أبراج تجد صعوبة في التعبير عن مشاعرها.. هل برجك من ضمنها؟
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
عالم الأبراج (مواقع)
في الغالب يعيق الخوف والتردد الطريق ويمنعان الأفراد من التعبير عن أفكارهم. على وجه الخصوص، هناك أربعة أبراج تكافح من أجل نقل مشاعرها بشكل فعال.
اقرأ أيضاً 4 أبراج تقع في حب الأصدقاء بكل سهولة.. تعرف عليها 8 أكتوبر، 2023 4 أمور مفاجئة ستحدث لجسمك إن توقفت عن شرب الشاي لمدة شهر 8 أكتوبر، 2023
ـ السرطان:
إن السرطان عاطفي وحساس للغاية ويحكمه القمر الذي يحكم العواطف والغرائز.
كما أن خوفه من الضعف والإصابة يمكن أن يدفعه إلى حماية مشاعره. عندما تطغى عليه عواطفه، قد ينسحب إلى قوقعته، مما يجعل من الصعب على الآخرين فهم ما يمر به.
فعوضا عن التعبير عن مشاعره لفظياً، يمكنه التعبير عن مشاعره من خلال الأفعال أو الوسائل الإبداعية (مثل الفن أو الكتابة).
ـ العَذْراء:
إن إحدى علامات الأبراج التي ليس لديها أي فكرة على الإطلاق عن كيفية التعبير عن مشاعرها هي برج العذراء ذو التفكير النقدي والتفاصيل.
وربما يبالغ في تحليل مشاعره ويجد صعوبة في التعبير عنها بشكل عفوي. نظرًا لأن حاكمهم عطارد هو كوكب الاتصالات، فإن برج العذراء عمليون وتحليليون. وعلى الرغم من أنه يجيد التعبير عن أفكاره بشكل منطقي، إلا أنه قد يجد صعوبة في التعبير عن مشاعره العميقة.
كما أنه يميل إلى الإفراط في التفكير وتحليل مشاعره إلى درجة عدم الرغبة في مشاركتها مع الآخرين. قد تجعله ميوله المثالية يشعر بالقلق من عدم التعبير عن مشاعره بدقة، أو أنه قد يبدو ضعيفاً. ونتيجة لذلك، قد يجد صعوبة في التعبير عن أعمق مشاعره.
ـ الجَدْي
أما برج الجدي فمعروف بطبيعته العملية والمحافظة. يعطي الأولوية لمسؤولياته وطموحاته على التعبير العاطفي.
إنه أحد علامات الأبراج التي لا تعرف كيف تعبر عن مشاعرها. إنه منضبط، طموح، يركز على أهدافه، ويحكمه كوكب زحل، كوكب المسؤولية والهيكل. على الرغم من أنه قد يواجه مشاعر عميقة، إلا أنه غالبًا ما يعطي الأولوية للحفاظ على الهدوء والسلوك المهني.
ربما يجد صعوبة في التعبير عن ضعفه، خوفًا من أن يؤدي ذلك إلى الإضرار بسمعته أو تقويض إحساسه بالسلطة. قد يقلل من مشاعره ويجد صعوبة في مشاركة مشاعره الحقيقية مع الآخرين، حتى في العلاقات الوثيقة.
ـ الدلو:
إن برج الدلو هو أحد الأبراج التي ليس لديها أي فكرة على الإطلاق عن كيفية التعبير عن مشاعرها، وعادة ما يرتبط بالذكاء والتفكير المنطقي. قد يفضل مناقشة الأفكار والمفاهيم بدلاً من مناقشة عواطفه، الأمر الذي قد يجعله يبدو في بعض الأحيان منفصلاً عاطفياً.
كما أنه مستقل ومبتكر ويحكمه أورانوس كوكب التغيير والانفصال. ورغم أنه يقدر الصداقات والعلاقات الاجتماعية، إلا أنه قد يجد صعوبة في التعبير عن مشاعره بالطرق التقليدية.
وقد يصبح مهووساً بمشاعره أو يركز على مفاهيم مجردة، مما يصعب عليه التواصل على المستوى العاطفي.
وربما يفضل مناقشة الأفكار والنظريات بدلاً من الخوض في المشاعر الشخصية، مما قد يخلق حواجز أمام التعبير العاطفي المفتوح. يميل إلى أن يكون شخصًا خاصًا جدًا. قد يحرس عواطفه عن كثب، ولا يشاركها إلا مع من يثق بهم بشدة
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الأبراج الأسد الثور الجدي الجوزاء الحمل الحوت الدلو السرطان العذراء العقرب القوس الميزان عن مشاعرها إلا أنه أنه قد
إقرأ أيضاً:
ناسا تكشف تغير مقلق.. لماذا أصبح كوكب الأرض أكثر قتامة؟
في تطور علمي يثير القلق حول مستقبل المناخ العالمي، أعلنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" عن نتائج دراسة جديدة تكشف أن الأرض أصبحت أكثر قتامة منذ عام 2001، في تحول دقيق ظاهريا لكنه يحمل آثارا ضخمة على استقرار المناخ.
