قال النائب مهند الساير، إن «ملفات كبيرة وغيرها الكثير.. يجعلنا نعلن تأييد استجواب الدكتور الطشة لوزيرة الأشغال ولا نكتفي بذلك بل نعيدالنظر بالتعاون مع النواف وحكومته».

وعدد الساير بعض القضايا، وهي: تعطل المشاريع التنموية وأهمها اصلاح الطرق، التراخي في محاسبة المقصرين من الشركات والمقاولين، وتهديد «جيب» المواطن ورفاهيته مع كل أزمة إقتصادية وبطء انجاز البديل الاستراتيجي واستمرار العبث في المعاشات الاستثنائية، وتعيين وزراء لا يملكون رؤية ولا قرار ويخضعون عند أقل تهديد.

عبدالكريم الكندري مؤيداً استجواب وزيرة الأشغال: لم تحقق وعودها منذ 22 دقيقة بوشهري: محاور استجواب بوقماز مستحقة.. حذرنا ونبهنا الوزيرة لكنها كابرت منذ 27 دقيقة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

أزمة دبلوماسية متصاعدة.. نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون بسبب حرب غزة

شن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما حادا على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، بعد تصريحات أدلى بها الأخير بخصوص حرب غزة. 

وقال بيان صادر عن مكتب نتنياهو: "مرة أخرى اختار ماكرون الوقوف إلى جانب منظمة إرهابية قاتلة ويردد دعايتها الكاذبة، متهما إسرائيل بارتكاب افتراءات دموية".

وتابع البيان: "بدلا من دعم المعسكر الديمقراطي الغربي الذي يحارب المنظمات الإرهابية ويدعو إلى إطلاق سراح الرهائن، يطالب ماكرون مرة أخرى إسرائيل بالاستسلام ومكافأة الإرهاب. إسرائيل لن تتوقف أو تستسلم".

وأكد أن "رئيس الوزراء نتنياهو عازم على تحقيق جميع أهداف الحرب الإسرائيلية: إطلاق سراح جميع رهائننا، وهزيمة حماس عسكريا وحكوميا، والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لإسرائيل".

 

وجاء البيان ردا على تصريحات سابقة أدلى بها ماكرون، وصف فيها ما تقوم به حكومة نتانياهو حاليا في غزة بأنه "غير مقبول ومخز".

ولدى سؤاله عما إذا كان يمكن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة، قال: "ليس من شأن رئيس الجمهورية أن يصف الأمر بالإبادة، بل من شأن المؤرخين".

وقال ماكرون خلال مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية، إن "الأزمة الإنسانية هي الأكثر خطورة" منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث تمنع إسرائيل دخول أي مساعدات منذ الثاني من مارس الماضي.

وتابع الرئيس الفرنسي: "إنها مأساة إنسانية غير مقبولة".

وذكر ماكرون بأنه كان "أحد القادة القلائل الذين توجهوا إلى الحدود" بين مصر وغزة، واصفا ذلك بأنه كان "من أسوأ ما رآه".

وندد ماكرون بـ"منع الإسرائيليين دخول كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان"، كذلك لفت إلى أن إعادة النظر في "اتفاقات التعاون" بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "مطروحة".

وطلبت هولندا من المفوضية الأوروبية النظر في ما إذا كانت حكومة نتنياهو ملتزمة بالمادة 2 من اتفاق الشراكة مع إسرائيل، وذلك تحت طائلة إعادة النظر بالاتفاقية.

وتنص المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديموقراطية.

وفي وقت سابق من الثلاثاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية "إنه طلب مشروع وأدعو المفوضية الأوروبية إلى دراسته".

وقال ماكرون: "جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع. واليوم نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة"، معتبرا أن "الرافعة بيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب".

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: إسرائيل تخطط لتهجير الفلسطينيين.. ومصر لن تسمح بذلك
  • شرعنة الحوثي من بوابة مسقط .. يقظة بن سلمان تُعري صمت الرئاسي وحكومته
  • نصائح ذهبية للحفاظ على صحة العين في الأجواء الحارة
  • كيف نعيد توجيه أدوات الإعلام الجديد بعد ثلاث سنوات من حرب عبثية للمساهمة في وقفها واستعادة المسار المدني الديمقراطي؟ «2»
  • أزمة دبلوماسية متصاعدة.. نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون بسبب حرب غزة
  • هل منح ترامب الشرعية إلى الشرع وحكومته بعد لقاء الرياض؟
  • أزمة دبلوماسية متصاعدة.. نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون
  • استجواب متهم بإدارة كيان وهمي للنصب علي المواطنين ومنحهم شهادات مزورة
  • انفوجرافيك ـ أكبر عامل استفادت منه إسرائيل، في عدوانها على الشعب الفلسطيني، هو: تخاذل الأمة، أمكن لها أن تفعل ما تفعل، بذلك المستوى من الوحشية والإجرام والطغيان.
  • الرئيس عون: نعيد جسور الثقة مع الخليج... والإصلاحات تعيد ثقة المستثمرين