حسام المندوه يتقدم باستشكال على حكم استبعاده من انتخابات الزمالك
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قرر حسام المندوه المرشح لانتخابات نادي الزمالك، التقدم باستشكال على الحكم الصادر باستبعاده من الترشح على منصب أمين الصندوق في انتخابات النادي المقبلة.
وكشف مصدر مقرب من حسام المندوه، أنه سيتم النظر في الاستشكال خلال الساعات المقبلة، عقب تقدمه بالطلب.
وكانت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، قضت باستبعاد حسام المندوه المرشح لانتخابات نادي الزمالك المقبلة على مقعد أمين الصندوق من الانتخابات، ورفضت الدعوى المقامة من فاروق جعفر، عضو عامل بنادي الزمالك، والتي طالب فيها باستبعاد حسين لبيب عمر من الكشوف النهائية للمرشحين المقبولين على منصب رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك.
ورُفضت جميع الطعون الانتخابية الخاصة بنادي الزمالك، باستثناء طعن حسام المندوه، الذي تم استبعاده من سباق الانتخابات.
وكانت الطعون المرفوضة، تتعلق بكل من “حسين لبيب، هاني العتال، هاني شكري، مصطفى سيد عبد الخالق، أحمد سليمان”.
وكان جمال عبد الكريم، عضو بالجمعية العمومية بالزمالك، أقام دعوى، طالب فيها باستبعاد 6 من المرشحين للانتخابات، وهم “أحمد سليمان وهشام نصر وهاني شكري ومحمد الماوي ومصطفى عبد الخالق وهاني مجدي حجاج”.
وحملت الدعوى الرقم 87/1736، واختصمت وزير الشباب والرياضة، وآخرين.
في حين تقدم ماجد فاروق الحنبلي، بطعن؛ لاستبعاد حسين لبيب وفاروق جعفر من الترشح للانتخابات على مقعد الرئاسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام المندوه
إقرأ أيضاً:
بن غفير يعلق على قرار زيادة المساعدات إلى غزة.. ويعلن استبعاده من المشاورات
القدس (CNN)-- ندد وزير الأمن القومي الإسرائيلي من أقصى اليمين، إيتمار بن غفير، الأحد، بقرار الحكومة زيادة المساعدات الإنسانية لغزة، ووصفه بأنه "استسلام لحماس"، وقال إنه تم استبعاده من المداولات.
وكتب بن غفير على مواقع التواصل الاجتماعي: "أبلغني مصدر في مكتب رئيس الوزراء، مساء السبت، أن مشاورة أمنية جرت بدوني خلال يوم السبت".
والسبت هو يوم الراحة اليهودي. عادة ما يمتنع اليهود المتدينون عن العمل خلاله، باستثناء حالات الطوارئ.
وأضاف بن غفير: "إنهم يعلمون جيدًا أنني، بصفتي وزيرًا للأمن القومي، متاح يوم السبت لأي حدث أمني مهم أو مشاورة".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه سيفتح ممرات للمساعدات الإنسانية لدخول غزة، وسيوقف العمليات القتالية في مناطق معينة، وسط غضب عالمي إزاء موت المدنيين جوعا في القطاع.
ودافع بن غفير عن مواصلة الحرب في غزة، وعارض باستمرار أي وقف لإطلاق النار يتم التفاوض عليه مع حماس. ووصف القرار بأنه "استسلام" من شأنه أن يُعرّض الجنود الإسرائيليين للخطر ويؤخر عودة الرهائن المتبقين.
وقال بن غفير: "إن السبيل الوحيد للفوز في الحرب واستعادة الرهائن هو وقف المساعدات "الإنسانية" تماما، وغزو القطاع بأكمله، وتشجيع الهجرة الطوعية".
وفرضت إسرائيل حصارا لمدة 11 أسبوعا على جميع المساعدات إلى القطاع بدءًا من مارس/آذار الماضي، وأعادت أخيرا توزيعها في أواخر مايو/أيار من خلال مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المثيرة للجدل والمدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
وبحسب الأمم المتحدة، قُتل أكثر من 1000 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في الأشهر التي تلت ذلك، وحذرت منظمات الإغاثة من انتشار "المجاعة الجماعية" في جميع أنحاء غزة.