فستان مي عمر في مهرجان الفضائيات العربية يثير الجدل.. سعر غير متوقع
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
شاركت الفنانة مي عمر متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، صورا خلال مشاركتها في حفل مهرجان الفضائيات العربية.
خطفت مي عمر الأنظار في الحفل مميزة، حيث ظهرت مرتدية فستان طويل وذا أكمام طويلة واتسم التصميم باللون الموف المصنوع من القماش اللامع بالكامل.
وحمل فستان مي عمر توقيع مصممة الأزياء زينة زكي، وبلغ سعر التصميم 21 ألف جنيه، ونال إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت مي عمر على خصلات شعرها المنسدله على كتفيها، ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوان المتناسقة مع لون بشرتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر
إقرأ أيضاً:
منح لقب “سير” للملياردير هانز راوزينغ رغم ماضيه القضائي يثير الجدل في بريطانيا
لندن
أثار قرار منح رجل الأعمال البريطاني هانز كريستيان راوزينغ لقب “سير” ضمن قائمة تكريم عيد ميلاد الملك تشارلز الثالث جدلاً واسعاً في الأوساط البريطانية، نظراً لتاريخه الشخصي المرتبط بقضية مأساوية شغلت الرأي العام قبل أكثر من عقد.
وراوزينغ، وريث إمبراطورية “تترا باك” لتغليف الأغذية، حظي بالتكريم الملكي تقديراً لإسهاماته البارزة في العمل الخيري ودعم الفنون، على الرغم من سجله القضائي الذي يعود إلى عام 2012، حين أُدين بإخفاء جثة زوجته الراحلة، إيفا، داخل منزلهما في لندن لمدة ثمانية أسابيع بعد وفاتها بسبب فشل قلبي ناجم عن تعاطي المخدرات.
وكانت التحقيقات قد كشفت حينها، قام راوزينغ بإخفاء الجثة داخل غرفة نوم محصّنة، مغطاة بأكياس قمامة وأغطية، مبرراً فعلته بعجزه عن تقبل وفاتها أو المضي قدماً في الحياة بدونها. وتم اكتشاف الأمر بعد توقيفه بسبب قيادة متهورة، حيث عُثر بحوزته على أدوات تعاطي مخدرات، وثبت لاحقاً وجود الكوكايين والمورفين ومهدئات في دمه.
وحُكم عليه بالسجن عشرة أشهر مع وقف التنفيذ، إضافة إلى شهرين آخرين لقيادته تحت تأثير الكحول ، إلا أن حياة راوزينغ شهدت تحوّلاً جذرياً بعد زواجه من جوليا، التي ساعدته في التعافي من الإدمان والتغلب على أحزانه، ليصبحا معاً من أكبر المساهمين في القطاع الخيري داخل المملكة المتحدة.
ومن خلال “صندوق جوليا وهانز راوزينغ”، قدّم الزوجان تبرعات سنوية تصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني لدعم مبادرات إنسانية وثقافية. وخلال أزمة كوفيد-19، ساهما بمساعدات طارئة بقيمة 16.5 مليون جنيه، شملت مليون جنيه لصالح حملة “ميل فورس” لدعم كبار السن.
ورغم التكريم، لا تزال أصوات الناقدين ترى أن ماضي راوزينغ لا يمكن تجاهله، ما يفتح نقاشاً أوسع حول معايير منح الألقاب الشرفية في بريطانيا.