيارتها الخارقة DBS سوبرليجرا موديل 2023 بسعر مليون و390 ريال، وتمتلك هذه السيارة محرك 12 سليندر، سعة 5200 سي سي، يمكنه ضخ قوة اجمالية قدرها 715 حصان، و900 نيوتن/متر، مع ناقل حركة أوتوماتيك وسرعة قصوى تصل إلى 340 كم/س، وبهذه القدرات تتسارع السيارة من 0 لـ 100 كم/ساعة خلال 3.4 ثانية.
اما عن النسخة سيان FKP 37 موديل 2023، فهي اغلى اصدارات شركة لامبورجيني، حيث يصل سعرها إلى 15 مليون و380 الف ريال، وتأتي السيارة بمحرك V12، سعة 6500 سي سي، بقوة 819 حصان، و758 نيوتن/متر من عزم الدوران، وسرعة قصوى تصل إلى 350 كيلومتر/ساعة، وزمن تسارع 2.8 ثانية وصولاً من 0 لـ 100 كم/ساعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات اغلى 5 سيارات 5 سيارات السوق السعودي
إقرأ أيضاً:
البديوي يؤكّد أن مجلس التعاون يولي أهمية قصوى للعمل الإسلامي المشترك
شارك معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، في الدورة الحادية والخمسين لوزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، تحت شعار “منظمة التعاون الإسلامي في عالم التغير”، خلال الفترة 21 -22 يونيو 2025م، بمدينة إسطنبول التركية، بحضور وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، ومعالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه.
وفي كلمته قدم معالي الأمين العام، الشكر والتقدير للجمهورية التركية، قيادةً وحكومةً وشعبًا، على كرم الضيافة وحسن التنظيم، مثمنًا جهود الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي في الإعداد لهذا اللقاء، مؤكدًا أن مجلس التعاون يولي أهمية قصوى للعمل الإسلامي المشترك، وهو شريك فاعل في جهود منظمة التعاون الإسلامي منذ تأسيسها، وسيبقى داعمًا لمبادئها، ومشاركًا في مساعيها السياسية والاقتصادية والإنسانية.
وأشار إلى أبرز أدوار مجلس التعاون الداعمة لمنظمة التعاون الإسلامي، التي تتجسد في تفعيل آليات التعاون في القضايا ذات الأولوية للعالم الإسلامي، مشددًا على وقوف دول المجلس إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، ورفع المعاناة عنهم، وإنهاء الحصار المفروض على القطاع، وضرورة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتأكيد الالتزام بقرارات مجلس الأمن 2735، 2712، و2720، التي تنص على وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن، وتأمين المساعدات الإنسانية، وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع.
وأشار معاليه في هذا السياق، إلى إدانة مجلس التعاون للاعتداءات الإسرائيلية على إيران بوصفها انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وسيادة الدول، لا سيّما وأن هذه الاعتداءات تثبت مرة أخرى استهتار حكومة الاحتلال الإسرائيلية ورعونتها وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، مجددًا دعوة المجلس إلى ضرورة العودة للمسار الدبلوماسي، والتحلي بضبط النفس، وإبقاء قنوات الاتصال والدبلوماسية مفتوحة مسارًا وحيدًا لتفادي الانفجار الإقليمي، مشيدًا بدور الوساطة الإيجابي لسلطنة عُمان في الدفع باتجاه المفاوضات الأمريكية-الإيرانية، داعيًا جميع الأطراف على إعلاء صوت الحكمة والدبلوماسية، وتجنب الانزلاق نحو مواجهة قد تتجاوز حدود الجغرافيا.
واختتم معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، كلمته بالإشارة إلى أن السياسات المتزنة والرؤى الحكيمة في دول المجلس طالما كانت صمام الأمان في مواجهة اضطرابات السياسة وتقلباتها، وهي الدليل على أن الاستقرار هو نتيجة مباشرة لقيادات حكيمة تُحسن التخطيط، وتتفهم تطلعات شعوبها، وتدير التوازنات بذكاء إستراتيجي، مواصلة تقدمها بثبات، وتتحوّل إلى أقطاب اقتصادية ودبلوماسية على الساحة الدولية.