من ضمنهم تركيا.. السعودية تتيح تأشيرة الزيارة الإلكترونية لمواطني 6 دول إضافية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة السياحة في المملكة العربية السعودية عن توسيع نطاق تأشيرة الزيارة الإلكترونية لتشمل مواطني ست دول إضافية هي: تركيا، وتايلاند، وبنما، وسانت كيتس ونيفيس، وسيشل، وموريشيوس.
وأوضحت الوزارة في بيان صحفي لها أن المواطنين من هذه الدول سيتمكنون من تقديم طلبات الحصول على التأشيرة الإلكترونية أو الحصول عليها مباشرة عند وصولهم إلى المنافذ الدولية بالمملكة.
يُذكر أن المملكة كانت قد قدمت في أغسطس الماضي خدمة التأشيرة الإلكترونية لمواطني 8 دول أخرى، مما يعكس تطلعات المملكة في تعزيز السياحة وفتح أبوابها للزوار من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار السعودية التاشيرة التاشيرة السعودية السعودية السعودية الان السعودية عاجل السياحة في السعودية
إقرأ أيضاً:
قوات كينية إضافية لتعزيز مهمة هاييتي الدولية
أعلنت الحكومة الكينية، الثلاثاء، عن إرسال دفعة جديدة تضم 230 من عناصر الشرطة إلى هاييتي، في إطار المهمة الأمنية الدولية ضمن قوة قمع العصابات الهادفة إلى استعادة الاستقرار في البلد الكاريبي المضطرب. وتُعد هذه المجموعة الخامسة التي تنشرها نيروبي منذ توليها قيادة القوة متعددة الجنسيات العام الماضي.
ووصلت القوة الجديدة إلى العاصمة بورت أوبرنس مساء الاثنين، حيث جرى استقبالها في مطار توسان لوفرتور الدولي.
وقال قائد قوة قمع العصابات الجنرال غودفري أوتونغي إن هذه الخطوة تؤكد التزام بلاده طويل الأمد تجاه هاييتي.
وأضاف "ستقف كينيا إلى جانب هاييتي ما دام الأمر يتطلب ذلك، حتى يسود السلام".
وتأتي هذه التعزيزات بعد توسيع تفويض القوة في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لتشمل صلاحيات إضافية مثل إعادة فتح الطرق وتأمين الممرات الإنسانية، والقبض على مشتبه بهم ودعم جهود الشرطة الوطنية الهاييتية التي تواجه صعوبات في السيطرة على الجماعات المسلحة المهيمنة على أجزاء واسعة من العاصمة.
وقد رحّب رئيس المجلس الرئاسي الانتقالي في هاييتي فرانك لوران سان سير بوصول القوة الكينية، واعتبرها دعما حاسما للانتخابات المتوقع تنظيمها في 2026، في وقت تتواصل فيه أعمال العنف التي تعطل الخدمات الأساسية وتدفع آلاف السكان إلى النزوح.
من جانبها، أكدت نيروبي أن دفعات أخرى من قواتها ستلتحق بالمهمة خلال الأسابيع المقبلة، ضمن خطة انتشار مرحلية منسقة مع الأمم المتحدة وشركاء دوليين.
ورغم التحديات القانونية والسياسية التي واجهتها الحكومة الكينية داخليا، فإنها تواصل قيادة هذه المهمة منذ عام 2024.
إعلان