فلسطين اليوم.. ياسمين صبري مع الهلال الأحمر لدعم غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
فلسطين.. شاركت الفنانة ياسمين صبري، صورًا من إقامتها في مؤسسة الهلال الأحمر المصري، عبر صفحتها على موقع تادل الصور والفيديوهات إنستجرام تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وتدعيمه.
وتقدم بوابة الفجر الإلكترونية دائمًا تقديم مايهم متابعيها الكرام من أخبار الفن والمشاهير، حيث ترصد في السطور التالية كل ماتريد معرفته عن زيارة ياسمين صبري لمؤسسة الهلال الأحمر.
أرادت الفنانة ياسمين صبري أن تعبر عبر حسابها الرسمي عن تضامنها مع شهداء الشعب الفلسطيني بعد التفجيرات التي وقعت ضحيتها في الأيام الأخيرة من قبل التنظيم الصهيوني.
فلسطين.. ياسمين صبري تنتظر عرض فيلم أبو نسبوعلى موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، تنتظر ياسمين صبري عرض أحدث أعمالها السينمائية فيلم أبو نسب، والذي تتعاون فيه للمرة الثانية مع الفنان محمد إمام. وتلعب ياسمين صبري دور مدربة التنمية البشرية (مدربة الحياة).
ويلعب محمد إمام دور طبيب أطفال، وخلال أحداث الفيلم تنشأ بينهما العديد من المواقف الغريبة، فيلم أبو نسب يشارك فيه نخبة من أشهر نجوم الفن منهم: النجمة هالة فاخر، محمد إمام، وفاء عامر، ياسمين صبري، ماجد الكدواني، سيناريو: أيمن وتار، إخراج: رامي إمام.
فلسطين.. ياسمين صبري عن الذكاء الاصطناعيقالت الفنانة ياسمين صبري، إن الذكاء الاصطناعي سيكون أكثر فعالية من الذكاء البشري في الفترة المقبلة، وذكرت أنه إذا تم استخدام الذكاء الاصطناعي في عمل درامي، فليس لديها مانع من استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتصوير شخصية “ياسمين صبري”. ". "في مسلسل درامي في صناعة الدراما ومن سيوقع حقوق.خصائص لاستخدام شخصيتهم في صناعة الدراما.
وتساءلت الفنانة ياسمين صبري خلال الجلسة: هل سيغير الذكاء الاصطناعي مستقبل الدراما العربية في الإعلام العربي؟ وأكد المنتدى أن المستقبل سيكمن في استخدام الذكاء الاصطناعي ليس فقط في المسرح، بل في كافة مجالات الحياة
فلسطين.. المشاركون في فيلم أبو نسب لياسمين صبريياسمين صبري وفيلم أبو نسبويجمع فيلم "أبو نسب" محمد إمام وياسمين صبرى للمرة الثالثة فى السينما، بعدما قدما سويًا فيلم "جحيم فى الهند" عام 2016 و"ليلة هنا وسرور" عام 2018، وحقق الفيلمان نجاحًا كبيرًا على المستوى الجماهيرى وكذلك على مستوى شباك التذاكر.
فلسطين.. تعرف على الفنانين الداعمين للفلسطينيينوحرص عدد من الفنانين على دعم الشعب الفلسطيني، من بينهم كريم عبد العزيز ومحمد هنيدي وشيريهان ودنيا وإيمي سمير غانم وأحمد السعدني وتامر حسني وفيفي عبده وحلا شيحا وكنده علوش وهالة صدقي ورامي جمال ومروة ناجي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين ياسمين صبري الفلسطينين دعم فلسطين الفنانة یاسمین صبری الذکاء الاصطناعی الهلال الأحمر فیلم أبو نسب محمد إمام
إقرأ أيضاً:
هل يصبح الخليج قوة عظمى في الذكاء الاصطناعي؟
تنافس دول الخليج الغنية بالطاقة على أن تصبح مراكز للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي المُستهلكة للكهرباء، مُراهنةً على هذه التكنولوجيا لتشغيل كل شيء من التنويع الاقتصادي إلى الخدمات الحكومية، وفق ما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.
وحسب تقرير للصحيفة، فقد أبرزت الصفقات التي كُشف عنها خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمنطقة الشهر الماضي، تطلعات السعودية والإمارات إلى أن تُصبحا قوتين عظميين في مجال الذكاء الاصطناعي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أوبك بلس تزيد إنتاج النفط في يوليو 411 ألف برميل يومياlist 2 of 2خسائر اقتصادية واستياء شعبي جراء أزمة الكهرباء في إيرانend of listيشمل ذلك شراكة بين شركة إنفيديا العملاقة للرقائق الإلكترونية وشركة هومين، وهي مجموعة ذكاء اصطناعي حديثة التأسيس ومدعومة من الحكومة السعودية، ولديها خطط طموحة لإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار وتأمين استثمارات من شركات التكنولوجيا الأميركية.
