مع بدء الأجواء الشتوية.. 5 نوات تضرب المحافظات حتى نهاية 2023
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
تضرب 5 نوات سواحل ومدن محافظات مصر، مع بداية شهر أكتوبر الحالي حتى نهاية شهر ديسمبر من العام الجاري، حيث يكون البعض منها محملة بالأتربة والرمال وأخري عاصفة من حيث هبوب الرياح، بالإضافة لسقوط أمطار غزيرة للبعض منها علي محافظات الوجهين البحري والقبلي.
موعد 5 نوات حتي نهاية 2023وكشف الدكتور عبدالله علام ، أستاذ الجغرافيا البيئة والمناخ والمسطحات المائية، عضو مجلس إدارة الجمعية العامة للجغرافيين والمناخ على مستوي الجمهورية، في تصريحات لـ«للوطن»، عن موعد النوات المحتملة، موضحا أنها ستكون بداية من منتصف نوفمبر المقبل كالتالي:
- نوة المكنسة، تكون مدتها 4 أيام، وتبدأ مع حلول يوم 16 من شهر نوفمبر، وتكون شديدة المطر، واتجاه الرياح بها شمالية غربية.
- نوة باقي المكنسة، تكون مدتها علي مدار 4 أيام ، وتبدأ مع حلول يوم 22 نوفمبر، وتكون ممطرة، واتجاه الرياح بها جنوبية غربية.
- نوة قاسم، تكون مدتها 5 أيام، وتبدأ مع حلول يوم 4 ديسمبر، ممطرة، واتجاه الرياح جنوبية غربية.
- نوة الفيضة الصغري، وتكون مدتها 5 أيام، وتبدأ مع حلول يوم 19 ديسمبر، مصحوبة بأمطار، واتجاه الرياح شمالية غربية.
- نوة عيد الميلاد، وتكون مدتها يومان، وتبدأ مع حلول يوم 28 ديسمبر، شديدة المطر، واتجاه الرياح غربية.
أمطار غزيرة علي السواحلبينما حذر الدكتور «علام»، سكان المناطق الساحلية بضرورة توخي الحذر أثناء حدوث تلك النوات، خاصة في المدن القريبة من مياه البحر الأبيض المتوسط، وكذلك بضرورة متابعة حالة الطقس لحمايتهم من أي ضرر جراء تقلبات الطقس وقت حدوثها، حيث يكون البعض منها محملة بالأتربة والرمال وأخرى شديدة الأمطار، علاوة علي شدة الرياح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمطار غزيرة سقوط أمطار المدن الساحلية
إقرأ أيضاً:
منتدى شباب العالم الإسلامي يناقش تحديات «كورونا»
تشارك دولة الإمارات في منتدى «شباب العالم الإسلامي: تحديات ما بعد جائحة كورونا»، الذي تستضيفه مدينة مراكش بالمملكة المغربية ضمن برنامج «مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي لعام 2025».
ترأس وفد الدولة الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، وناقش المنتدى أبرز التحديات التي واجهها الشباب خلال وبعد جائحة كورونا، مسلطًا الضوء على قضايا الصحة النفسية، والاندماج الاقتصادي، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، بهدف تطوير سياسات فعّالة تلبي تطلعات الشباب وتدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وقال الدكتور سلطان النيادي: إن دولة الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أثبتت ريادتها في مواجهة الجائحة عبر استراتيجيات استباقية متكاملة جمعت بين المرونة والكفاءة، مشيراً إلى أن الإنسان ظل في صدارة الأولويات بفضل التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة.
وأضاف أن الشباب أدوا دوراً محورياً في تجاوز آثار الجائحة بقدرتهم على التكيّف والابتكار، وتطوير حلول رقمية أسهمت في تحويل التحديات إلى فرص، مؤكداً الحاجة الملحة اليوم إلى الاستثمار في طاقات الشباب وتعزيز مشاركتهم في بناء مستقبل قائم على المعرفة والتكنولوجيا وروح المبادرة.
وشهد المنتدى مشاركة أكثر من 100 شاب وشابة من مختلف دول العالم الإسلامي، يمثلون قطاعات حكومية ومنظمات دولية وهيئات مجتمع مدني ورواد أعمال وصناع قرار وخبراء في مجالات التنمية والشباب والتكنولوجيا، حيث جرى استعراض حلول مبتكرة وبدائل فعّالة تبناها الشباب في مواجهة التحديات العالمية. (وام)