الأسبوع:
2025-12-14@08:23:32 GMT

تفسير رؤية المطر الغزير للعزباء لابن سيرين والنابلسي

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

تفسير رؤية المطر الغزير للعزباء لابن سيرين والنابلسي

تعرف على تفسير رؤية المطر الغزير للعزباء وهل هو علامة خير أم لا، فمن المعروف أن المطر سبب الخير والرزق الوفير وكذلك في الحلم فهو بشارة على أشياء سعيدة تخص الرائي، وعندما يأتي في منام للعزباء فإن تفسير الرؤية يختلف باختلاف حالتها في الحلم.

تفسير رؤية المطر الغزير للعزباء لابن سيرين

جاء تفسير ابن سيرين لرؤية المطر الغزير للعزباء كما يلي:

يدل المطر الغزير في منام العزباء على الفرج والعون في جميع مراحل حياتها.

علامة على العلاقة القوية بينها وبين أفراد أسرتها والأشخاص التي تحبهم.

إذا كان المطر مصحوبًا بالرعد والعواصف في المنام فهذا يشير إلى هروبها من المشاكل الموجودة في حياتها.

عندما ترى الفتاة المطر الغزير من خلف النافذة فهذا يشير إلى تولد أفكار جديدة في عقلها.

بشكل عام يشير حلم المطر الغزير للعزباء إلى حل المشاكل التي واجهتها وانفتاح أبواب الخير في حياتها القادمة.

إذا رأت الفتاة المطر الغزير وهي في الحرم فهذا يدل على عفتها وابتعادها عن المحرمات.

عندما لا يعيق المطر حركتها أو لا يسبب لها مشكلة أثناء الحلم فهذا يدل على الحظ السعيد في حياتها.

تفسير حلم المطر الغزير في الليل للعزباء للنابلسي

اتفق جميع علماء التفسير على أن المطر في المنام بشارة للخير، فقد جاء تفسير النابلسي لرؤية المطر في منام العزباء كما يلي:

يدل على إيجاد الفتاة لشريك حياتها بعد سنوات طويلة من الوحدة.

علامة على الخير القادم لحياة الفتاة بمختلف أشكاله.

إذا نزل الثلج مع المطر فهذا يدل على استمرار السعادة في حياة الفتاة.

لكن عند سقوط الكثير من الثلج أعاق حركة هذه الفتاة فإن ذلك يشير إلى وجود مشاكل وصعوبات قادمة في حياتها.

المشي تحت المطر الغزير يشير إلى حكمة هذه الفتاة وأنها صاحبة قرارات صائبة.

الدعاء تحت المطر الغزير في منام العزباء يشير إلى توبتها وتوقفها عن فعل معصية اعتادت عليها.

إذا كان المطر شديد الغزارة فهذا يدل على زيادة مشاعر معينة في قلبها.

تفسير رؤية شرب ماء المطر للعزباء

إذا كانت الفتاة مريضة ورأت في منامها أنها تشرب ماء المطر فهذا يبشر بشفائها قريبًا.

شرب ماء المطر النقي غير العكر يدل على الرزق الحلال.

إذا كان ماء المطر عكر فهذا يدل على حصولها على أموال بطرق غير محبوبة.

تفسير رؤية السير تحت المطر للعزباء

إذا رأت الفتاة العزباء في منامها أنها تسير تحت المطر الغزير فهذا يدل على:

سوف تتلقى أخبار سعيدة خلال الفترة القادمة.

يدل على دخولها في علاقات جديدة قوية وتخلصها من الأشخاص المؤذيين لها.

السير تحت المطر الغزير يشير إلى السير تجاه السعادة.

تفسير حلم الاختباء من المطر للعزباء

إذا رأت العزباء في منامها المطر الغزير وعدم قدرتها على السير ورغبتها في الاختباء منه، فهذا يشير إلى:

الاختباء من المطر يدل على عفة الفتاة وشدة حيائها.

اقتراب حدوث بعض المشاكل في حياتها.

قد تدل الرؤية أيضًا على الهروب من مواجهة المشكلات التي ستتعرض لها.

تفسير حلم المطر الغزير في الليل والدعاء للعزباء

دائمًا يدعو الناس أثناء نزول المطر وهذا الفعل محبب لهم، ولذلك عند رؤيته في منام العزباء فهو بذلك يشير إلى عدة دلالات مثل:

يقظة الفتاة وانتباها لأمر كانت تراه جيدًا بالنسبة لها ولكنه في الواقع سبب المشاكل بحياتها.

الدعاء تحت المطر يدل على أن الفتاة كان تفعل معصية ما وسوف تتوب عنها قريبًا.

