عاملة عبيطة.. رنا سماحة تفاجئ جمهورها بألبوم جديد
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تستعد الفنانة رنا سماحة، لطرح أولى أغاني الـ"ميني ألبوم" الخاص بها، التي تحمل اسم “عاملة عبيطة”، والمقرر طرحها خلال الفترة المقبلة.
ويشار إلى أن أغنية عاملة عبيطة، من كلمات أحمد حسن راؤول، وألحان سامر أبو طالب، توزيع خليل وشندي، ومن إخراج حسام مجدي، إنتاج معتز رضا وسامر أبو طالب، توزيع winway.
أغنية عاملة عبيطة تعد هي أولى أغاني ميني ألبوم رنا سماحة الجديد، حيث انتهى صناعها من تسجيلها، وأصبحت جاهزة للعرض خلال الأيام المقبلة، وباقي الأغاني ستصدر تباعًا بعد طرح هذه الأغنية.
وتعاونت رنا سماحة في الميني ألبوم، مع مجموعة كبيرة من الشعراء والمؤلفين والملحنين، وتقدم خلاله لونًا جديدا من الأغاني التي لم يعتد عليها الجمهور.
واختارت رنا أغنيتين حتى الآن، وهما من تأليف سلمى رشيد، وأسامة محرز، ومن ألحان مودي سعيد محمد خلف، وتوزيع عمر إسماعيل، وأحمد عبد السلام.
وكانت أغنية طوب الأرض، آخر أعمال رنا سماحة، وتعاونت فيها مع الشاعر محمود سليم، ألحان تيام على، توزيع تامر نور، تنفيذ وليد نجم، وسامر أبو طالب، ومن إنتاج شركة هورفات للإنتاج الفني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رنا سماحة
إقرأ أيضاً:
تعرّف على توزيع الدخل والثروة والتفاوتات في العالم
يستحوذ أغنى 10% من سكان العالم على 3 أرباع الثروات الشخصية، وفق تقرير عدم المساواة العالمي لعام 2026، ولا يختلف الوضع كثيرا فيما يتعلق بالدخل، إذ يحصل أعلى 50% من أصحاب الدخول على أكثر من 90%، في حين يحصل النصف الأفقر على أقل من 10% من إجمالي الدخول.
ويشير التقرير -الذي ينشر سنويا منذ عام 2018- إلى أن إصدار عام 2026 يأتي في وقت حرج، ففي جميع أنحاء العالم تتراجع مستويات معيشة الكثيرين، في حين تتركز الثروة والسلطة بشكل متزايد في أيدي النخبة، حسب تقرير أورده موقع الجزيرة الإنجليزي.
الثروة والدخللا يرتبط مستوى الثروة بمستوى الدخل دائما، فالأثرياء ليسوا بالضرورة الأعلى دخلا، مما يبرز الفجوة المستمرة بين ما يكسبه الناس وما يملكونه.
وتشمل الثروة القيمة الإجمالية لأصول الشخص، كالمدخرات والاستثمارات والعقارات، بعد خصم ديونه.
وفي عام 2025 امتلك أغنى 10% من سكان العالم 75% من الثروة العالمية، في حين امتلكت الشريحة المتوسطة التي تمثل 40% من سكان العالم نحو 23%، ولم يمتلك النصف الأفقر إلا 2%.
ومنذ تسعينيات القرن الماضي نمت ثروة المليارديرات وأصحاب الملايين بنسبة 8% تقريبا سنويا، أي ما يقارب ضعف معدل نمو النصف الأفقر من سكان العالم.
أما أغنى 0.001% (أي أقل من 60 ألف مليونير) فيسيطرون الآن على ثروة تفوق 3 أضعاف ثروة نصف سكان العالم.
وحقق الفقراء مكاسب طفيفة، لكنها تتضاءل أمام التراكم السريع للثروة لدى الأغنياء، مما أدى إلى عالم تمتلك فيه أقلية ضئيلة قوة مالية هائلة، في حين لا يزال المليارات يكافحون للحفاظ على حالتهم الاقتصادية.
ويقاس الدخل باستخدام الأرباح قبل الضرائب بعد خصم مساهمات المعاشات التقاعدية والتأمين ضد البطالة.
وفي عام 2025 استحوذ أغنى 10% من سكان العالم على 53% من الدخل العالمي، في حين حصل 40% من السكان على 38%، أما أفقر 50% فحصلوا على 8% فقط.
إعلان توزيع الثروة والدخل إقليميالا يزال مكان ميلاد الشخص أحد أقوى العوامل التي تحدد مقدار دخله والثروة التي يمكنه تكوينها.
ففي عام 2025 بلغ متوسط ثروة سكان أميركا الشمالية وأوقيانوسيا (أستراليا، ونيوزيلندا، ودول جزرية) اللتين جمعهما التقرير معا 338% من المتوسط العالمي، مما يجعلهما أغنى منطقة على مستوى العالم، وبلغت حصة الدخل 290% من المتوسط العالمي، وهي أعلى نسبة في العالم. تلتهما أوروبا وشرق آسيا، إذ بقيتا أعلى من المتوسط العالمي، في حين ظلت أجزاء واسعة من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجنوب آسيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط أدنى بكثير من المتوسط العالمي.ويرسم التفاوت العالمي صورة قاتمة، لكن حجم فجوات الثروة والدخل يختلف اختلافا كبيرا من بلد إلى آخر، فبينما تُظهر بعض الدول توزيعا أكثر توازنا تكشف دول أخرى عن تركز شديد للثروة في أيدي قلة.