وأعلنت أبوظبي مجموعة ضخمة من مراكز البيانات لشركة أوبن إيه آي وشركات أميركية أخرى كجزء من مشروعها (ستارغيت)، وتستثمر الإمارة، التي تُدير 1.7 تريليون دولار من صناديق الثروة السيادية، مليارات الدولارات من خلال صندوق الذكاء الاصطناعي إم جي إكس MGX، وتفتتح جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي التابعة لها مركزًا في وادي السيليكون.
إعلانونقلت الصحيفة عن الزميل في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، سام وينتر ليفي "إن دول الخليج تمتلك رأس المال والطاقة والإرادة السياسية"، مضيفًا: "الشيء الوحيد الذي لم تكن تمتلكه هذه الدول هو الرقاقات والأشخاص ذوي المواهب. والآن [بعد زيارة ترامب] قد تمتلك الرقاقات".
ويحذر الخبراء من أن طموحات المنطقة الواسعة في مجال الذكاء الاصطناعي قد تواجه تحديات، إذ يفتقر كلا البلدين إلى القوى العاملة الماهرة التي تمتلكها وادي السيليكون أو شنغهاي، كما أن مخرجات البحث العلمي متأخرة عن دول أخرى.
وتستثمر السعودية والإمارات في الذكاء الاصطناعي، وتعتمدان على التكنولوجيا سريعة التطور لمساعدتهما على تعزيز التنوع الاقتصادي، وتقليل الاعتماد على عائدات الوقود الأحفوري المتقلبة.
ويرغب البلدان في استضافة مراكز البيانات الضخمة اللازمة لتدريب وتشغيل نماذج ذكاء اصطناعي قوية، وتخطط شركة هيومين Humain لبناء "مصانع ذكاء اصطناعي" مدعومة بمئات الآلاف من رقاقات إنفيديا Nvidia على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وتعهدت شركة إيه إم دي AMD، الأميركية الصانعة للرقائق، بتوفير الرقائق والبرمجيات لمراكز البيانات "الممتدة من السعودية إلى الولايات المتحدة" في مشروع بقيمة 10 مليارات دولار.
وفي حين أن مزودي مراكز البيانات التي تُصدر الحرارة عادةً ما يختارون المناطق الأكثر برودة، وترى دول الخليج أن وفرة الأراضي والطاقة الرخيصة تُغني عن درجات حرارة الصيف الحارقة.
ضعف الشركات الرائدةوعلى الرغم من كل طموحاتها، لا تمتلك دول الخليج شركة رائدة تُطور نماذج ذكاء اصطناعي، مثل أوبن إيه آي OpenAI، أو ديب سيك DeepSeek الصينية، أو ميسترال Mistral الفرنسية، كما تفتقر إلى تركيز عالٍ من المواهب البحثية في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقًا لبيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
إعلانولجذب أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، تجتذب دول الخليج شركات وباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي من الخارج بضرائب منخفضة و"تأشيرات ذهبية" طويلة الأجل ولوائح تنظيمية متساهلة.
تُظهر البيانات التي جمعتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية من شبكة لينكدإن للوظائف، أن ثالث أعلى مستوى لهجرة الأشخاص ذوي مهارات الذكاء الاصطناعي بين عامي 2019 و2024 كان إلى الإمارات، إذ جاءت الدولة الخليجية بعد دول أخرى منخفضة الضرائب مثل لوكسمبورغ وقبرص.
وتسعى دول الخليج إلى إقامة شراكات مع جهات غربية لتعزيز تطلعاتها التكنولوجية، وقد أعلنت مجموعة الذكاء الاصطناعي الإماراتية جي 42 – G42 الأسبوع الماضي عن شراكتها مع شركة ميسترال لتطوير منصات وبنية تحتية للذكاء الاصطناعي. كما أقامت شراكة مع شركة صناعة الرقائق الأميركية Cerebras، التي تدير أجهزة الكمبيوتر العملاقة الخاصة بها، وفي العام الماضي، استعانت بشركة مايكروسوفت، التي استثمرت 1.5 مليار دولار لشراء حصة أقلية.
التحدي الصينيويحذر خبراء أميركيون من تسرب التكنولوجيا الأميركية إلى الصين، ويبدو كثيرون في المؤسسة الأمنية الأميركية قلقين بشأن العلاقات مع دول الخليج في حال أصبحت منافسًا للذكاء الاصطناعي.
ونقلت الصحيفة عن كبير مستشاري تحليل التكنولوجيا في مؤسسة راند، جيمي غودريتش: "يكمن القلق في أن تلجأ [دول الخليج]، في سعيها للتنافسية، إلى اختصار الطريق واستخدام كثير من العمالة الصينية أو حتى الشركات الصينية.. هذا يفتح الباب أمام مخاطر أمنية".
وأضاف أن الشركات الصينية قد تلجأ إلى الالتفاف على القيود المفروضة على التكنولوجيا الأميركية.