كما يدل الدعاء تحت المطر على تقبل الله لتوبة هذه الفتاة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تفسیر رؤیة فی حیاتها یشیر إلى إذا کان

إقرأ أيضاً:

تحت المطر والنار.. يوم فلسطيني ثقيل من المعاناة والانتظار

غزة- «عُمان»- بهاء طباسي:

في يومٍ شتويّ ثقيل، تداخلت فيه أصوات المطر مع أصداء القصف، استيقظ الفلسطينيون في قطاع غزة والضفة الغربية، اليوم ، على مشهدٍ مركّب من المأساة الإنسانية، والقلق الأمني، والانتظار السياسي. فبين منخفضٍ قطبيٍّ كشف هشاشة الإيواء، وخروقات عسكرية لاتفاق وقف إطلاق النار، وأزمة صحية تتفاقم بصمت، ظلّت حياة المدنيين معلّقة بين السماء والأرض.

لم يكن المنخفض القطبي «بيرون» مجرد حالة طقس عابرة، بل تحوّل في غزة إلى عامل قتلٍ جديد، حين هطلت الأمطار الغزيرة على أحياء سبق أن حُوّلت إلى ركام بالقصف، فانهارت مبانٍ متصدّعة، وغرقت خيام لا تقي بردًا ولا مطرًا. ومع كل ساعة، كانت تتكشّف طبقات جديدة من الكارثة، خصوصًا في مناطق النزوح شمالي القطاع وجنوبه.

في الوقت ذاته، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي خروقاته الميدانية، عبر إطلاق نار وغارات وعمليات نسف، ما بدّد آمال السكان بهدوءٍ مستقرّ بعد الهدنة، وكرّس شعورًا بأن وقف إطلاق النار لا يزال هشًّا، وقابلًا للانهيار في أي لحظة.

أما في الضفة الغربية، فقد اتّخذ العنف شكلًا آخر، تمثّل في اعتداءات المستوطنين المتواصلة، وتجريف الأراضي، واقتحام القرى، في مشهدٍ يوميٍّ يعمّق الإحساس بانعدام الحماية، ويقوّض أسس الحياة الزراعية والاجتماعية للفلسطينيين.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان صحفي، اليوم، إن المنخفض القطبي «بيرون» فاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، متسببًا بخسائر بشرية ومادية واسعة، في ظل أوضاع إيواء هشة ناجمة عن الدمار الواسع والحصار المستمر. وأوضح أن الأحوال الجوية القاسية ضربت مناطق سبق استهدافها بالقصف، ما حوّل المنخفض إلى تهديد مباشر لحياة المدنيين، ولا سيما النازحين.

وبحسب البيان، أسفر انهيار منازل وبنايات متضررة سابقًا عن استشهاد 11 فلسطينيًا، مع استمرار البحث عن مفقودين، إضافة إلى انهيار ما لا يقل عن 13 منزلًا في محافظات القطاع. كما أدّت الأمطار والرياح إلى انجراف وغرق أكثر من 27 ألف خيمة، وتضرر نحو 53 ألف خيمة بشكل كلي أو جزئي، ما أثّر على أوضاع أكثر من 250 ألف نازح يعيشون في مراكز إيواء وخيام تفتقر لأدنى مقومات الحماية.

وقدّر المكتب الإعلامي الحكومي الخسائر المادية الأولية بنحو 4 ملايين دولار، تركزت في قطاع الإيواء، نتيجة تلف الخيام ومواد العزل والفرشات والمستلزمات الأساسية، إلى جانب أضرار واسعة في الطرق المؤقتة والبنية التحتية، وتعطّل شبكات المياه والصرف الصحي، الأمر الذي صعّب وصول سيارات الإسعاف والدفاع المدني، ورفع مخاطر التلوث وانتشار الأمراض.

وأضاف البيان أن الأضرار امتدت إلى تلف مواد غذائية ومساعدات وُزّعت مؤخرًا، وغرق أراضٍ زراعية ودفيئات يعتمد عليها نازحون كمصدر دخل، فضلًا عن تضرر نقاط طبية متنقلة، وفقدان أدوية ومستلزمات إسعاف، وتعطّل وسائل إنارة وطاقة بديلة في مراكز النزوح.

وحمّل المكتب الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تفاقم الكارثة، معتبرًا أن منع إدخال الخيام والبيوت المتنقلة ومواد الطوارئ يشكّل انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني، داعيًا المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى التحرك العاجل للضغط من أجل فتح المعابر، وتوفير إيواء وحماية فورية، تفاديًا لتكرار المأساة مع أي منخفضات جوية قادمة.

