جادا بينيكت سميث تدعم اسرائيل وتعلّق يجب إعادة الابرياء إلى عائلاتهم
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
انضمت مقدمة البرامج والفنانة "جادا بينيكت سميث" الى النجوم الذين أعلنوا مساندتهم الاحتلال الإسرائيلي في الأحداث الجارية حاليًا بعد بدء عملية طوفان الأقصى التي أعلنت عنها كتائب القسام يوم السبت الماضي.
اقرأ ايضاًمن خلال منشور شاركته عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي كشفت مقدمة البرامج "جادا بينيكت سميث" عن دعمها الكامل للاحتلال الإسرائيلي.
وقالت جادا من خلال منشورها: "انه انعكاس واضح عندما نسمح للكراهية بان تقودنا وتؤثر على تصرفاتنا، مستوى المعاناة اخلال هذا الصراع مؤلم ومحزن للغاية".
View this post on InstagramA post shared by Jada Pinkett Smith (@jadapinkettsmith)
وأكّدت جادا من خلال منشورها على ضرورة إعادة ما وصفتهم بـ الأبرياء الإسرائيليين الى عائلتهم، فقالت :"إن الكراهية غائبة عن كل كرامة يحاولون الوصول اليها، والجميع يستحق ان يعيش حياة كريمة"،.
وأضافت: "من اجل حماية الأرواح اصلي من أجل إيجاد حل لهذا الانقسام المروّع ويجب اعادة الابرياء الى عائلاتهم وأحبائهم بأمان في اسرائيل".
وعلى غرار جميع المشاهير الذين تضامنوا مع الاحتلال حرصت الفنانة العالمية على إغلاق خاصية التعليقات تجنبًا لاي هجوم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ اخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا مستمرة
أكد خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع تحلق بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التحليق جاء بعد الأحداث الأخيرة في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي قبل نحو أسبوعين.
وأشار هملو إلى أن التحليق ترافق مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.
التوغلات والعمليات الاستفزازيةوأوضح خليل هملو أن هذه التوغلات والعمليات الاستفزازية شبه اليومية تهدف، منذ سقوط نظام بشار الأسد، إلى دفع السكان للخروج من قراهم وتهجيرهم، إلا أن أبناء تلك القرى يظلون متمسكين ببلداتهم وأملاكهم، رافضين الخضوع لهذه الممارسات.