أكد رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي للسفير الألماني لدى ليبيا ميخائيل أونماخت أهمية تظافر الجهود لتقديم كافة أنواع الدعم والإعمار لمدينة درنة والمناطق المتضررة جراء السيول.

جاء ذلك خلال اجتماع عقده المنفي مع السفير الألماني الذي يقوم بجولة في طرابلس، إذ بحثا زيارة الأخير إلى مدينة وقرى الجبل عقب كارثة السيول.

وفي ملف آخر، استعرض الطرفان الأوضاع السياسية في ليبيا، وسبل إنهاء كافة المراحل الانتقالية وتحقيق التوافق بين الأطراف المشاركة في العملية السياسية للوصول إلى الانتخابات في أقرب الآجال

وفي لقاء آخر، بحث النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني مع السفير الألماني كذلك آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا، وسبل إنهاء المراحل الانتقالية، والعمل مع المبعوث الأممي لتحقيق التوافق بين الأطراف المشاركة في العملية السياسية، لإجراء الانتخابات، وفق الرئاسي.

وحسب الرئاسي، تطرق اللقاء لكارثة درنة، والمناطق المجاور لها وكيفية توحيد الجهود لإعادة إعمارها، عن طريق صندوق أو هيئة تتولى الإشراف على عملية الإعمار، إلى جانب التأكيد على ضرورة إعمار مدينة مرزق.

وفي لقاء ثالث، بحث النائب بالمجلس الرئاسي عبد الله اللافي مع السفير الألماني الملفات ذاتها، مؤكدَين ضرورة توحيد الجهود لإعادة إعمار مدينة درنة

المصدر: المجلس الرئاسي

ألمانياالكونياللافيالمنفي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف ألمانيا الكوني اللافي المنفي

إقرأ أيضاً:

«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام

عدن (الاتحاد)

أخبار ذات صلة دعوات متزايدة لاستعادة صنعاء من قبضة «الحوثي» قتلى وجرحى بانفجار مخزن أسلحة لـ«الحوثيين» في تعز

أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».

مقالات مشابهة

  • «الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
  • وزير الخارجية الألماني يكشف موقف بلاده من تزويد الاحتلال بالأسلحة
  • وزير الخارجية الألماني: شحنات الأسلحة إلى إسرائيل تعتمد على الوضع في غزة
  • رئيس مدينة بورفؤاد: وجهت باستمرار الحملات التفتيشية ومراقبة الأسعار بشكل يومي
  • بعد الإفراج عنه.. أول تصريحات للمرشح الرئاسي المفرج عنه أحمد الطنطاوي
  • محاولة الدبيبة إحكام قبضته على طرابلس عمّقت الأزمة السياسية في ليبيا
  • رويترز: الناتو سيطلب من الجيش الألماني 7 ألوية إضافية
  • جهاز مكافحة المخدرات: ضبط متهم بحوزته حشيش في درنة
  • برلين تطمح لامتلاك أقوى جيش في أوروبا.. هل يعيد البوندسفير الألماني أمجاد الفيرماخت؟
  • السلطات المصرية تفرج عن المرشح الرئاسي السابق الطنطاوي