بوابة الوفد:
2025-12-14@11:20:46 GMT

دفترة تطمح إلى اجتذاب 40 ألف عميل جديد

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

أعلنت شركة دفترة، إحدى الشركات الرائدة في مجال أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) المبنية على التكنولوجيا السحابية، عن توسعها في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي. يأتي هذا التوسع استمرارًا للإنجازات الكبيرة التي حققتها الشركة مؤخرًا في السعودية ومصر. ساعدت دفترة أكثر من 50,000 صاحب عمل في تسيير عملياتهم اليومية بكفاءة وسلاسة.

تعتبر دفترة من أهم الشركات في مجالها، حيث نجحت في التعاون مع أكثر من 25,000 شركة في السعودية وحدها، وعززت مكانتها من خلال العمل في مجموعة متنوعة من القطاعات بما في ذلك التجارة الإلكترونية وقطاع التجزئة وخدمات الأعمال وقطاع اللوجستيات وسلسلة التوريد ومجال الرعاية الصحية، والعديد من القطاعات الأخرى.

في ضوء ذلك، تستعد دفترة الآن لتعزيز قصة نجاحها عبر توسيع عملياتها، حيث يمثل التوسع الاستراتيجي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي منعطفًا محوريًا في مسيرة الشركة.

خارج السعودية، تسعى دفترة إلى فتح أبواب إمكانياتها الضخمة أمام الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتحديداً في الإمارات، عمان، قطر، البحرين، والكويت، ومن المقرر أن تكتمل هذه العملية بحلول أوائل عام 2024. اختيار دفترة للكشف عن هذا التوسع يعكس التزامها الثابت بتمكين الشركات في كافة أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مع بداية هذا الفصل الجديد في تاريخ الشركة، تؤكد دفترة التزامها الراسخ بتقديم حلول مخصصة شاملة تساعد الشركات على تحقيق الاستدامة والنجاح في بيئة عمل تتسم بالتغيير المستمر والمنافسة الشديدة.

 قال محمد عزام، مؤسس شركة دفترة ورئيسها التنفيذي: "يسعدنا الإعلان عن توسعنا في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والذي يأتي بمثابة خطوة هامة في مسيرة شركتنا. هذا التوسع دليل على عملنا الجاد وتفانينا على مدى السنوات الثلاث الماضية في خدمة عملائنا في السعودية ومصر عبر التميز والابتكار. نحن على ثقة من أن حلولنا ستقدم قيمة هائلة للشركات في مختلف القطاعات في أسواق الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي، ونتطلع إلى بناء علاقات طويلة الأمد مع شركائنا وعملائنا في هذه المناطق وتزويدهم بالخدمات الأساسية التي ستساعدهم على النمو والازدهار".

تسعى دفترة لتحقيق التكامل مع أبرز الشركات في مجال التكنولوجيا المالية في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك بوابات الدفع وخدمات الدفع والخدمات المصرفية المفتوحة، بهدف تبسيط إدارة المهام اليومية مثل المدفوعات والفواتير والضرائب والمحاسبة للشركات. تسعى دفترة إلى بناء نظام مالي شامل وفعّال يخدم منطقة دول مجلس التعاون الخليجي بشكل سلس.

تأسست دفترة في عام 2017 كشركة متخصصة في نظم تخطيط موارد المؤسسات (ERP)، حيث تُقدم حلولاً شاملة للشركات الصغيرة والمتوسطة. تهدف دفترة إلى تلبية كافة احتياجات الأعمال من خلال وحدات أعمال متكاملة. نظام تخطيط موارد المؤسسات (ERP) يسمح للشركات بتتبع وإدارة وتعزيز نمو عملياتهم بشكل لحظي، حيث توفر البرمجيات الدعم اللازم لإدارة الأعمال اليومية. تتضمن منتجات الشركة مجموعة واسعة من الأدوات، بما في ذلك برمجيات إدارة المبيعات وبرمجيات إدارة المخزون وبرمجيات الحسابات وبرمجيات إدارة العمليات و برمجيات إدارة علاقات العملاء وبرمجيات إدارة الموارد البشرية. صُممت هذه المنتجات بعناية لتناسب متطلبات متنوعة لمجموعة واسعة من القطاعات، بما في ذلك التجزئة والعقارات والتشييد والتجارة ومقدمي الخدمات ومراكز الصيانة وقطاع السيارات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دول مجلس التعاون الخلیجی الشرکات فی بما فی ذلک

إقرأ أيضاً:

إدارة بايدن تجمد التعاون الاستخباراتي مع إسرائيل بسبب جرائم حرب في غزة

أفاد ستة أشخاص مطلعين على الأمر لوكالة رويترز بأن مسؤولي الاستخبارات الأمريكية علّقوا مؤقتًا تبادل بعض المعلومات الرئيسية مع إسرائيل خلال إدارة بايدن، وذلك بسبب مخاوف بشأن إدارة إسرائيل للحرب في غزة.

التعاون الاستخباراتي الأمريكي الإسرائيلي

في النصف الثاني من عام 2024، قطعت الولايات المتحدة بث فيديو مباشر من طائرة أمريكية مسيّرة فوق غزة، كان يستخدمه النظام الإسرائيلي في ملاحقة الرهائن ومقاتلي حماس وأفاد خمسة من المصادر بأن التعليق استمر لبضعة أيام على الأقل.

الدفاع الروسية: إسقاط 47 طائرة مسيرة أوكرانية خلال 7 ساعاتبريطانيا تهدد الجنائية الدولية بالانسحاب وقطع التمويل بسبب نتنياهو

كما قيّدت الولايات المتحدة كيفية استخدام إسرائيل لبعض المعلومات الاستخباراتية في ملاحقة أهداف عسكرية بالغة الأهمية في غزة، وفقًا لمصدرين رفضا تحديد تاريخ اتخاذ هذا القرار.

وذكر مصدران أن الولايات المتحدة قيّدت أيضًا كيفية استخدام إسرائيل لبعض المعلومات الاستخباراتية في ملاحقة أهداف عسكرية بالغة الأهمية في غزة. 

تحدثت جميع المصادر شريطة عدم الكشف عن هويتها لمناقشة معلومات استخباراتية أمريكية.

جاء القرار في ظل تزايد المخاوف داخل مجتمع الاستخبارات الأمريكي بشأن عدد المدنيين الذين قُتلوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة. وأفادت المصادر أن المسؤولين كانوا قلقين أيضاً من إساءة معاملة جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) للأسرى الفلسطينيين.

ووفقاً لثلاثة من المصادر، أعرب المسؤولون عن قلقهم من عدم تقديم إسرائيل ضمانات كافية بالتزامها بقانون الحرب عند استخدام المعلومات الأمريكية. 

وبموجب القانون الأمريكي، يتعين على وكالات الاستخبارات الحصول على هذه الضمانات قبل مشاركة المعلومات مع أي دولة أجنبية.

وفي حين حافظت إدارة بايدن على سياسة الدعم المستمر لإسرائيل في مجالي الاستخبارات وتبادل الأسلحة، إلا أن قرار حجب المعلومات داخل وكالات الاستخبارات كان محدوداً وتكتيكياً، بحسب مصدرين. 

وأوضح المصدران أن المسؤولين سعوا إلى ضمان استخدام إسرائيل للمعلومات الاستخباراتية الأمريكية وفقاً لقانون الحرب.

وقال أحد المطلعين على الأمر إن مسؤولي الاستخبارات يتمتعون بصلاحيات اتخاذ بعض قرارات تبادل المعلومات الاستخباراتية في الوقت الفعلي دون الحاجة إلى أمر من البيت الأبيض. 

وقال مصدر مطلع آخر إن أي طلبات من إسرائيل لتغيير كيفية استخدامها للمعلومات الاستخباراتية الأمريكية تتطلب ضمانات جديدة بشأن كيفية استخدامها لهذه المعلومات.

استؤنف تبادل المعلومات الاستخباراتية بعد أن قدمت إسرائيل ضمانات بالتزامها بالقواعد الأمريكية.

انتشرت تقارير واسعة النطاق حول مخاوف إدارة بايدن بشأن تحركات إسرائيل في غزة، لكن لا يُعرف الكثير عن كيفية تعامل مجتمع الاستخبارات الأمريكي مع العلاقات مع نظرائه الإسرائيليين. 

ويؤكد تقرير رويترز عمق قلق مسؤولي الاستخبارات بشأن كيفية استخدام إسرائيل للمعلومات الاستخباراتية الأمريكية.

وأفاد المكتب الإعلامي العسكري الإسرائيلي بأن إسرائيل والولايات المتحدة حافظتا على التعاون الأمني ​​طوال فترة الحرب في غزة، دون التطرق مباشرة إلى حالات حجب المعلومات الاستخباراتية.

95 ألف لقطة.. ترامب يظهر في صور فاضحة ضمن ملفات قضية إبستيناليمن: ندعم جهود السعودية والإمارات من أجل الحفاظ على وحدة الصف

وكتب المكتب في رسالة بريد إلكتروني: "استمر التعاون الاستخباراتي الاستراتيجي طوال فترة الحرب".

لم يرد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، المشرف على جهاز الأمن العام (الشاباك)، على طلب للتعليق.

لم ترد وكالة الاستخبارات المركزية ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية، المشرف على الاستخبارات الأمريكية، على هذه التصريحات.

أفاد مصدران بأن بايدن وقّع، عقب هجوم 7 أكتوبر ، مذكرةً يوجّه فيها أجهزة الأمن القومي التابعة له إلى توسيع نطاق تبادل المعلومات الاستخباراتية مع إسرائيل.

تجسس أمريكي على غزة

وفي الأيام اللاحقة، شكّلت الولايات المتحدة فريقًا من مسؤولي ومحللي الاستخبارات بقيادة البنتاجون ووكالة الاستخبارات المركزية، حيث حلّقت طائرات مسيّرة من طراز MQ-9 Reaper فوق غزة، وقدّمت بثًا مباشرًا لإسرائيل للمساعدة في تحديد مواقع مقاتلي حماس واعتقالهم، بحسب ثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر كما ساهم بث الطائرات المسيّرة في جهود تحرير الرهائن.

