تحويل الحركة عند تقاطع طريقي الملك خالد والأمير عبدالرحمن السديري بمدينة سكاكا
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
كشفت أمانة منطقة الجوف عن تحويل الحركة في طريق الخدمة عند تقاطع طريق الملك خالد مع طريق الأمير عبدالرحمن السديري، بمدينة سكاكا، نظرًا لأعمال مشروع إنشاء نفق في الموقع، وذلك اعتبارًا من يوم غدٍ الاثنين.
وحددت الأمانة تحويلة بديلة لخدمة سالكي طريق الملك خالد في الاتجاهين "شمال - جنوب"، وطريق بديل لخدمة المتجهين ناحية مقر الإدارة العامة للتعليم وأمانة المنطقة.
وسيكون الطريق سالك للمتجهين لأمانة المنطقة وحتى الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة باستخدام الطريق البديل المحلي.
ويستهدف مشروع نفق تقاطع طريق الملك خالد مع طريق الأمير عبدالرحمن السديري فك الاختناقات وتسهيل الحركة المرورية، ويأتي ضمن حزمة من المشروعات التي تنفذها الأمانة لخدمة الأهالي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الجوف طريق الملك خالد الملک خالد
إقرأ أيضاً:
حسين:العراق سيبقى وسيطاً لخدمة دول المنطقة
آخر تحديث: 19 ماي 2025 - 2:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، اليوم الاثنين (19 أيار 2025)، إن الوضع في عدد من الدول العربية، مثل لبنان، ليبيا، سوريا وقطاع غزة، “مؤسف للغاية”، مشيرًا إلى أن العراق اعتمد مقاربة واقعية خلال مشاركته في القمة العربية الأخيرة التي عُقدت في بغداد.وأوضح فؤاد حسين خلال مشاركته في منتدى حوار طهران الدولي ، “لقد تعاملنا مع الملفات المطروحة بواقعية ومسؤولية، لأن الأزمات التي تعيشها دولنا تتطلب حلًا عمليًا بعيدًا عن الشعارات”.وأكد الوزير أن “استقرار المنطقة لا يمكن تحقيقه من دون معالجة الأزمات الممتدة في هذه الدول”، مشيرًا إلى أن العراق يسعى إلى تقريب وجهات النظر وتخفيف التوترات من موقعه كدولة محورية في الإقليم.وفيما يتعلق بالقمة العربية في بغداد التي اختتمت أعمالها السبت الماضي، قال “مشاركة جميع الدول العربية في قمة بغداد تُعدّ “انتصارًا دبلوماسيًا للعراق”، مؤكدًا أن هذا الحضور يعكس عودة العراق إلى موقعه الطبيعي كدولة فاعلة ومؤثرة في الإقليم.وأشار حسين إلى أن الاجتماع العربي في بغداد لم يكن مجرد مناسبة بروتوكولية، بل منصة حقيقية للحوار العربي المشترك، مضيفًا أن العراق لعب دورًا محوريًا في تهيئة الأجواء لهذه القمة وجمع الأطراف المتباعدة تحت سقف واحد.كما أكد وزير الخارجية أن العراق يسعى إلى بناء توازنات إقليمية جديدة قائمة على الانفتاح والتفاهم والتعاون المشترك، مشددًا على أن المرحلة الحالية تتطلب تعزيز قنوات الحوار لمواجهة التحديات الجماعية التي تمر بها المنطقة.