ويروي أحمد الزعانين، أحد أفراد الدفاع المدني الفلسطيني، تفاصيل الساعات الثقيلة التي أعقبت انهيار منزل عائلة بدران في منطقة بئر النعجة غرب مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، جراء العاصفة. قائلًا إن أصوات المطر لم تكن الأعلى في ذلك المكان، بل صرخة طفل محاصر تحت الخرسانة والحديد.

يوضح الزعانين لـ«عُمان»: «كنا نعمل بمعدات بسيطة جدًا، والمكان كان شبه غارق بالمياه، والركام غير مستقر. فجأة سمعنا صوت طفل يصرخ من خلف الأسياخ الحديدية: «فين أبوي؟». حاولنا طمأنته، كنا نكرر عليه: «أبوك بخير، إحنا معك»، بينما كنّا نعلم جيدًا أن والده قد استُشهد تحت الأنقاض».

ويضيف أن الطفل وسام بدران كان الناجي الوحيد بعد انهيار المنزل، الذي كان متضررًا بشكل كبير جرّاء القصف السابق. «وسام كان محاصرًا بين الجدران الخرسانية وحديد التسليح لفترة طويلة، ومع استمرار الأمطار كان الخطر يتضاعف. ورغم شحّ المعدات ووعورة المكان، تمكّنت طواقم الدفاع المدني والخدمات الطبية من انتشاله حيًّا، فيما جرى انتشال خمسة شهداء من أفراد عائلته».

هدنة مثقوبة.. خروقات لا تتوقف

ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار، شهد اليوم، خروقات ميدانية متواصلة من قبل جيش الاحتلال. فقد ارتقى الشاب محمد صبري الأدهم (18 عامًا) برصاص الجيش الإسرائيلي في منطقة جباليا النزلة شمالي قطاع غزة.

كما أطلقت مروحيات إسرائيلية النار شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع، بالتزامن مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي عملية نسف ضخمة في المنطقة ذاتها، وسلسلة غارات جوية على مدينة رفح جنوبًا، إضافة إلى إطلاق نار من الآليات العسكرية شرقي خان يونس.

يقول فروانة لـ«عُمان»: «الأوضاع الحالية تؤكد هشاشة الهدنة بشكل واضح، فاستمرار خروقات الاحتلال يعكس عدم وجود إرادة حقيقية للالتزام بالاتفاقيات، ويجعل أي استقرار مرحلي هشًا وسريع الزوال».

ويضيف: «هذا الواقع يضع الفلسطينيين أمام معادلة صعبة، بين الصمود تحت القصف والمطر، وبين الضغوط الدولية المحدودة التي لم تُفرِض على الاحتلال أي التزام فعلي».

إلى ذلك أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، في تقريرها الإحصائي الصادر اليوم، بوصول 3 شهداء إلى مستشفيات القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية، بينهم شهيدان جديدان، وشهيد واحد جرى انتشاله من تحت الأنقاض، إضافة إلى 16 إصابة.

ومنذ وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر2025، بلغ إجمالي الشهداء 386، والإصابات 1018، فيما وصل عدد المنتشلين إلى 628. أما الحصيلة التراكمية منذ بداية العدوان في 7 أكتوبر 2023، فقد ارتفعت إلى 70,654 شهيدًا، و171,095 إصابة.

وأشارت الوزارة إلى أن انهيارات المباني الناتجة عن البرد القارس والمنخفض الجوي أسفرت عن وفاة 10 أشخاص خلال الفترة من 9 إلى 12 ديسمبر، كما جرى اعتماد وإضافة 277 شهيدًا إلى الإحصائية التراكمية بعد استكمال بياناتهم.

مقالات مشابهة

  • تحت المطر والنار.. يوم فلسطيني ثقيل من المعاناة والانتظار
  • غزة تحت المطر.. خيام لا تقي وشتاء يفضح عجز العالم
  • ما حكم الوضوء بماء المطر وفضله؟.. الإفتاء توضح
  • غداً.. صباح بلا رؤية على الطرق الخارجية في العراق
  • ما تفسير البيت الأبيض لوضع ترامب ضمادة على يده؟
  • قضية مثيرة.. أم تتقدم بطلب تزويج ابنها القاصر أقام علاقة غير شرعية مع فتاة قاصر نتج عنها حمل
  • هيئة الكتاب تصدر جزءًا جديدًا من «تاريخ الدول والملوك» لابن الفرات ضمن سلسلة التراث الحضاري
  • إخلاء سبيل والدة طالب متهم بمعاشرة شقيقته القاصر داخل منزل الأسرة
  • جنيفر لورنس خسرت لقب الفتاة الرائعة لتفوز بلقبٍ آخر غير متوقّع!
  • «حملت منه سفاحًا».. التحقيق مع أسرة «قاصر» اعتدى عليها شقيقها بالمرج