لم تتمكن رويترز من تحديد المعلومات المحددة التي وفّرها بث الطائرات المسيّرة الأمريكية والتي لم تتمكن إسرائيل من الحصول عليها بمفردها.

إساءة معاملة الأسرى الفلسطينيين

مع ذلك، وبحلول نهاية عام 2024، تلقّى مسؤولو الاستخبارات الأمريكية معلومات أثارت تساؤلات حول معاملة إسرائيل للأسرى الفلسطينيين، وفقًا لأربعة مصادر ولم تكشف المصادر عن تفاصيل سوء المعاملة المزعومة التي أثارت المخاوف.

أفاد مصدران بأن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) لم يقدم ضمانات كافية بعدم إساءة معاملة أسراه، ما دفع مسؤولي الاستخبارات الأمريكية إلى قطع وصوله إلى بث الطائرات المسيّرة.

وزير الخارجية يتوجه إلى الإمارات للمشاركة في منتدى صير بني ياسعون: لا نستطيع تسليم سوريين قاتلوا الجيش اللبناني إلى دمشق

وجاء قرار وقف تبادل المعلومات الاستخباراتية بعد أن قررت إدارة بايدن أن إرسال الولايات المتحدة للأسلحة والمعلومات الاستخباراتية إلى إسرائيل لا يزال قانونيًا، على الرغم من تزايد المخاوف لدى بعض المسؤولين من انتهاك الجيش الإسرائيلي للقانون الدولي خلال عملياته في غزة.

في الأسابيع الأخيرة من ولاية الإدارة - بعد أشهر من قطع المعلومات الاستخباراتية ثم استئنافها - اجتمع كبار مسؤولي الأمن القومي في البيت الأبيض لعقد اجتماع لمجلس الأمن القومي برئاسة الرئيس بايدن، وفقًا لشخصين مطلعين على الأمر.

التعاون بين أمريكا وإسرائيل بعد 7 أكتوبر

خلال الاجتماع، اقترح مسؤولو الاستخبارات أن تقطع الولايات المتحدة بشكل رسمي بعض المعلومات الاستخباراتية التي كانت تُقدم لإسرائيل عقب هجوم 7 أكتوبر.

بمشاركة 25 دولة.. مؤتمر بالدوحة لوضع خطة تشكيل قوة دولية في غزةإيران تصادر ناقلة نفط في خليج عدن تحمل 6 ملااين لتر ديزل مهرب

وكان من المقرر أن تنتهي شراكة تبادل المعلومات الاستخباراتية، وقال مسؤولو الاستخبارات إن مخاوفهم تعمقت بشأن ارتكاب إسرائيل جرائم حرب في غزة، بحسب المصدرين. 

قبل أسابيع فقط، جمعت الولايات المتحدة معلومات استخباراتية حذر المحامون العسكريون الإسرائيليون من وجود أدلة تدعم توجيه اتهامات بارتكاب جرائم حرب ضد إسرائيل بسبب حملتها العسكرية في غزة.

مع ذلك، اختار بايدن عدم قطع المعلومات الاستخباراتية، قائلاً إن إدارة ترامب ستجدد على الأرجح الشراكة، وأن محامي الإدارة قد خلصوا إلى أن إسرائيل لم تنتهك القانون الدولي، وفقًا للمصدرين.

طباعة شارك إدارة بايدن التعاون الاستخباراتي مع إسرائيل جرائم حرب في غزة تجسس أمريكي على غزة إساءة معاملة الأسرى الفلسطينيين معاملة الأسرى الفلسطينيين

مقالات مشابهة

  • مصر وأوزبكستان تبحثان التعاون لدعم الشركات التكنولوجية وتعزيز الاستثمارات المتبادلة
  • هيئة الاستثمار تبحث التعاون مع IT Park أوزبكستان لدعم الشركات التكنولوجية
  • التربية تطمح في اكساب الطفل القراءة والكتابة من الصف الاول
  • إدارة بايدن تجمد التعاون الاستخباراتي مع إسرائيل بسبب جرائم حرب في غزة
  • وزير الدفاع الكويتي: العمل الدفاعي الخليجي يشكل سداً منيعاً لمواجهة المخاطر بالمنطقة
  • مؤسسة النفط تستعرض الشراكات التي تقيمها مع الشركات الأوروبية وسبل تطويرها
  • تحويل ميناء دمياط إلى محور إقليمي.. الشركات والتوكيلات تقدم مقترحات التطوير
  • ذا أتلانتيك تكشف: عميل إيراني منشق شارك في اغتيال عماد مغنية
  • وزيرة التخطيط تبحث مع بنك الاستثمار الأوروبي جهود زيادة التمويل المختلط والاستثمارات في الشركات الناشئة
  • الدولة يناقش قانون التنظيم الصناعي الموحد وتعديل نظام الجمارك الخليجي