تعتبر عشبة الزعتر من الأعشاب المفيدة في علاج عدد كبير من الامراض والحماية منها في نفس الوقت يكسب الاطعمة مذاقا شهيا

وذكر موقع stylecraze إن إحدى الدراسات البرتغالية قد كشفت أن الزعتر قد يساعد في الوقاية من السرطان، وخاصة سرطان القولون.

 يمكن أن تعزى هذه الخصائص إلى مكوناته – والتي تشمل بعضها حمض الأوليانوليك i  ، وحمض الأورسوليك i ، واللوتين، وبيتا سيتوستيرو

كما كان لعشبة الزعتر تأثير مفيد على سرطان الثدي وكان لها في الأبحاث آثار إيجابية على علاج سرطان الثدي عن طريق زيادة موت الخلايا السرطانية.

أحد المكونات الرئيسية الأخرى لزيت الزعتر الأساسي الذي يساعد على الوقاية من السرطان هو الكارفاكرول، حيث وجدت إحدى الدراسات أن الكارفاكرول يمكن أن يمنع تكاثر وهجرة خطوط الخلايا السرطانية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عشبة الأعشاب ألامراض الزعتر سرطان الثدي

إقرأ أيضاً:

"علاج ثوري" يمنح مرضى سرطان الثدي أملا جديدا

كشفت نتائج بحثية، السبت، عن أن علاجا تجريبيا لشركتي فايزر وأرفيناس نجح في تأخير تطور سرطان الثدي بأكثر من 3 أشهر مقارنة بعقار فاسلوديكس الذي تنتجه أسترازينيكا بين مريضات عانين من طفرة جينية محددة.

قُدمت النتائج في اجتماع الجمعية الأميركية لعلم الأورام السريري في شيكاغو، ونُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية.

ووجدت التجربة أن عقار فيبديجيسترانت التجريبي زاد من فترة البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بين مريضات عانين من طفرات (إي.إس.آر1) بواقع 5 أشهر، مقارنة بحوالي شهرين لعقار فاسلوديكس.

جاءت البيانات الأحدث بعد النتائج الأولية للدراسة في مارس. وقد أظهرت تلك النتائج فائدة فيبديجيسترانت لدى المريضات اللائي يعانين من الطفرات لكن لم يكن لها فائدة بالنسبة لمجموعة أكبر من المريضات، مما أدى إلى انخفاض أسهم أرفيناس إلى مستوى قياسي.

وأظهرت البيانات الجديدة الأكثر تفصيلا، السبت، أن فيبديجيسترانت زاد من البقاء على قيد الحياة في المجموعة الأكبر من المريضات بمقدار 3.8 شهر، مقابل 3.6 شهر لعقار فاسلوديكس.

شملت الدراسة التي أجريت في مرحلة متأخرة 624 مريضة سبق علاجهن من نوع من سرطان الثدي يمثل ما يقرب من 70 بالمئة من جميع أنواع السرطانات المماثلة.

وقالت إريكا هاميلتون التي شاركت في إعداد البحث "من الواضح أنه (فاسلوديكس) يواجه بعض التحديات الآن"، مضيفة أنه يتم حقنه في العضلات، مقابل جرعات فيبديجيسترانت الأكثر ملاءمة عن طريق الفم.

وينتمي فيبديجيسترانت إلى فئة جديدة من العقاقير تُسمى (بروتاك إي.آر) التي تم تصميمها لاستهداف البروتينات التي تحفز نمو الورم والحد منها.

ووفقا لبيانات جمعية السرطان الأميركية، يمثل سرطان الثدي حوالي ثلث جميع أنواع السرطانات النسائية الجديدة كل عام في الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • دراسة: الرياضة ترفع معدلات النجاة من سرطان القولون
  • علاج تجريبي يبطئ نمو أحد أشد أنواع سرطان الدماغ عدوانية
  • بديل طبيعي للمسكنات.. فوائد مذهلة لزيت لبان الدكر
  • «بدون أدوية».. دراسة تقترح علاج جديد لمرضى سرطان القولون |تفاصيل
  • دواء جديد يبطئ سرطان الثدي.. أمل جديد للمصابات
  • هل يمكن علاج السرطان باتباع أنظمة غذائية قاسية؟
  • سرطان المعدة: الأنواع، الأعراض، طرق الوقاية
  • "علاج ثوري" يمنح مرضى سرطان الثدي أملا جديدا
  • قد يساعد على النجاة.. الذكاء الاصطناعي يُحدث تحولًا في علاج سرطان البروستاتا
  • أركان بدونها لا يمكن إثبات جريمة الخيانة .. تعرف عليها