تضامنًا مع الشعب الفلسطيني.. الصحفييون يحرقون العلم الإسرائيلي بمقر النقابة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
حرق عدد من الصحفيين المصريين العلم الاسرائيلي خلال وقفتهم التضامنية مع الشعب الفلسطيني، مرددين هتافات :" غزة غزة رمز العزة.. تسقط تسقط إسرائيل.. فلسطين عربية رغم أنف الصهيونية".
اقرأ أيضًا..
وكان توافد قبل قليل، عدد من الصحفيين على مقر النقابة؛ للمشاركة فى اليوم التضامنى مع الشعب الفلسطيني المقاوم ضد إجرام آلك الحرب والقتل الصهيونية المتوحشة التى تسفك دماء شعب أعزل، وتقصف بيوت المدنيين، وتقتل الشيوخ والنساء والأطفال، وتستهدف المستشفيات بهمجية تليق بسارقى الأوطان.
ويشارك الصحفيون عدد من الفعاليات منها؛ تأريخ ما يتعرض له الشعب الفلسطينى المقاوم من جرائم وحشية وهجمات بربرية بتدوين رسائل مكتوبة للمقاومة الفلسطينية والشهداء في "دفتر تضامن"، وكذلك إشعال الشموع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحفيين الشعب الفلسطيني الصهيونية إسرائيل تسقط إسرائيل الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
استِعار هجماتهم.. مستوطنون يحرقون مركبات مواطنين بالضفة ويعتدون عليهم
الضفة الغربية - صفا
أحرق مستوطنون، يوم الأحد، مركبات للمواطنين واعتدوا على عدد منهم، وأصابوا طفلًا وسيدة، في تصعيد جديد لهجماتهم بالضفة الغربية المحتلة.
ففي قرية كفر مالك شرف رام الله، أحرق مستوطنون، اليوم، بيتاً متنقلاً "كرفانا" وجرافة في بلدة كفر مالك شرق رام الله.
وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطنين تسللوا إلى منطقة المصايات شمال البلدة، وأحرقوا "كرفانا"، وجرافة، وخطوا شعارات عنصرية.
ويأتي هذا الاعتداء ضمن سلسلة متواصلة من هجمات المستوطنين التي تستهدف أراضي وممتلكات المواطنين في المنطقة.
واقتحم مستوطنون بحماية قوات الاحتلال المنطقة الشرقية من بلدة مخماس شمال القدس.
وأقدم المستوطنون على قطع نحو أربعين شجرة زيتون تعود ملكيتها للمواطن أسعد كنعان.
وتشهد قرية مخماس تصعيدًا ميدانيًا خطيرًا، تمثل في تحركات مكثفة لمجموعات من المستوطنين في منطقة الحي الواقعة على أطراف القرية،والتي تُعد من أقرب وأخطر النقاط المحاذية للتجمع السكني الفلسطيني.
وبحسب منظمة البيدر الحقوقية، فإن المستوطنين نفذوا جولات استفزازية مساء أمس، في محيط المنطقة،قبل أن ينسحبوا باتجاه بؤرة استيطانية أُقيمت حديثًا على أراضي القرية،بالقرب من ضفافها، في موقع استراتيجي يثير مخاوف الأهالي نظرًا لقربه الشديد من المنازل والأراضي الزراعية.
وأكدت منظمة البيدر أن إقامة هذه البؤرة تمثل تطورًا بالغ الخطورة، كونها تُستخدم كنقطة انطلاق لتحركات المستوطنين باتجاه أراضي القرية،ما يشكّل تهديدًا مباشرًا لأمن السكان ولمصادر رزقهم،خاصة مربي المواشي وأصحاب البركسات في المنطقة.