الفريق البحثي بقيادة العالم نورمان لوب أوضح أن نصف الكرة الشمالي يفقد قدرته على عكس ضوء الشمس بوتيرة أسرع بكثير من النصف الجنوبي، وهو مؤشر على تغيرات عميقة في النظام المناخي قد تقود إلى اضطرابات أشد في الطقس خلال السنوات المقبلة.
تراجع البياض أرقام صغيرة وتأثيرات خطيرةاعتمدت الدراسة على تحليل بيانات الأقمار الصناعية لمدة تجاوزت 23 عامًا، وكشفت أن انعكاسية الأرض تراجعت بمعدل 0.34 واط/م² لكل عقد ورغم أن الرقم يبدو ضئيلاً، إلا أن دلالته العلمية كبيرة المزيد من ضوء الشمس يُحتجز داخل الغلاف الجوي بدلًا من انعكاسه، ما يؤدي إلى ارتفاع تدريجي وثابت في حرارة الكوكب.
يشبه العلماء هذا التغير بـ"رفع درجة حرارة فرن بدرجة واحدة كل فترة قصيرة" لا يُلاحظ التغير فورًا، لكن تأثيره النهائي قد يكون كارثيًا.
من مرآة جليدية إلى إسفنج يمتص الحرارةتؤكد الدراسة أن القطب الشمالي يشهد التدهور الأكبر في انعكاس ضوء الشمس نتيجة ذوبان الجليد والثلوج فبعد أن كانت هذه الطبقات تعمل كمرآة ضخمة تعكس الحرارة، تم استبدالها بأسطح داكنة مثل المحيطات والأراضي المكشوفة، ما يجعلها تمتص كميات هائلة من الطاقة الشمسية.
ويتسبب ذلك في حلقة متصاعدة من التسخين والذوبان:
ذوبان الجليد يقلل الانعكاس.
انخفاض الانعكاس يزيد امتصاص الحرارة.
ارتفاع الحرارة يؤدي إلى مزيد من الذوبان.
هذه "الدوامة الحرارية" كما يصفها العلماء قد تستمر بلا توقف، حتى يصل القطب إلى نقطة يفقد فيها آخر دفاعاته الجليدية.
الهباء الجوي إنجاز صحي لكنه مكلف مناخيًامن الملاحظات الصادمة في الدراسة هو تأثير انخفاض تلوث الهواء في أمريكا الشمالية وأوروبا وشرق آسيا.
فمع تطبيق سياسات صارمة لتحسين جودة الهواء، انخفضت مستويات الجسيمات العالقة المعروفة بـ"الهباء الجوي".
ورغم أن ذلك نجاح صحي كبير، إلا أن له جانبا مناحيا غير محسوب فالهباء الجوي كان يساعد، دون قصد، في تشتيت جزء من ضوء الشمس وإعادته إلى الفضاء ومع تراجع هذه الجسيمات، أصبح الغلاف الجوي أكثر شفافية وقدرة على امتصاص الحرارة.
على النقيض، شهد النصف الجنوبي زيادات مؤقتة في الهباء الجوي بفعل أحداث طبيعية كبرى مثل حرائق أستراليا الضخمة و ثوران بركان هونغا تونغا في 2022 ما رفع انعكاسية هذا النصف لفترة محدودة.
الأرض تفقد توازنها الحرارييشير الانقسام بين نصفي الكرة الأرضية إلى أن حرارة الكوكب لم تعد تتوزع بشكل طبيعي كما في السابق، الأمر الذي قد يمهد لموجات اضطراب مناخي متلاحقة.
من السيناريوهات الأكثر ترجيحا وفق العلماء:
تغيّر مفاجئ في مسارات التيارات المحيطية
مواسم عواصف أكثر شدة
تغيرات جذرية في خطوط الأمطار
زيادة رقعة الجفاف أو الفيضانات في مناطق غير معتادة
اضطرابات واسعة في دوران الغلاف الجوي
ورغم حجم المعلومات التي توصلت الدراسات إليها، يحذر العلماء من أن الصورة الكاملة للتداعيات ما تزال غير واضحة، ما يجعل المستقبل المناخي أكثر غموضًا وإثارة للقلق.
القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية