قالت إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية، إنها سمحت بنسخة محدثة من لقاح كوفيد-19 الذي تنتجه شركة ‎نوفافاكس، للاستخدام الطارئ للأفراد الذين لا تقل أعمارهم عن 12 عاما، وفق ما ذكرت صحيفة “يو إس إيه توداي” الأمريكية.

وسيكون اللقاح الثالث الذي تصنعه شركة نوفافاكس لـ"كوفيد-19"، متاحًا قريبًا في الصيدليات وعيادات الأطباء.

وسمحت إدارة الغذاء والدواء باستخدام لقاح نوفافاكس، الذي يعتمد على نوع مختلف من التكنولوجيا عن اللقاحين الآخرين المتاحين.

ويقوم كلا النوعين بتدريب الجهاز المناعي على تحديد واستهداف البروتين الشوكي الموجود على سطح فيروس SARS-CoV-2.  

ويستخدم لقاحا موديرنا وفايزر-بيونتيك تقنية موصل RNA، بينما يستخدم لقاح نوفافاكس Novavax بروتينًا؛ للقيام بنفس الشيء.

ويسمح ترخيص إدارة الغذاء والدواء (FDA) باستخدام جرعة نوفافاكس كـ"معزز مناعي" لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 12 عامًا فما فوق.

يستهدف لقاح نوفافاكس نفس متغير XBB.1.5 مثل اللقاحين الآخرين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 12 عاما إدارة الأغذية والعقاقير إدارة الغذاء والدواء استخدام لقاح التكنولوجيا الغذاء والدواء

إقرأ أيضاً:

دواء جديد قد يساعد ملايين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم

تمكن مجموعة من العلماء في جامعة “كوين ماري” في لندن من ابتكار دواء جديد قد يساعد ملايين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وأوضح العلماء أن الحقنة الجديدة التي تعطى مرتين سنويا، تمثل ثورة في علاج ارتفاع ضغط الدم، ويمكنها أن تمنع حدوث مضاعفات قلبية وعائية خطيرة.
وكشفت الدراسة الجديدة أن هذه حقنة “زيليبسيران” التي تمنح كل 6 أشهر يمكنها السيطرة على ضغط الدم بشكل ملحوظ.
وووجد الباحثون أن إعطاء المرضى زيليبيسيران إلى جانب أدويتهم المعتادة كان أفضل في خفض مستويات ضغط الدم لديهم من تناول الدواء المعتاد وحده.
وقال مانيش ساكسينا، المدير السريري المشارك لمركز ويليام هارفي للأبحاث السريرية بجامعة كوين ماري بلندن: “يُعدّ ارتفاع ضغط الدم مصدر قلق صحي عالمي، حيث لا تزال معدلات التحكم في ضغط الدم ضعيفة، وهو سبب رئيسي للنوبات القلبية والسكتات الدماغية”.
وتابع بقوله “تُبيّن هذه الدراسة فعالية وسلامة زيليبيسيران، عند إضافته إلى أدوية خفض ضغط الدم الشائعة الاستخدام من الخط الأول، وتكمن ميزة هذا العلاج في مدته الطويلة؛ إذ يُمكن أن يُساعد إعطاء حقنة واحدة فقط كل ستة أشهر ملايين المرضى على إدارة حالتهم بشكل أفضل.”
ويستخدم “زيليبيسيران” تقنية تداخل الحمض النووي الريبوزي، ويمنع هذا العلاج إنتاج بروتين مُحدد في الكبد مما يُساعد الأوعية الدموية على الاسترخاء وخفض ضغط الدم.

سبق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هل تلبّي أمريكا رغبة نتنياهو وتدمّر منشأة فوردو وأي نوع من القنابل سَيَفي بالغرض؟
  • ما كمية الألياف المناسبة لجسمك بحسب العمر؟
  • عقب ظهوره في 22 دولة.. الصحة توضح حقيقة متحور كورونا الجديد
  • وزارة الصحة بالقضارف تبحث مكافحة فيروس الكبد الوبائي
  • دراسة: لقاح كوفيد-19 يقلل خطر تلف الكلى الحاد لدى المصابين
  • إلى الذين يكتبون بالضوء
  • فيلم “نداء الوطن” يتوج بالجائزة الكبرى لمسابقة “المسيرة الخضراء” بالداخلة
  • واشنطن بوست: إدارة ترامب تدرس منع المصريين والموريتانيين من دخول أمريكا
  • دواء جديد قد يساعد ملايين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم
  • شركة أمنية تعتمد نظام iGrafx المدعومة بالذكاء الاصطناعي