البوابة نيوز:
2025-05-17@15:07:47 GMT

كلب بايدن يعقر ضابطا أمريكيا للمرة الـ11

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

تعرض ضابط فرقة يرتدي الزي الرسمي في الخدمة السرية الأمريكية للعض مساء أمس الإثنين من قبل الكلب "كوماندر" الخاص بالرئيس الأمريكي جو بايدن، هي المرة الحادية عشرة التي يحدث فيها هذا الأمر.

وذكرت شبكة فوكس نيوز، أنه تم علاج الضابط لاحقًا على يد الطاقم الطبي في البيت الأبيض، وفقًا لرئيس الاتصالات في الخدمة السرية أنتوني جوجليلمي، وأكد أن الضابط في حالة جيدة.

وقالت إليزابيث ألكسندر، مديرة الاتصالات للسيدة الأولى جيل بايدن: "يمكن أن يكون البيت الأبيض بيئة مرهقة للحيوانات الأليفة العائلية، وتستمر العائلة الأولى في العمل على طرق لمساعدة كوماندر في التعامل مع الطبيعة التي لا يمكن التنبؤ بها في كثير من الأحيان لأراضي البيت الأبيض".

وقالت إن عائلة بايدن ممتنة بشكل لا يصدق لموظفي الخدمة السرية والإقامة التنفيذية على كل ما يفعلونه للحفاظ على سلامتهم وأسرهم والبلد.

وفقًا لسجلات وزارة الأمن الداخلي، فإن كلب الجيرمان شيبارد قام بالاعتداء أو عض ضباط الخدمة السرية 10 مرات أخرى على الأقل بين أكتوبر 2022 ويناير، بما في ذلك حالة واحدة استلزمت قيام مسؤول إنفاذ القانون المصاب بزيارة المستشفى.

ويوفر جهاز الخدمة السرية الحماية الأمنية للرئيس وعائلته، ويتم نشر العشرات من ضباطه حول القصر التنفيذي وأراضيه المترامية الأطراف حيث يتفاعلون في النهاية مع الكلاب، وتلقى بايدن كلبه كوماندر في ديسمبر 2021 كهدية من شقيقه جيمس ولدى العائلة أيضًا قطة تدعى ويلو.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الخدمة السرية الأمريكية ضابط بايدن كوماندر الخدمة السریة

إقرأ أيضاً:

خبير سياسي: من يسكن البيت الأبيض "طرطور" بيد المخططات الصهيونية

أكد الدكتور محمد سيد أحمد، أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن من يتولى الحكم في الولايات المتحدة، سواء كان دونالد ترامب أو جو بايدن، ليس أكثر من أداة تُستخدم لتنفيذ الأجندات الإمبريالية التي وضعتها دوائر صناعة القرار الأمريكي منذ عقود، مشددًا على أن السياسات الأمريكية تجاه الشرق الأوسط لا تتغير بتغير الأشخاص، بل تبقى ثابتة في أهدافها التخريبية.

وقال سيد أحمد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن من يجلس في البيت الأبيض – حسب تعبيره – ليس سوى "طرطور سياسي" ينفذ ما يُملى عليه من مؤسسات الضغط الكبرى، وعلى رأسها اللوبي الصهيوني ومجمّع الصناعات العسكرية، مشيرًا إلى أن هذه المؤسسات تسعى بشكل دائم لإشعال الفوضى في المنطقة العربية لتحقيق مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية.
وأضاف أن ترامب، الذي يهاجم بايدن ويتهمه بأنه أسوأ رئيس في تاريخ أمريكا، نسي أنه كان أحد أبرز من ساهموا في تفجير الشرق الأوسط خلال ولايته، عبر دعمه العلني لجماعات متطرفة، وتوظيفه لقادة إرهابيين كأدوات لخدمة المشروع الأمريكي في سوريا، مثل محمد الجولاني، الذي وصفه ترامب في وقت سابق بالإرهابي، ثم عاد ليُظهر إشارات دعم ضمنية له، بعد أن نفذ أجندات أمريكية وصهيونية على الأرض.
وشدد د. سيد أحمد على أن هذا التناقض الفج في المواقف يعكس مدى هشاشة الخطاب السياسي الأمريكي، وأن الشعوب العربية لم تعد تُخدع بتبديل الوجوه داخل الإدارة الأمريكية، لأن السياسات ثابتة، والهدف النهائي واحد: تفكيك المنطقة وإعادة رسم خرائطها بما يخدم المصالح الصهيونية والغربية.
 

مقالات مشابهة

  • أمريكا أولًا أم ترامب .. الجارديان: البيت الأبيض لمن يدفع أكثر
  • الخدمة السرية تحقق مع مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق بتهمة الدعوة إلى أغتيال ترامب
  • خبير سياسي: من يسكن البيت الأبيض "طرطور" بيد المخططات الصهيونية
  • البيت الأبيض لقاء قريب بين ترامب وبوتين
  • تيفاني ترامب ترزق بمولودها الأول.. والرئيس الأمريكي يصبح جدّاً للمرة الـ11
  • البيت الأبيض: ترامب يعلن اتفاقات مع الإمارات بقيمة تتجاوز 200 مليار دولار
  • المتحدثة باسم البيت الأبيض تصف زيارة ترامب للإمارات بـ التاريخية
  • البيت الأبيض يُعلن عن تفاصيل صفقات ترامب في قطر البالغة 1.2 تريليون دولار
  • البيت الأبيض ينشر مقطعاً لترامب من زيارته للمملكة
  • البيت الأبيض: الاتفاقات بين واشنطن والدوحة ستحقق تبادلا اقتصاديا 1.2 تريليون دولار