فيلم رجالي .. نيللي كريم تدافع عن مساحة دورها في "فوي فوي فوي"
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
دافعت الفنانة نيللي كريم عن الانتقادات التي قدمت لدورها، وصورتها واسمها على بوستر فيلم “فوي فوي فوي”، وعدم تصدرها الأفيش رغم أنها بطلة معظم أعمالها.
وتحدثت نيللي كريم عن مشاركتها في فيلم “فوي فوي فوي” في برنامج أسرار النجومن قائلة: “الفيلم طبيعته إنه فيلم رجالي، وعمر هلال حكى لي على الفيلم قبل تصويره وأثنيت عليه جدا والفكرة رائعة، وقرأت السيناريو قبل تصويره”.
وأضافت نيللي كريم: “ولما بدأوا يشتغلوا كان الدور النسائي الوحيد في العمل هو دوري، والفيلم بمواصفاته وفكرته مختلفة ومش شبه أي حاجة شاهدناها لا أجنبي ولا مصري، وعمر هلال له باع طويل جدا في تصوير الإعلانات، وهو من كتب الاسكريبت فكان عايش كل مشاهده، وسعيدة جدا إن عندنا فيلم مصري محترم تجاري وفني في نفس الوقت والناس تذهب لمشاهدته في كل مكان ومقبلين عليه وفي نهاية كل عرض الناس تصفق لأبطاله، وأنني جزء من الفيلم شيء يشرفني، وأنا حب الفن فبشجع الفيلم الحلو”.
كشفت الفنانة نيللي كريم تفاصيل مسلسلها الرمضاني لعام 2024، في لقاء مساء الخميس مع برنامج أسرار النجوم والإعلامية إنجي علي، عبر محطة نجوم اف ام.
وقالت نيللي كريم إنها تستعد لتصوير مسلسلها الجديد وهو “فراولة” موضحة:" سأقدم شخصية كوميدية اسمها (فراولة) وهو مسلسل كوميدي 15 حلقة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيللي كريم أسرار النجوم الفنانة نيللي كريم الانتقادات برنامج اسرار النجوم نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
حزب الله: الدولة معنيّة بتثبيت السيادة والمقاومة أدّت دورها في مساندتها
حمّل الأمين العام لحزب الله اللبناني، الشيخ نعيم قاسم، الدولة مسؤولية تثبيت السيادة، مؤكدًا أن المقاومة قامت بواجبها في إطار دعم الدولة ومساندتها.
وأوضح قاسم، في كلمة متلفزة ألقاها اليوم السبت، أن لبنان دخل منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024 مرحلة جديدة تختلف عن المرحلة السابقة، معتبرًا أن هذه المرحلة تطوي ما قبلها وتستوجب مقاربة وأداءً مختلفين على مختلف الصعد.
وأشار إلى أن العدوان الإسرائيلي يشكل خطرًا على لبنان وعلى المقاومة في الوقت نفسه، لافتًا إلى أنه لا توجد مقاومة في العالم تمتلك سلاحًا يفوق سلاح عدوها، معتبرًا أن غياب التوازن العسكري في ظل وجود حالة سلام أمر طبيعي.
وأضاف أن أي مقاومة في العالم لم تنجح في ردع عدوها عن القيام بأي عمل لمدة 17 عامًا، واصفًا ذلك بـ«الردع الاستثنائي»، ومؤكدًا أن إنجازات المقاومة تُقاس أساسًا بعملية التحرير، في حين يُعدّ الردع حالة استثنائية، مشددًا على أن المهمة الجوهرية للمقاومة تبقى تحرير الأرض.
وأكد قاسم في ختام كلمته أن منع وقوع العدوان ليس من مهام المقاومة، بل هو من مسؤولية الدولة والجيش، فيما يقتصر دور المقاومة على تقديم الدعم والمساندة لهما.