تداول 8 الاف طن و419 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، أن الموانئ المختلفة التابعة للهيئة في المحافظات تشهد نشاطا في تداول البضائع وانتظاما في وصول السفن ومغادرتها، وسجل إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 8 سفن وتم تداول 8ألاف طن بضائع عامة ومتنوعة، 419 شاحنة و55 سيارة.
وذكر بيان هيئة موانئ البحر الأحمر، أن حركة الواردات شملت 2500 طن بضائع، 187 شاحنة و 33 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 5500 طن بضائع، 232 شاحنة و 22 سيارة.
وبحسب البيان يستعد ميناء سفاجا اليوم لمغادرة السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس فيما استقبل الميناء بالأمس العبارة امل، كما شهد ميناء نويبع تداول 1380 طن بضائع و148 شاحنة من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفينتين آيلة، وسينا.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 855 راكب بموانئ.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
صنعاء تُشعل جبهة جديدة ضد إسرائيل: مرحلة الردع المباشر تبدأ من البحر الأحمر
جنود على متن سفينة في البحر الاحمر (وكالات)
في تصعيد عسكري غير مسبوق، أعلنت صنعاء رسميًا دخول الصراع مع "إسرائيل" في مرحلة جديدة من الحرب المفتوحة، ردًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في خطوة تهدد بتوسيع رقعة المواجهة إلى البحر الأحمر واليمن.
جاء الإعلان من حزام الأسد، عضو مجلس الشورى وعضو المكتب السياسي لحركة "أنصار الله" (الحوثيين)، الذي نشر على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن "تحييد سلاح الجو الإسرائيلي، ورده بإطلاق صاروخين فاشلين تجاه اليمن، يؤكد بداية مرحلة جديدة من الردع اليمني، وتراجع هيبة العدو".
اقرأ أيضاً الريال اليمني يلفظ أنفاسه في عدن ويصمد في صنعاء: انهيار مدوٍ يكشف الفجوة المرعبة 12 يونيو، 2025 رد ناري من إيران على الإخلاء الأميركي لأسر دبلوماسيين: لن ننتظر الضربة الأولى 12 يونيو، 2025ووفقًا للمصادر، كانت "إسرائيل" قد أقدمت مساء الثلاثاء على إطلاق صاروخين بحريين استهدفا أرصفة ميناء الحديدة غرب اليمن، دون استخدام طائراتها الشبحية التي غالبًا ما تعتمد عليها في هجماتها، وهو ما اعتبره مراقبون مؤشراً على خشيتها من قدرة الدفاعات اليمنية على إسقاطها.
يأتي هذا التطور بعد تهديد واضح ومباشر أطلقه مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، متوعدًا إسرائيل بـ"رد مؤلم" إذا ما تمادت في استهداف اليمن أو استمرار عدوانها في غزة.
ويُنظر إلى هذه التطورات على أنها إعادة رسم لقواعد الاشتباك، إذ لم تعد صنعاء تكتفي بالبيانات، بل دخلت فعليًا في مواجهة عسكرية مباشرة، ما قد يفتح الباب أمام صراع إقليمي واسع النطاق يمتد من غزة إلى باب المندب.