من أجل الحصول على مزيد من الأموال.. ميلانيا ترامب تتفاوض على اتفاق جديد للزواج
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24 – متابعات
كشفت مصادر صحفية عن أن السيدة الأمريكية الأولى السابقة ميلانيا ترامب أعادت التفاوض على اتفاق ما قبل الزواج مع الرئيس السابق دونالد ترامب قبل أن يقضي فترة رئاسته الثانية.
وقال مصدر إنه “على مدار العام الماضي، كانت ميلانيا وفريقها يتفاوضون بهدوء على اتفاقية “ما بعد الزواج” الجديدة بينها وبين دونالد ترامب”.
وأوضحت المصادر أن “هذه هي المرة الثالثة على الأقل التي تعيد فيها ميلانيا التفاوض بشأن شروط اتفاق زواجهما”.
وأكدت المصادر أن ذلك ليس لأن السيدة الأولى السابقة ستذهب إلى أي مكان، في إشارة إلى الطلاق، مشيرين أن ميلانيا هي الأكثر اهتماما بالحفاظ على الصندوق الائتماني لابنهما بارون البالغ من العمر 17 عاما”.
وينص الاتفاق الجديد على أن ميلانيا ستحصل أيضا على المزيد من الأموال والعقارات.
وقال المصدر إن “هذه الاتفاقية ضرورية بسبب المعارك القانونية الحالية، ومن بينها قضية المدعي العام في نيويورك ليتيتيا جيمس المترامية الأطراف، وهي قضية مدنية بقيمة 250 مليون دولار ضد ترامب وأعماله العقارية أيضا”.
وأكد أن “ترامب لا يزال ثريا للغاية، ولكن مع تصاعد مشاريع القوانين والأحكام القانونية، فإن إعادة التفاوض بشأن اتفاق ما قبل الزواج سيوفر مستقبلا أكثر صلابة لميلانيا وابنهما في حالة انفصال الزوجين”.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
ترامب يحدد مهلة للتوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة الأوكرانية
أبلغت الولايات المتحدة، مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر عن رغبته بوضوح في التوصل إلى اتفاق لإنهاء الأزمة الأوكرانية بحلول الثامن من أغسطس المقبل.
وقال الدبلوماسي الأميركي الكبير جون كيلي، أمام المجلس المكون من 15 عضوا "يتعين على كل من روسيا وأوكرانيا التفاوض على وقف إطلاق النار والسلام الدائم. حان الوقت للتوصل إلى اتفاق. أوضح الرئيس ترامب أنه يجب القيام بذلك بحلول الثامن من أغسطس. والولايات المتحدة مستعدة لتنفيذ تدابير إضافية لتأمين السلام".
وقال ترامب يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة ستبدأ بفرض رسوم جمركية وإجراءات أخرى على روسيا "خلال عشرة أيام" إذا لم تحرز موسكو أي تقدم نحو إنهاء أزمة أوكرانيا.
وعقدت كييف وموسكو ثلاث جولات من المحادثات في إسطنبول هذا العام، أسفرت عن تبادل أسرى ورفات جنود، لكنها لم تحرز تقدما ينهي الأزمة المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وقال دميتري بوليانسكي نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة للمجلس "نعتزم مواصلة المفاوضات في إسطنبول"، لكنه أضاف "رغم الاجتماعات في إسطنبول... ما زلنا نسمع أصوات من يعتقدون أن الدبلوماسية مجرد وسيلة لانتقاد روسيا وممارسة الضغط عليها".
وقالت كريستينا هايوفيشن نائبة السفير الأوكراني لدى الأمم المتحدة إنه يتعين مواجهة روسيا "بالوحدة والعزيمة والعمل".
وأضافت أمام المجلس "نسعى إلى سلام شامل وعادل ودائم، يقوم على مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وليس أقل من ذلك. ونكرر أن وقف إطلاق النار الكامل والفوري وغير المشروط أمر أساسي. إنه الخطوة الأولى".