الولايات المتحدة، الامريكيين، إسرائيل، غزة، فلسطين، الولايات المتحدة تساعد الأمريكيين، أمريكا، كثفت الولايات المتحدة جهودها لإخراج مواطنيها من إسرائيل من خلال استئجار سفينة سياحية من مدينة حيفا الساحلية، لكن المواطنين الأمريكيين في غزة ما زالوا محاصرين في المنطقة المحاصرة بينما تستعد إسرائيل لتوغل بري.

 

فلسطين حرة.. نجم مانشستر يونايتد يدعم في بيان رسمي الرقم المعلن غير صحيح.. تعرف على قيمة تبرعات محمد صلاح الحقيقية لدعم فلسطين فلسطين مباشر الآن.. إسرائيل تحذر من حرب طويلة ومستشفيات غزة تكافح للتعامل مع الغارات الجوية والحصار

 

وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية أبرز التفاصيل واملعلومات حول مساعدة الولايات المتحدة للأمريكان علي مغادرة إسرائيل على متن السفن والرحلات الجوية، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.

اقرأ أيضًا.. الرقم المعلن غير صحيح.. تعرف على قيمة تبرعات محمد صلاح الحقيقية لدعم فلسطين


 

 

الولايات المتحدة تساعد الأمريكيين على مغادرة إسرائيل

رتبت وزارة الخارجية الأمريكية عدة رحلات إجلاء من إسرائيل، حيث نظمت فلوريدا رحلة طيران مستأجرة واحدة على الأقل إلى الولاية الواقعة جنوب الولايات المتحدة في إطار مبادرة يقودها حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، وقال ممثل الوزارة أمس الاثنين إن ما لا يقل عن 1000 أمريكي غادروا إسرائيل في رحلة مدعومة من الولايات المتحدة منذ يوم الجمعة.

 

الولايات المتحدة، الامريكيين، إسرائيل، غزة، فلسطين، الولايات المتحدة تساعد الأمريكيين، أمريكا، كثفت الولايات المتحدة جهودها لإخراج مواطنيها من إسرائيل من خلال استئجار سفينة سياحية من مدينة حيفا الساحلية، لكن المواطنين الأمريكيين في غزة ما زالوا محاصرين في المنطقة المحاصرة بينما تستعد إسرائيل لتوغل بري.

 

وحثت السفارة الأمريكية في إسرائيل يوم الأحد "المواطنين الأمريكيين وأفراد عائلاتهم المباشرين الذين يحملون وثيقة سفر صالحة" على مغادرة حيفا يوم الاثنين، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القبرصية ثيودوروس جوتسيس إن وصول السفينة متوقع اليوم الثلاثاء.

 

 

المتحدث باسم الحكومة القبرصية

وقال المتحدث باسم الحكومة القبرصية كونستانتينوس ليتيمبيوتيس لوكالة فرانس برس إن "قبرص تلقت 26 طلبا من 26 دولة مختلفة للعمل كمركز إجلاء والحكومة تستجيب بكل ما في وسعها".

 

الولايات المتحدة، الامريكيين، إسرائيل، غزة، فلسطين، الولايات المتحدة تساعد الأمريكيين، أمريكا، كثفت الولايات المتحدة جهودها لإخراج مواطنيها من إسرائيل من خلال استئجار سفينة سياحية من مدينة حيفا الساحلية، لكن المواطنين الأمريكيين في غزة ما زالوا محاصرين في المنطقة المحاصرة بينما تستعد إسرائيل لتوغل بري.

 

أكدت إدارة بايدن يوم الجمعة أن أول رحلة طيران مستأجرة نظمتها وزارة الخارجية الأمريكية لنقل الأمريكيين من إسرائيل هبطت في أثينا الأسبوع الماضي.

 

الولايات المتحدة، الامريكيين، إسرائيل، غزة، فلسطين، الولايات المتحدة تساعد الأمريكيين، أمريكا، كثفت الولايات المتحدة جهودها لإخراج مواطنيها من إسرائيل من خلال استئجار سفينة سياحية من مدينة حيفا الساحلية، لكن المواطنين الأمريكيين في غزة ما زالوا محاصرين في المنطقة المحاصرة بينما تستعد إسرائيل لتوغل بري.

