حزب الجيل: نحن أمام انتخابات رئاسية غير مسبوقة والسيسي مؤمن بالديمقراطية
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، إننا أمام انتخابات رئاسية غير مسبوقة، معقبا: "الرئيس السيسي مؤمن بالديمقراطية".
وأضاف ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "الرئيس السيسي يعلن وجهة نظرة بكل شجاعة وقوة وصدق"، لافتا: "الرئيس السيسي قدم سجل إنجازات لـ10 سنوات الماضية".
وأشار ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل،: "سجل إنجازات الرئيس السيسي ضخم جدا، والقيادة السياسية كانت تسابق الزمن لتحقيق رؤيتهم على أرض الواقع، وهي رؤية تهدف لبناء مصر الجديدة".
وأوضح ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، أن الحوار الوطني أكبر تمهيد للانتخابات الرئاسية ومصر الرئيس يجهزها للمرحلة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس حزب الجيل الرئيس السيسي انجازات الرئيس السيسي انتخابات رئاسية القيادة السياسية رئیس حزب الجیل الرئیس السیسی ناجی الشهابی
إقرأ أيضاً:
فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت
كشفت نتائج استطلاع جديد أجرته مؤسسة "إيلاب" عن تغيّرات جذرية في المشهد السياسي الفرنسي، بعد مرور نحو عام على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون، بحل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في يوليو الماضي.
ووفقًا للاستطلاع، فإن حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف يتصدر الآن نوايا التصويت بفارق واضح عن منافسيه، في حال تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؛ إذ أظهرت النتائج التي نُشرت اليوم، أنه سيحصل على ما بين 32.5% و33% من الأصوات، مقارنة بـ24.7% خلال انتخابات 2024، ما يمثل قفزة نوعية في شعبيته، بينما تراجع التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة" إلى 21% من نوايا التصويت، بعدما كان قد تصدّر نتائج انتخابات العام الماضي بـ31.2%.
أما ائتلاف "معاً" الرئاسي (Ensemble)، فقد سجل تراجعًا كبيرًا إلى 15.5% فقط، مقارنة بـ27.5% العام الماضي.
أخبار ذات صلةوأشار الاستطلاع إلى أن 42% من الفرنسيين يعتبرون أن "التجمع الوطني" هو الطرف السياسي الذي خرج أكثر تعزيزًا من حل الجمعية الوطنية، وهو ارتفاع بـ8 نقاط خلال ستة أشهر، ما يعكس تحولًا في المزاج السياسي العام في البلاد.
في المقابل، يرى 10% فقط أن الجبهة الشعبية الجديدة كانت الرابح الأكبر من تلك المرحلة، بينما اعتبر 5% فقط أن المعسكر الرئاسي أو حزب الجمهوريين (LR) عزز موقعه.