وزيرة الصحة الفلسطينية: الاحتلال قصف مستشفى بيت حانون وأخرجه من الخدمة.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي كيلة، إن حصيلة الشهداء حتى الآن ليست دقيقة، فالأرقام الحالية هي الحالات التي وصلت مشافي غزة، بينما هناك شهداء ومصابين مازالوا تحت الأنقاض.
وأضافت خلال مداخلة على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الوضع الإنساني في غزة مأساوي، وهناك نقص حاد في الأدوية والأغذية والمعدات، والاحتلال يستهدف بالقصف المستشفيات، وقصف مستشفى بيت حانون وأخرجه من الخدمة.
ولفتت إلى أن المستودعات فرغت بالكامل، وسوف تكون هناك كارثة إذا لم تصل مساعدات إنسانية عاجلة، وأهمها كل الأدوية الخاصة بالطوارئ، ونتمنى فتح معبر رفح لوصول المساعدات التي وجه بها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأوجه له وللمصريين كل الشكر، والشكر لوزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية بيت حانون شاشة القاهرة الإخبارية صواريخ المقاومة مستشفى بيت حانون مساعدات إنسانية وزيرة الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” : استهداف العدو الصهيوني لمستشفيات غزة جريمة حرب ممنهجة
الثورة نت /..
أكدت حركة الأحرار الفلسطينية أن ما يرتكبه جيش العدو الصهيوني من استهداف للمستشفيات ومستودعات الأدوية والمراكز الطبية وآخرها نسف مركز “نورة الكعبي لغسيل الكلى” شمال القطاع، يعد جريمة حرب ممنهجة، هدفها إحداث شلل تام في القطاع الصحي وعجز في تقديم الخدمات.
وقالت حركة الأحرار الفلسطينية في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية ” سبأ ” اليوم الثلاثاء أن العدو الصهيوني
يتقصد سلوكه الإجرامي، والإمعان في حرب الإبادة التي يرتكبها، وجل أهدافه من الأطفال والنساء والأبرياء، في ظل النقص الحاد للمستلزمات الطبية والصحية، وإغلاق المعابر أمام دخولها لأكثر من ثلاثة شهور، دون أن يأبه بأعداد كبيرة من الشهداء والجرحى المكدسين في المستشفيات كما يحدث في مستشفى ناصر الطبي بسبب اخراج غالبية المستشفيات القطاع عن الخدمة.
وطالبت الحركة في بيانها الأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، وكافة الهيئات الطبية الدولية، إلى التحرك العاجل والضغط على الاحتلال، للكف عن استهداف المستشفيات والمراكز الطبية، المحمية أساساً بموجب القانون الدولي والدولي الإنسان .
ودعا البيان إلى العمل على فتح المعابر، وإدخال المستلزمات الطبية والصحية، وكل ما يلزم القطاع الصحي، كي يتمكن من مواكبة جرائم حرب الاحتلال التي يصمت عنها العالم، ويحافظ على ما تبقى من إنسانية في غزة بل في العالم أجمع.