 

زادت شركات الطيران الأمريكية رحلاتها المتصلة لمساعدة الأشخاص على العودة إلى وطنهم من اليونان.

 

وذكرت صحيفة "رويترز"، أنه من المقرر المزيد من الرحلات الجوية المستأجرة بين أثينا وتل أبيب حتى 19 أكتوبر على الأقل.

 

نقل ما يقرب من 300 أمريكي

تم نقل ما يقرب من 300 أمريكي جوا من إسرائيل إلى فلوريدا بعد أن وقع السيد دي سنتس على أمر تنفيذي لجعل وكالة حكومية تقوم بالرحلات الجوية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأمريكيين اسرائيل غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة وإسرائيل تدرسان خطة لتقسيم غزة مع "حماس"

تدرس الولايات المتحدة وإسرائيل خطة من شأنها تقسيم غزة إلى مناطق منفصلة تسيطر عليها إسرائيل و"حماس"، مع تنفيذ إعادة الإعمار على الجانب الإسرائيلي فقط كحل مؤقت حتى يتم نزع سلاح الحركة الفلسطينية وإبعادها عن السلطة، بحسب ما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال".

ولخص جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وصهره جاريد كوشنر، هذه الفكرة في مؤتمر صحفي عُقد يوم الثلاثاء في إسرائيل، حيث وصلا للضغط على الجانبين للالتزام بوقف إطلاق النار الحالي، والذي بموجبه سحبت إسرائيل قواتها بحيث تسيطر الآن على حوالي 53 بالمئة من القطاع.

وقال فانس إن هناك منطقتان في غزة، إحداهما آمنة نسبيا والأخرى خطيرة للغاية، والهدف هو توسيع المنطقة الآمنة جغرافيا.

من جانبه، قال كوشنر إنه حتى ذلك الحين (توسيع المنطقة الآمنة جغرافيا)، لن تذهب أي أموال لإعادة الإعمار إلى المناطق التي لا تزال تحت سيطرة حماس، وسيكون التركيز على بناء الجانب الآمن.

وأضاف كوشنر: "هناك اعتبارات تجري الآن في المنطقة التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، طالما أمكن تأمين ذلك، لبدء البناء لغزة جديدة من أجل منح الفلسطينيين الذين يعيشون في القطاع مكانا يذهبون إليه، ويحصلون فيه على وظائف".

ووفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال"، يشعر الوسطاء العرب بالقلق من الخطة التي قالوا إن الولايات المتحدة وإسرائيل طرحتها في محادثات السلام.

ويعارض العرب بشدة فكرة تقسيم غزة، على اعتبار أنها قد تؤدي إلى منطقة سيطرة إسرائيلية دائمة داخل القطاع، ومن غير المرجح أن تُلزم قواتها بمراقبة القطاع وفقا لهذه الشروط.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول كبير في الإدارة الأميركية قوله إنها فكرة أولية وسيتم تقديم التحديثات في الأيام المقبلة.

وفي جوهرها، تتناول فكرة تقسيم غزة الصعوبات التي لم تُحل بعد والمتمثلة في نزع سلاح حماس وتشكيل حكومة بديلة يمكنها الإشراف على القطاع وتهيئة بيئة آمنة لاستثمار مليارات الدولارات اللازمة لإعادة الإعمار.

وحسبما نقلت الصحيفة عن مسؤولين في البيت الأبيض، فإن كوشنر هو القوة الدافعة وراء خطة إعادة الإعمار المقسّمة، بعد أن وضعها بالتعاون مع المبعوث الخاص ستيف ويتكوف.

وأضافوا أن كوشنر أطلع ترامب وفانس على الخطة وحصل على دعمهما.

ومع ذلك، يشير بعض المسؤولين إلى أن الخطة لا تزال بحاجة إلى حل مسائل مهمة قبل أن تصبح قابلة للتطبيق، بما في ذلك كيفية توفير الخدمات اليومية للفلسطينيين الذين يعيشون في الجزء الذي تحتله إسرائيل من غزة، بافتراض أنهم كانوا على استعداد للانتقال إلى هناك.

وأشار مسؤولون إلى أن الإدارة كانت قد نظرت في إعادة بناء المناطق التي لم تكن تسيطر عليها حماس حتى قبل التوصل إلى وقف إطلاق النار، على أمل أن يحسّن ذلك ظروف الفلسطينيين ويكون رمزا لغزة ما بعد حماس.

