حظك اليوم برج العذراء الثلاثاء 17-10-2023.. تغيرات إيجابية في مكان العمل
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
مولود برج العذراء قائد في مكانه، شخص زكي جدا وشديد الدقة والملاحظة يظهر وكأنه لا يبالي، وهو دائم الشك ولا يثق في الآخرين بسهولة، وقادر على تحقيق أهدافه، ويجيد التعاملات والتعايش تحت أي ظرف.
وتوضح بوابة «الوطن» من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج العذراء الثلاثاء 17-10-2023، وفق توقعات خبراء علم الفلك.
حظك اليوم برج العذراء مهنياتخبرك الأفلاك يا برج العذراء بأنك تشهد تغيرات إيجابية في مكان العمل، وهذا يساعد في تقدمك خلال الحياة المهنية، وعليك أن تكون مستعدًا لتحمل مسؤوليات جديدة والتحلي بالصبر.
وعلى الصعيد المالي تنصحك الأفلاك اليوم بتوخي الحذر في الإنفاق والابتعاد عن الاستثمارات المتهورة، لأنها قد لا تحقق النتيجة المرجوة، وركز على الأهداف طويلة المدى وادخر المال للمستقبل، وتجنب إقراض الأموال لأنه يوقعك في مشاكل.
حظك اليوم برج العذراء عاطفياتنصحك الأفلاك بمحاولة وضع حلول للمشاكل مع شريك حياتك بالجلوس معه وزيادة الاهتمام به، والحفاظ على مشاعره.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم صفات برج العذراء برج العذراء حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة: تغير في الحمض النووي للدببة القطبية بسبب تغيرات المناخ
كشفت دراسة علمية حديثة عن تحولات جينية لافتة طرأت على الدببة القطبية في شمال المحيط الأطلسي نتيجة الارتفاع المتسارع في درجات الحرارة.
وأظهرت النتائج وجود علاقة مباشرة بين الاحترار المناخي في جنوب شرق جرينلاند وتغيرات واضحة في الحمض النووي لهذه الحيوانات.
وأكد الباحثون أن هذه التغيرات قد تمثل محاولة بيولوجية للبقاء في بيئة تزداد قسوة عامًا بعد عام.
ارتفاع درجات الحرارة يفرض ضغوطًا بيئيةأوضح العلماء أن المنطقة الجنوبية الشرقية من غرينلاند شهدت درجات حرارة أعلى وتقلبات مناخية أشد مقارنة بالمناطق الشمالية.
وبيّنوا أن تراجع الجليد البحري قلل من المساحات التي تعتمد عليها الدببة القطبية في الصيد.
وربطوا بين هذه الظروف القاسية ونشاط متزايد لما يُعرف بالجينات القافزة داخل الحمض النووي للدببة.
الجينات القافزة تعيد تشكيل الصفات الحيوية
حلل الباحثون عينات دم مأخوذة من مجموعتين من الدببة القطبية ولاحظوا اختلافًا ملحوظًا في نشاط الجينات القافزة لدى الدببة التي تعيش في المناطق الأدفأ.
وشرحوا أن هذه الجينات تتحرك داخل الجينوم وتؤثر في تشغيل الجينات أو تعطيلها. وأشاروا إلى أن هذه العملية قد تؤدي إلى تغييرات في التمثيل الغذائي وقدرة الجسم على التعامل مع الإجهاد الحراري ونقص الغذاء.
التكيف الغذائي يظهر كاستجابة محتملة
أظهرت النتائج أن بعض الجينات المرتبطة بمعالجة الدهون والطاقة تصرفت بشكل مختلف لدى دببة الجنوب الشرقي.
وفسر العلماء ذلك باحتمال تكيف هذه الدببة مع أنماط غذائية أقل اعتمادًا على الفقمات الدهنية وأكثر اعتمادًا على مصادر غذاء بديلة في البيئات الدافئة. واعتبروا هذا التحول إشارة إلى مرونة بيولوجية محدودة لكنها مهمة.
الانقراض يبقى خطرًا قائمًا
حذر الباحثون من أن هذه التكيفات الجينية لا تعني أن الدببة القطبية أصبحت في مأمن من الانقراض.
وأكدوا أن التوقعات ما زالت تشير إلى احتمال اختفاء أكثر من ثلثي أعداد الدببة القطبية بحلول عام 2050 إذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع. ولفتوا إلى أن فقدان الجليد سيؤدي إلى العزلة والمجاعة وزيادة التعرض للأمراض.
الدراسة تفتح آفاق الحماية المستقبليةنُشرت الدراسة في مجلة علمية متخصصة واعتُبرت الأولى التي تثبت وجود صلة إحصائية واضحة بين تغير المناخ والتغيرات الجينية في الثدييات البرية.
وأكد العلماء أن فهم هذه التحولات سيساعد في توجيه جهود الحفاظ على الحياة البرية وتحديد المجموعات الأكثر عرضة للخطر.
وأجمعوا على أن خفض الانبعاثات الكربونية يظل العامل الحاسم لضمان بقاء الدببة القطبية على المدى الطويل.