عدن الغد:
2025-07-07@04:57:34 GMT

قرار دولي جديد يدرج اليمن تحت البند العاشر

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

قرار دولي جديد يدرج اليمن تحت البند العاشر

(عدن الغد)متابعات.

وافق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وبالإجماع على مشروع قرار دعم اليمن تحت البند العاشر، وذلك ضمن أعمال الدورة الـ 54 المنعقدة حالياً في مقر المجلس بمدينة جنيف بسويسرا .

وينص القرار المقدم من المجموعة العربية على تقديم المساعدة التقنية وبناء قدرات اليمن في مجال حقوق الإنسان.

وكانت الحكومة اليمنية أكدت أن الظروف المعقدة التي تمر بها بلادنا في الوقت الراهن يجعلها بحاجة ماسة إلى دعم ومساعدة مجلس حقوق الإنسان والمجتمع الدولي لتمكين الحكومة من الوفاء بإلتزاماتها في مجال حقوق الإنسان، مشيرة إلى أن إهتمامها بالتحقيق في كل الانتهاكات والتجاوزات في مجال حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني وتقديم مرتكبيها إلى العدالة يجعلها تدعم استمرار عمل اللجنة الوطنية المستقلة للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان .

واعرب مدير عام المنظمات والتقارير الدولية عصام الشاعري خلال مداخلة اليمن اثناء جلسة اعتماد القرار، عن تقدير الحكومة لجهود ودعم المجموعة العربية ومجموعة النواة العربية أثناء إعداد نص مشروع القرار، مجدد التأكيد على الاستعداد للتعاون مع مكتب المفوض السامي لحقوق الانسان ومجلس حقوق الإنسان لتعزيز وحماية حقوق الإنسان في اليمن .

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

تقرير دولي: اليمن أخطر دولة في العالم لعام 2025 متجاوزة أوكرانيا والعراق وأفغانستان

صنّف تقرير جديد صادر عن منصة «وورلد بوبوليشن ريفيو» (World Population Review) اليمن كأخطر دولة في العالم لعام 2025، متجاوزة بذلك دول مزقتها الحروب مثل أوكرانيا، العراق، أفغانستان وليبيا.

وبحسب صحيفة "إكسبرس" البريطانية، جاء هذا التصنيف استنادًا إلى البيانات الدولية حول معدلات العنف، والاستقرار السياسي، والأوضاع الإنسانية.

وأكد التقرير أن الوضع الإنساني في اليمن ازداد سوءًا عقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في أكتوبر 2023، إذ بدأت جماعة الحوثي –بصفتها جزءًا من «محور المقاومة» المدعوم من إيران– في استهداف السفن التجارية في البحر الأحمر بالطائرات المسيّرة والصواريخ، إلى جانب شن هجمات ضد إسرائيل.

كما تسببت هجمات الحوثيين –التي غالبًا ما تُنفذ من قوارب صغيرة– في اضطراب حركة الملاحة الدولية وإجبار شركات الشحن الكبرى على تغيير مساراتها والإبحار عبر رأس الرجاء الصالح جنوب إفريقيا، تجنبًا لمياه البحر الأحمر.

وقد دفع ذلك التحالف بقيادة الولايات المتحدة للتدخل في اليمن، حيث تصاعدت الضربات الجوية على مواقع الحوثيين وبنيتهم التحتية، وبلغت ذروتها في مايو 2025 عندما استهدفت غارة أمريكية مركز احتجاز للمهاجرين.

ورغم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين، حذّر المحلل المتخصص في شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى مجموعة «سيبيلين» للمخاطر الاستراتيجية، أوين ويليامز، من أن خطر الغارات الإسرائيلية ما زال قائمًا، ما يزيد من هشاشة الوضع الأمني في البلاد.

وقال أوين ويليامز، إن اليمن يعتبر من أخطر دول العالم نتيجة «الحرب الأهلية المستمرة، ونقص الغذاء الواسع النطاق، والتدخلات العسكرية، وانهيار البنية التحتية العامة».

وأوضح ويليامز أن حالة عدم الاستقرار في اليمن تصاعدت منذ سيطرة جماعة الحوثيين على العاصمة صنعاء وإسقاط الحكومة المعترف بها دوليًا عام 2014.

وأشار ويليامز إلى أن «شعار الحوثيين المعروف بـ"الصرخة" يعكس توجهاتهم العدائية، حيث ينادي: "الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام"».

وأكد ويليامز أن «التغطية الإعلامية للوضع في اليمن قد تكون تراجعت في السنوات الأخيرة، لكن الخطر على الزوار الغربيين ما زال مرتفعًا جدًا، سواء من ناحية التعرض للأذى أو الاختطاف».

مقالات مشابهة

  • البطريرك يوحنا العاشر استقبل نائب رئيس الحكومة
  • تقرير دولي: اليمن أخطر دولة في العالم لعام 2025 متجاوزة أوكرانيا والعراق وأفغانستان
  • كيف انتقل الاحتلال من الاحتفاء بقرارات الأمم المتحدة إلى تمزيق ميثاقها؟
  • شمبش يناقش مع سفير فرنسا قضايا حقوق الإنسان والأوضاع السياسية
  • مفوضية أممية ترفض خططا ألمانية لترحيل مجرمين إلى أفغانستان
  • قومي حقوق الإنسان يزور الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات لدعم ذوي الإعاقة
  • مجلس حقوق الإنسان يرفض محاولة إريتريا إنهاء التحقيق بأوضاعها
  • برلمانية: تمكين المرأة اقتصاديًا هو الضمان الحقيقي لحماية حقوقها
  • مفوض حقوق الإنسان: الانسحاب من معاهدة حظر الألغام يهدد حياة المدنيين
  • مطالب للفيفا بالضغط على ترامب لتعديل سياسات الهجرة قبل كأس العالم 2026