وهناك أيضا قلق بشأن كيفية التأكد من عدم دخول أعضاء حماس إلى الجانب الإسرائيلي، حيث كانت إحدى الأفكار التي اقترحها بعض المسؤولين الأميركيين تتمثل في برنامج فحص بقيادة السلطات الإسرائيلية.

ويرى بعض الوسطاء وفق الصحيفة أن الولايات المتحدة بدت وكأنها تحاول كسب الوقت أثناء فهم القضايا الصعبة للحكم بعد الحرب.

وحظيت فكرة النهج المقسّم لإعادة الإعمار وفق الصحيفة بدعم بعض المحللين في إسرائيل، الذين رأوا فيها فرصة لإسرائيل لتقويض نفوذ حماس بشكل أكبر.

وأوضح عوفر غوترمان، الباحث البارز في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، أن خطة بناء مناطق خاضعة للسيطرة الإسرائيلية في غزة قد تُضعف حماس سياسيا، بينما تُمكّن الجيش الإسرائيلي من القيام بعمليات تُضعف قدرة الحركة على القتال بشكل أكبر.

وبمرور الوقت، قد تنتزع إسرائيل بحسب غوترمان المزيد من الأراضي من سيطرة حماس، وفي الوقت نفسه تُعزز منطقة عازلة أمنية بين البلدات الإسرائيلية القريبة من الحدود مع غزة وهي التي تعرضت للهجوم الذي قادته حماس في 7 أكتوبر2023.

وبدوره قال أمير أفيفي، المسؤول الدفاعي الكبير السابق الذي لا يزال مقربا من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، إن المبادرة، التي لا تزال في مراحلها الأولى، متأثرة بالخطط الإسرائيلية السابقة لإنشاء "جزر" خالية من حماس داخل غزة لتقويض قبضة الجماعة المسلحة على السلطة.

وأضاف أفيفي "لم تُنفذ هذه الخطط قط، ووُجهت إليها انتقادات لعدم جدواها. وقد شابت جهود محدودة، مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، لإنشاء مناطق خالية من حماس لتوزيع الغذاء، مشاهد فوضوية ووفيات، بينما شقّ طالبو المساعدات طريقهم عبر مناطق القتال إلى المواقع التي تعاني نقصا في الإمدادات".

وأكد أفيفي أن الفكرة لن تكون تقسيم غزة بشكل دائم، بل الضغط على حماس لنزع سلاحها، مضيفا أنه لن يُفاجأ برؤية إسرائيل تحاول توسيع نطاق سيطرتها إذا لم تتنحَّ حماس.

وقالت تهاني مصطفى، الزميلة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إن أي خطة لتقسيم غزة من المرجح أن تواجه بمقاومة شديدة من الفلسطينيين.

وتسري في غزة هدنة هشة في إطار اتفاق تم التوصل إليه برعاية أميركية، لوضع حد لحرب بين إسرائيل وحماس استمرت سنتين، ويشمل استعادة جثامين رهائن وإدخال مزيد من المساعدات إلى القطاع الفلسطيني، ولاحقا إعادة إعماره.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة وإسرائيل تدرسان خطة لتقسيم غزة مع "حماس"
  • انتصار جديد للمقاطعة.. إغلاق سلسلة “شوك” الإسرائيلية في الولايات المتحدة
  • هل الولايات المتحدة في طريقها إلى ثورة؟
  • استطلاع: معظم الأمريكيين يؤيدون اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطينية
  • نتنياهو: إسرائيل تمر بمرحلة شراكة "غير مسبوقة" مع الولايات المتحدة
  • استطلاع: معظم الأمريكيين يؤيدون اعتراف بلدهم بالدولة الفلسطينية
  • حقيقة عزم إسرائيل إتلاف أو إغراق سفن أسطول الصمود المصادرة
  • أمير قطر: ندين خروقات إسرائيل لاتفاق غزة والقطاع جزأ لا يتجزأ من دولة فلسطين
  • عاجل | الولايات المتحدة ترسل 200 جندي إلى إسرائيل لمراقبة اتفاق غزة
  • كولومبيا تستدعي سفيرها لدى الولايات المتحدة للتشاور