ريتش بول يرد أخيراً على شائعات زواجه من أديل
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
رد ريتش بول على شائعات زواجه من أديل، بعد أن قامت المغنية الشهيرة بالإشارة إلى هذا الموضوع مؤخراً خلال عرضها في لاس فيغاس.
وكشف الوكيل الرياضي (41 عاماً)، كيف ساعد هو وأديل، بعضهما البعض خلال علاقتهما التي استمرت عامين. وتحدث ريتش، الذي ظهر على قناة “سي بي إس” يوم الاثنين، عن شريكته: "لقد كانت رائعة، وأعتقد أنها توافقني الرأي بأننا بالتأكيد ساعدنا بعضنا البعض".
ويأتي تصريح ريتش بعد أن أشارت إليه أديل خلال حفلها في لاس فيغاس في سبتمبر الماضي، مما أثار تكهنات بأن الاثنين قد عقدا قرانهما. وكان أحد الحضور في الحفل قد صرخ مخاطباً المغنية “هل تقبلين الزواج مني”، وردت عليه أديل: “ أنا مرتبطة وزوجي هنا الليلة”
وقد أعلن الزوجان عن علاقتهما لأول مرة في يوليو (تموز) 2021 عندما جلسا معاً في الملعب في إحدى مباريات الدوري الأميركي للمحترفين. وعلى مدى عام كامل، ظهرت أديل الحائزة على جائزة غرامي، وهي ترتدي خاتماً من الألماس على شكل كمثرى في إصبعها الأيسر، وعندما سُئلت عن ذلك، قالت إنه ليس خاتم زواج، وأنها ببساطة تحب المجوهرات الراقية.
يذكر بأن أديل لديها ابن يبلغ من العمر 10 سنوات يدعى أنجيلو، وهو من زواجها السابق الذي دام ثلاث سنوات من سيمون كونيكي، بحسب ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
قبطان يرد على شائعات الموجات المدفونة تحت البحر
قال محمد رمضان قبطان بحري، إن ما تم تداوله من معلومات عن وجود موجات مدفونة تحت سطح البحر، والتي أثارت حالة من الفزع بين الناس، غير صحيح على الإطلاق.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن كلام الشخص الذي قال هذه الإدعاءات غير مبني على أدلة علمية أو تقنيات رصد حديثة، موضحًا، أنّ الأجهزة البحرية الموجودة لا تستطيع رصد مثل هذه الموجات المدفونة، وأن كل ما يُقال بهذا الخصوص مجرد شائعات تضر بالمصلحة العامة والسياحة.
وتابع، أن هناك فهمًا خاطئًا لدى البعض حول طبيعة الأجهزة البحرية التي تعتمد عليها فرق الإنقاذ والمراقبة، والتي تهتم بقياس سرعات الرياح والتيارات البحرية وليست لرصد موجات مدفونة أو تحركات غير طبيعية تحت سطح البحر.
وأوضح أن هذه الأجهزة مهمة للغاية في ضمان سلامة الملاحة ولكنها لا تقدم المعلومات التي يتداولها البلوجر، معتبراً أن هذا النوع من الأخبار غير المدعومة قد يسبب ضررًا كبيرًا للبلد.
وأشار، إلى أنّ إلى أن الفيديوهات صورها أحد الأشخاص في هذا الصدد غير مقبولة، حيث لا يجوز له التصرف بهذا الشكل خلال أداء واجباته، خاصة وأنه لا يوجد مراقب أو مشرف يراجع هذه التصرفات.
ونوه بأن نشر مثل هذه الفيديوهات والأخبار المغلوطة يزيد من حالة الذعر لدى الجمهور دون مبرر، داعيًا إلى التريث والتحقق قبل تداول مثل هذه المعلومات، وحث القائمين على العمل البحري على احترام أصول المهنة وعدم نشر معلومات خاطئة.