حقق الفريق الأول لكرة القدم بنادي المنيا الفوز علي فريق السكة الحديد برباعية ضمن استعدادات الفريق  للموسم الجديد  في اللقاء الذي اقيم بملغب السكة الحديد .

افتتح التسجيل للمنيا محمد العطار بالشوط الأول.. ثم أضاف حمادة الشافعي الهدف الثاني مع بداية الشوط الثاني.. وعزز بالهدفين الثالث والرابع الدبابة جون مباتشو .

. بينما استقبلت شباك المنياوية هدفين.

ويعتبر لقاء السكة الحديد هو اللقاء الودي الرابع ضمن استعدادات فريق المنيا لدورى القسم الثانى ،حيث  تعادل فريق المنيا في اللقاء السابق الودي تعادلا ايجابيا امام فريق النصر القاهرى ،حيث سجل ثنائية المنيا اللاعبين اسلام عبدالراضي واسلام نبيل .. 

كما حقق الفوز  على فريق مصر للتأمين ودياً بهدف نظيف سجله اللاعب اسلام نبيل من ركلة جزاء، وكذلك حقق الفوز علي فريق الإعلاميين بهدفين لهدف .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السکة الحدید

إقرأ أيضاً:

«سان جيرمان» يهزم الشك بإنجاز «الثلاثية»

سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة الليلة المخيبة لا تمحو الإنجازات.. إنزاجي خارج دائرة التقييمات! الإنتر يتمسك ببقاء إنزاجي

في موسم استثنائي، دوّن باريس سان جيرمان اسمه بأحرف ذهبية في تاريخ كرة القدم الأوروبية، بعدما أصبح أول نادٍ فرنسي يحقق الثلاثية الكبرى: دوري أبطال أوروبا، الدوري الفرنسي، وكأس فرنسا، في موسم واحد. هذا الإنجاز التاريخي يُدخله نادي الصفوة في القارة العجوز، حيث لا يوجد سوى عشرة أندية أوروبية سبقت باريس إلى هذا الشرف، من بينها مانشستر يونايتد، برشلونة، وبايرن ميونيخ. بهذا الإنجاز، انضم باريس إلى قائمة نخبوية تضم أندية صنعت تاريخ اللعبة الأوروبية من خلال التتويج بالثلاثية، مثل سيلتيك (1967)، أياكس (1972)، بي إس في آيندهوفن (1988)، مانشستر يونايتد (1999)، برشلونة (2009 و2015)، إنتر ميلان (2010)، بايرن ميونيخ (2013 و2020)، مانشستر سيتي (2023). وبين هذه الأسماء الكبيرة، لا يبرز فقط اسم باريس، بل يبرز أيضاً كممثل أول لفرنسا في هذا المحفل النادر.ولم يكن الطريق سهلاً، ولا هذا الإنجاز وليد لحظة. فالنادي الباريسي، الذي لطالما لاحق الحلم الأوروبي منذ بداية مشروعه الكبير مطلع العقد الماضي، عانى كثيراً في مشواره القاري. كانت لحظة الخسارة أمام بايرن ميونيخ في نهائي 2020 مؤلمة، والخيبات المتكررة في ربع النهائي ونصف النهائي عززت الشكوك، لكن الفريق واصل البناء بثبات، واستثمر في مشروع فني طويل الأمد، ليتوّج أخيراً بلقب دوري الأبطال في 2025، بعد سنوات من الانتظار والترقّب. هذا التتويج لم يأتِ في معزل عن الأداء المحلي المتكامل. باريس فرض سيطرته على الدوري الفرنسي منذ الأسابيع الأولى، وحسم اللقب بفارق مريح عن أقرب منافسيه. أما في كأس فرنسا، فقد أظهر الفريق صلابة ذهنية وقدرة على التعامل مع الضغوط، خصوصاً في الأدوار الإقصائية التي عادة ما تكون فخاً لكبار الفرق. ومع رفع الكأس، أصبح الموسم المحلي مثالياً، لكنه لم يكن كافياً من دون تلك الكأس الأوروبية ذات الأذنين. نهائي دوري الأبطال جاء ليتوج عمل موسم كامل، بل سنوات من العمل الإداري والفني، وشهد تتويجاً طال انتظاره. باريس لعب بثقة، وقدم كرة جماعية حديثة، جمعت بين التنظيم التكتيكي والمهارة الفردية، ليحقق أول ألقابه في البطولة الأغلى على مستوى الأندية ونتيجة تاريخية قوامها 5 أهداف، لتكون الأكبر في نهائيات البطولة وعلى حساب نادٍ عريق مثل إنتر ميلان. ولم تكن هذه مجرد بطولة تضاف إلى خزانة النادي، بل كانت لحظة ولادة حقيقية له كـ «قوة أوروبية مكتملة». هذا الموسم قد يُعدّ تتويجاً، لكنه في الوقت ذاته إعلان عن ولادة حقبة جديدة في تاريخ النادي. لم يعد باريس يُنظر إليه كنادٍ يملك المال والنجوم فقط، بل ككيان رياضي ناجح، قادر على كتابة تاريخه بأقدامه لا بأرقامه. لقد أثبت أن التخطيط، الصبر، والاستمرارية، قادرة على جلب المجد، مهما طال الانتظار. باريس سان جيرمان لم يفز بثلاث بطولات هذا الموسم فقط، بل انتصر على الشك، على الذاكرة المثقلة بالإقصاءات، وعلى حكاية لم تكتمل لسنوات… واليوم، ها هو يتوّج ببطولة العمر.

مقالات مشابهة

  • «سان جيرمان» يهزم الشك بإنجاز «الثلاثية»
  • مونديال الأندية.. خسارة ثانية للوداد في مبارياته التحضيرية أمام بورتو
  • "السكة الحديد" تعلن تعديلات تشغيل بمناسبة عيد الأضحى
  • تبكيرات وتالجو إضافي.. تعديلات من السكة الحديد بمناسبة عيد الأضحى
  • السكة الحديد: تعديل موعد القطار 1946 يوم الوقفة وتشغيل تالجو إضافى
  • كأس العالم للأندية .. موعد مباراة الأهلي وباتشوكا الودية
  • السكة الحديد: تشغيل قطارات مخصوصة خلال إجازة عيد الأضحى
  • سقوط 3 متهمين بالتنقيب عن الآثار أسفل أراضي السكة الحديد بالغربية
  • استعدادا لكاس العالم للأندية...موعد مباراة الأهلي وباتشوكا الودية
  • "مستقبل وطن" يستقبل وفدا من السفارة الأمريكية بالقاهرة