سيد عبدالحفيظ عن أسباب رحيله من الأهلي: لو هموت مش هقول اللي حصل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
ردّ سيد عبد الحفيظ، مدير الكرة السابق بالنادي الأهلي، على أسباب رحيله عن القلعة الحمراء، خلال الفترة الماضية.
وكان النادي الأهلي قد أعلن رحيل سيد عبد الحفيظ عن منصب مدير الكرة، وتولى خالد بيبو المسئولية بدلاً منه.
وقال سيد عبد الحفيظ في تصريحات عبر برنامج “اللعيب”: “رحيلي من الأهلي كان قرار لجنة التخطيط، وتم إبلاغي يوم 14 أغسطس بعد مباراة المصري”.
كواليس حديث الخطيب مع سيد عبد الحفيظ في الأهلي
وأضاف: “لن أفصح إطلاقًا تفاصيل ما حدث بيني وبين الخطيب في جلسة رحيلي عن النادي الأهلي، ما يصح قوله وأنا مسئول في الأهلي، هو ما يصح قوله وأنا خارجه، أنا مسئول سواء داخل النادي أو خارجه، اللي ينفع يتقال وأنا في موقع المسئولية، هو اللي ينفع أن أقوله وأنا خارجها، الكلام لا يتغير".
واختتم: “ لا يصح أن أنقل تفاصيل اجتماعي مع لجنة التخطيط عند إبلاغي بترك منصبي للإعلام، لأنني لم أكن أنقل ذلك وأنا في موقع المسئولية، قال الإمام الشافعي، ولا خير في خل يخون خليله ... ويلقاه من بعد المودة بالجفا، وينكر عيشا قد تقادم عهده ... ويظهر سرا كان بالأمس قد خفا، مش هقول حاجة لغاية ما أموت”,
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى سيد عبد الحفيظ القلعة الحمراء لجنة التخطيط عبد الحفيظ سید عبد الحفیظ
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».